• 2 days ago
تحقيقات جرائم
اعداد شبكة كوبرا كنك الوثائقية

Category

📚
Learning
Transcript
00:00النجدة
00:05اعدوني
00:23اخيرا حضرتم ارجوك
00:25اخيرا
00:28اخيرا حضرتم
00:30ساعدوني واسبتم طلق الناري
00:34ماذا
00:37لا لا ميسان
00:39ابق بعيدا عني
00:41ابق بعيدا ارجوك
00:43ابق بعيدا عني
00:47النجدة
00:57النجدة
01:27قلت نفسي في نهاية المطاف أتتواج وأكون عائلة هنا وأستقر فيها. مكان جميل للعيش فيه.
01:35تعمل المرأة ذات الثمانية والثلاثين عاماً في عيادة طبيب.
01:43عيادة الدكتور غريدي، أنا كريستين.
01:46مرحباً سيد هيستي، كيف حالك؟
01:49جيد، جيد.
01:52عملت في عيادة طبيب ساعد المرضى في إدارة آلامهم.
01:57الثانية والنصف، جيد؟
01:59كان لدينا الكثير من المرضى المنتظمين، وكان بعضهم ودوداً حقاً، وكنت مسرورة بمساعدتهم على الشعور بالتحسن.
02:08نعم، هذا لطيف، أتطلع إلى رؤيتك أيضاً.
02:12جيد، مع السلامة.
02:14وداعاً.
02:16أيمكنني مساعدتك؟
02:19أتمنى ذلك بالتأكيد. آذيت ظهري منذ بضعة أيام.
02:24عادة يتحسن من تلقاء نفسه، لكن ليس هذه المرة.
02:29فهمت، لأرى ما يمكنني فعله.
02:34إنه يوم مساعدك، لدي إلغاء، انتظر نصف ساعة وستدخل.
02:40نعم، هذا رائع.
02:42تفضل، بالجلوس وملء هذه النماذج أولاً.
02:46شكراً.
02:48على الرحب.
02:49شكراً.
02:51عندما التقيت ألان سينكلير في عيادة الطبيب، بدأ لطيفاً جداً.
02:56شخصيته خجولة وهادئة وصبيانية.
03:07كيف الوضع؟
03:09رائع.
03:11جيد؟
03:13أعطاني مضادات التهاب، ويريد أن أعود بعد يومين لمزيد من العلاج.
03:17هذا رائع.
03:19مناسب.
03:21رائع.
03:23أو السابعة مساء اليوم؟
03:27عشاء في تورنس؟
03:32لسوء الحظ، الدكتور كريدي يمنع الموظفين من معاعدة المرضى.
03:37آه، وما أدراه، إنه مجرد طبيب؟
03:41نعم، إنه شديد جداً.
03:44أتقصدين أن أجد أخصائياً آخر؟
03:47أعتقد بأنه سيكون من الأفضل لظهرك ولوظيفتي أن نبقي الأمر احترافياً، صحيح؟
03:55نعم، نعم، نعم.
03:58سنراك في الحادية عشر من صباح الخميس، وإن كان لديك أسئلة فيمكنك الاتصال بنا.
04:04طيب، شكراً.
04:06عفواً، أراك قريباً، وداعاً.
04:08شعرت بالإطراء، ولكن مواعدة المرضى مخالفة لسياسة العيادة.
04:13لذا لم أستطع قبول دعوته للالتقاء خارج المكتب، ولم يكن من دراسي المفضل.
04:21إضافة إلى العمل في العيادة بدوام كامل، تعمل كريستينك عارضة في عطلة نهاية الأسبوع.
04:28وكما تعلمون، فالأمر بسيط للغاية.
04:31خذ واحدة من أغلفتك المتصخة، وضعها في الجهاز.
04:35أديت في الكثير من العروض من خلال وكالات ومناسبات مختلفة.
04:39ومعارض، أحدها كان معرض الأسلحة والسكاكين في فورت لودردل.
04:45اختر ما تريد، يمكن استخدام قشر الجوز أو كوزي ذرة.
04:49بضعة ساعات في الجهاز، والنتيجة؟
04:55شكراً على مروركم، وأنا موجودة إن كان لديكم أسئلة.
04:59استمتعوا بالعرض.
05:01في معرض الأسلحة كنت عارضة ترويجية.
05:05وكانت نسبة المستهلكين في هذه المعارض تضم رجالاً أكثر بالتحديد.
05:21آسفة، المعذرة.
05:23لا بأس عزيزتي، إنه خطأ.
05:25يمكنك أن تصدمي بي في أي وقت.
05:30انتقيت بك من قبل، صحيح؟
05:33أعمل في عروض أسلحة كثيرة.
05:37لا أظن أني سأنسى ساقين كهتين.
05:41غالباً ما يأتي رجال للتحدث إلي، ويتسكعون في الكوشك للدردشة ومحاولة إجراء محادثة معي.
05:51كنت أشعر بعدم الارتياح، لم أكن أرتاح لذلك.
05:57مرحباً، أهلاً.
06:03مرحباً.
06:04لم أعلم أنك تعملين هنا.
06:05نعم، أنا الخبيرة في أجهزة التنظيف.
06:09ساذب، وربما سأصدم بك في مكان آخر.
06:19شكراً على إنقاذي، كان هذا الرجل عدوانياً جداً.
06:24سرتني مساعدتك، إذن أخبريني عن جهازك.
06:30أعتقد أن آلان حضر معارضين أو ثلاثة من هذه المعارض بينما كنت أعمل،
06:36وتوقف عند الكوشك وبقي في الجوار يتحدث إلي قليلاً.
06:41المنتج.
06:43رائع.
06:44نعم.
06:45هذا مدهش.
06:48إنه مميز جداً.
06:51اسمعي، ذلك الرجل بدأ مريباً.
06:55أتعتقدين أنه قد يلاحقك؟
06:57لا، لا أعرف، لا أظن ذلك.
07:02هل أعود في نهاية المعرض لمرافقتك إلى سيارتك؟
07:06ربما نتناول مشروباً أو ما شابه.
07:09بالتأكيد، هذا رائع.
07:11في آخر مرات رأيته في المعرض لم يكن قيد العلاج في عيادة الطبيب،
07:16وفكرت ما الضرر في ذلك، إنه يبدو لطيفاً،
07:20لذا انتهى بي الأمر بقبول دعوته، بدأ الأمر بخير.
07:26نعم، رجال معارض الأسلحة أقوياء، لكنهم سيعجزون عن الوقوف بالكعب العالي.
07:31بعد العرض التقى ألين وكريستي كما هو مخطط.
07:34أعرف مكاناً يمكننا تناول المشروب فيه.
07:36أنا أذهب بسيارتي وأعيدك إلى هنا؟
07:38أجل، لا مانع.
07:45شكراً لك.
07:56ولكن عندما وصل إلى وجهتهما، أدركت كريستين أن فكرة ألين عن تناول المشروبات تختلف عن فكرتها.
08:16ظننتنا سنذهب إلى الشاطئ لنجل السواء،
08:19نتناول مشروباً ونتحدث، وتفاجأت بأنه خطط لهذا الموعد بالكامل.
08:25لحظة،
08:28ظننتنا سنذهب إلى حانة.
08:31لا بأس، نزهة في الحديقة أفضل من مشروب في حانة صاخبة.
08:36وكان ما أدهشني هو أنه أحضر سلة النزهات مع بطانية وزجاجة شراب ووجبات خفيفة.
08:44هذا ليس أبداً ما كنت أتوقعه، لقد فاجأني قليلاً.
08:48وفكرت، هذا أمر محرج.
08:51وافقت لأنني لم أرغب في أن أكون وقحة.
08:57مدهش، لقد فكرت في كل شيء؟
09:00أنا أحاول بالتأكيد.
09:15تفضلي.
09:17شكراً.
09:18نخبو... الملاحقين في معارض الأسلحة.
09:23نعم.
09:26لولا ذلك الرجل لما كنا هنا.
09:32نعم.
09:45هيا، لنرقص.
09:48لا، شكراً.
09:50هيا.
09:51أعتقد بأننا يجب أن نكون صديقين.
10:01لا بس.
10:06لا بس.
10:08لا بس.
10:10لا بس.
10:11لا بس.
10:12لا بس.
10:19هيا.
10:21سأعيدك إلى سيارتك.
10:28وانقلب حاله إلى النقيد تماماً.
10:31غضب على الفور، وقام بسكب كأسي الشراب،
10:35وبدأ يحزم كل شيء،
10:37ولم يقل كلمة طوال طريق العودة.
10:40كنت سعيدة بالعودة. شعرت بالارتياح.
10:45بعد نزهة همال كارثية لم ترى كريستين ألان أو تسمع منه لمدة عاماً تقريباً.
10:53ولكن في رحلة إلى متجر الخردوات،
10:56التقته وجهاً لوجه بشكل غير متوقع.
11:03كريستين!
11:05ألان، مرحباً. هل تعمل هنا؟
11:08لم أعمل منذ ستة أشهر. هذا أفضل لظهري.
11:10هذا... هذا رائع.
11:14أنت تعملين في البستنة؟
11:16بل أحاول. إنه مشروع كبير.
11:19أريد تزين الغاراج.
11:21ربما أضع بعض أحواض الزهور.
11:24لكنها ظاهرة الثمن.
11:26بوسع بناءها لك؟
11:28حقاً؟
11:29بكل سهولة.
11:32لا أريد أن أزعجك.
11:34سيسعدني ذلك. صديق لصديق.
11:38موافقة.
11:39بالتأكيد.
11:41إذا ألمني ظهري، سأتصل بك.
11:43كان لطفاً منه أن يعرض المساعدة.
11:45كان يعمل في قسم الأخشاب،
11:47لذا اعتقدت بأنه كان مؤهلاً، فقبلت عرضه.
11:52وبعد بضعة أيام كان ألان وكريستين يعملان في حديقتها
11:56عندما أتت إيميلي صديقة كريستين في زيارة.
12:00أهلاً، إيميلي.
12:01مرحباً.
12:02كيف حالك؟
12:03بخير، وأنت؟
12:04بخير، بخير.
12:05هذه الصناديق جميلة.
12:07نعم، صنعها صديقي ألان لي.
12:09حقاً؟
12:10سرني لقاؤك.
12:11مرحباً.
12:12إيميلي؟
12:13نعم، لديك مهارات رائعة.
12:17أود أن تساعدني في أمر كهذا، أحب هذه الصناديق.
12:22سأسر بمساعدتك.
12:25ممتاز، كم ستتقدم قبل بضع ساعات؟
12:28لا، لا تقلقي، ستحصلين على سعر الصديق.
12:31سررت بالسعداده لمساعدتها.
12:34لقد اجتمعا معاً وساعدها في بعض الأمور، وانتهى الأمر بالمعادة لثلاثة أشهر.
12:41وبعد عدة أسابيع اقترب إعصار من جنوب فلوريدا، ومرة أخرى قدم ألان يد المساعدة لكريستين.
12:54علينا إغلاق جميع النوافذ، لديك أبجورات أو عصير؟
12:57لا، لا، ليست لدي.
12:59علينا إذن تولي ذلك.
13:01جيد، هل تريد الدخول؟
13:04نعم، دعيني أحضر أدواتي.
13:06سأعود.
13:07جيد.
13:08شكرا.
13:09شاهدنا أعصير عديدة وقتئذ، واحتجت المساعدة في تجهيز منزلي.
13:13لم يكن هناك من أعتمد عليه ليأتي لمساعدتي، لذلك شعرت بارتياح وامتنان لمساعدته لي.
13:21ولكن بينما يلوح الإعصار في الخارج، فالأمور على وشك أن تصبح عاصفة في الداخل أيضا.
13:28وهذا كان آخرها.
13:31أنت المنقذ.
13:35تبدو بحاجة إلى هذا.
13:40هذا حدث لذراعك.
13:42مجرد وكشت.
13:43لا، قد يلتحب. مهلا. لحظة.
13:52أريني.
13:53هنا؟
13:56هل هذا مقلول؟
13:57نعم.
14:01هذا جيد. كيف ذلك؟
14:03جيد.
14:04لم يكن لدي حبيب محدد.
14:06لكن بينما كان هناك يساعدني في الاستعداد للإعصار، مر بي الرجل الذي كنت أعاده للتأكد من أنني بخير.
14:16مرحبا.
14:21ماذا يجري؟
14:22ماذا يجري؟
14:29عندما قبلت كريستين كينت عرض ألان سينكلير لتحصين منزلها من الأعصار، بدأ أنه قرار حميد. لكنه لم يكن كذلك.
14:39ماذا يجري؟
14:43عذرا، هل قاطعتكم؟
14:45لذا عندما مر بي الرجل الآخر الذي كنت أواعده ليطمئن على حالي، كان الأمر غير مريح قليلا.
14:53ساعدني ألان في الاستعداد للعاصفة وجرح ذراعه.
14:57أخبرتك عن ألان؟
14:59كان مريضا وهو الذي يواعد أميلي.
15:03نعم. صحيح. بوب كارتر. تشرفنا.
15:07الأبجورات التي ركبتها تبدو رائعة.
15:11انتهيت من منزلي وأتيت لأطمئن عليك.
15:14شكرا.
15:15يبدو أنني سبقتك.
15:17بدأ ألان غيورا بعض الشيء. لم يبدو سعيدا لأن شخصا آخر جاء لمساعدتي.
15:27دعني أودعك.
15:28نعم.
15:31سأعود حالا.
15:32نعم.
15:33في تلك اللحظة شعرت بالحزن قليلا. لم أكن أريده أن يسيء الفهم بأنني استغللته.
15:41ألان، انتظر.
15:45لحظة.
15:47لا أستطيع أن أشكرك كفاية. لم أكن لأفعل ذلك من دوني.
15:51بل كان يمكنك لو طلبت من بوب أن يساعدك.
15:55لو عرفت أن لديك حبيبا لم أكن حتى لأمر وأهدر نصف يوم.
16:01صحيح. كان علي أن أطلب من بوب.
16:05لكنني ممتنة لوجود صديق مثلك.
16:15عرض مساعدتي كصديق. لم يكن لديه حق ليشعر بالغيرة أو الانزعاج.
16:20لكنني حزنت بسبب انتهاء الأمر بهذه الطريقة.
16:25بعد أسابيع من رحيل ألان الغاضب، التقت كريستين بصديقتها إيميلي.
16:30كريستين!
16:31إيميلي، أهلا.
16:32مرحبا.
16:34كيف حالك؟
16:35أنا بخير. مالجديد؟
16:37ليس كثيرا، المعتاد.
16:39كيف ألان؟ لم أره منذ فترة.
16:41ألان؟
16:42في الواقع لقد انفصلنا.
16:46أنا آسفة جدا.
16:48لا بس، لم أعتقد بأننا سنستمر لذا أخبرته بأنه لا مستقبل لنا معا وخذب كثيرا وخرج من المنزل.
16:59ماذا؟
17:00ولم أسمع عنه من وقتها.
17:02لقد انفصلا بشكل مفاجئ.
17:06مما قالته لي كان يعاني من مشاكل صحية وحاولت صديقتي مناقشة الأمر معه ذات يوم لمحاولة حل المشكلة التي واجهانها ولم يجد حلا لها.
17:21لقد حاولت الاتصال به مرات عدة لأقدم اعتدائي، لكنه لم يعود الاتصال به.
17:28بدى ذليلا وغاضبا عليها وتركها بسرعة وخرج غاضبا ولم يتحدث إليها بعد ذلك.
17:37اتصلت به مرات عدة خلال بضعة أيام ولم يعد الاتصال بها أبدا.
17:42وهكذا انتهت علاقتهما.
17:44ثم تلقيت مكالمة.
17:46اسمع.
17:47من أمه.
17:49تطلب مني أن لا أتصل به.
17:51ماذا؟
17:52نعم.
17:53ألان في أواخر الثلاثينات، لذا وجدت أنا وصديقتي أنه كان غريبا حقا أن تتصل أمه بها لتطلب منها الكفة عن الاتصال بابنها.
18:04وأن تتركه وشأنه كان الأمر غريبا جدا.
18:08مرت سنوات عدة ولم يكن لكريستين أي اتصال بألان، لكن عملها كعارضة يجعلها هدفا للاهتمام غير المرغوب فيه.
18:18يقام معرض الأسلحة ثلاث مرات سنويا.
18:22يمكن استخدام قشر الجوز أو أكواز الذرة.
18:25ضع الأغلفة وتركه يقوم بالمهمة.
18:27والوجوه نفسها والأشخاص نفسهم سيعودون وعملاء منتظمون.
18:33ويستغرق الأمر نحو...
18:45يستغرق الأمر نحو ست إلى ثماني ساعات.
18:49وإن أضفت ملمعا فستختصر الوقت.
18:52لم يكن ممتعا أن يكون حولي بعض الأشخاص الذين قد يبدون مريبين يغازلونني.
19:02وكنت غالبا أتجهل الأمر.
19:06لكن يصعب التخلص من بعض الغزل المزعج أكثر من غيره.
19:15رائع! يا للمفاجأة!
19:18آسفة؟
19:19لا تتأسفي.
19:21المعذرة.
19:23لا عليك. أحدنا سيظلوا يصطدموا بالآخر.
19:27نعم. نعم صحيح. طيب يومك. المعذرة.
19:35في هذه الأيام هناك رجل واحد فقط تهتم كريستين بمغازلته.
19:41أهلا.
19:42مرحبا.
19:44كنت في علاقة جيدة بدت أعيدة للغاية مع رجل كنت أحبه كثيرا.
19:50تحدثنا عن إنجاب الأطفال وإنشاء عائلة.
19:53كنت متفائلة بمستقبلي.
19:55ستجدونه في موقعي.
19:57أهلا.
19:59أتعرفين من عساها تكون؟
20:01نعم. أظنني أعرفها جيدا.
20:08أتذكر الرجل الذي أخبرتك بشأنه؟
20:11المريبة من معرض الأسلحة؟
20:15نعم.
20:17أتذكره؟
20:19نعم.
20:20أتذكر الرجل الذي أخبرتك بشأنه؟
20:23المريبة من معرض الأسلحة؟
20:27أليس جميعا كذلك؟
20:29أنا جادة.
20:31رأيته مرة أخرى عند الصراف الآلي.
20:35إذن؟
20:37أظنه ربما يلاحقني.
20:41اسمعي، ألم تقول لي أنك ترين هواة الأسلحة في المدينة دائما؟
20:48نعم.
20:49إنه يبرز لمجرد أنه مريب زيادة.
20:54إنها مجرد صدفة. اتفقنا؟
20:58اتفقنا. ربما أنت على حق.
21:02جائعة؟
21:03نعم. أنا أتدور جوعا.
21:07وبعد بضعة أشهر، أنهت كريستين عمل عرض آخر وخرجت ليلا.
21:13أراك في معرض ميامي الشهر القادم. قودي بحذر.
21:20ولكن بينما كانت تنتظر من سيقلها لم تكن بمفردها.
21:30مرحبا كريس. سأتأخر قليلا. أعسف.
21:34سأصل قريبا. أحبك. مع السلامة.
21:42يا لها من مفاجأة.
21:46انتهى المعرض.
21:49لمات من أجل المعرض.
22:02مرحبا.
22:03أهلا.
22:07آسف تأخرت.
22:08وصلت في الوقت المناسب.
22:11ما الآمر؟
22:12لا شيء.
22:14جيد.
22:20لاحقا في ذلك الصيف، وصلت كريستين إلى منزلها الفارغ.
22:32خرجت لتناول العشاء مع صديق قديم.
22:35ثم قمت بالتسوق الأسبوعي من البقالة وعدت إلى المنزل من المتجر.
22:42كنت أضع البقالة جانبا عندما طرق الباب.
22:48وفكرته هذا غريب.
22:51إنها العشرة والنصف ليلة ولم أكن أتوقع أحدا من عساه يكون.
23:12ظنت كريستين كانت أنها ستقضي الليلة وحدها.
23:16إلى أن ظهر ضيف غير متعو عند عتبة بابها.
23:23مرحبا.
23:25أهلا.
23:26أهلا.
23:27ما الذي تفعله هنا؟ لم أرك منذ زمن.
23:31لقد كنت في الحي، ففكرت بإلقاء التحية.
23:36لا أحب أن يزورني أحدهم بلا موعد.
23:39دايقني ذلك قليلا، لكنه كان شخصا ودودا من الماضي.
23:43إنه أحد معارف الودودين سعدني في السابق، وحاولت أن أكون مهذبة.
23:49كيف ظهرك؟
23:51بخير، كنت أعيش خارج المدينة لفترة وبدأت في تصويري الفوتوغرافي.
23:57حقا؟ هذا رائع.
24:01أكملت للتو تصوير عرضي جوي. أحب أن أريك الصور.
24:05لديك وقت؟
24:07نعم.
24:09جميل؟
24:10نعم بالتأكيد.
24:11رائع، سأحضر اللابتوب.
24:13بالتأكيد.
24:14سأعود.
24:16شعرت بأنني سأكون فضة إن لم أدخله.
24:19ظننت الأمر لن يستغرق سوى دقائق.
24:24انظري.
24:25مذهل.
24:28إنها مذهلة بالفعل.
24:31كيف اقتربت كثيرا من الطائرة؟
24:33بالحقيقة لدي عدسة مقربة. إنها طويلة.
24:36فهمت.
24:37هكذا.
24:39هذا منطقي.
24:41نظرت إلى جميع الصور التي عرضها وأثنيت عليه لكل واحدة منها.
24:46لقد التقطت بشكل ممتاز وبعد ذلك بدأ عرض الشرائح في التكرار.
24:51وفي تلك اللحظة وقف فجأة وقال المعذرة، يجب أن أحضر شيئا.
24:56لدي شيء آخر لأريك إياه.
24:59حسنا.
25:04أعني، بإمكاني تكرار مشاهدتها كثيرا فهي ممتازة.
25:09وما لبثت أن وجدته يقف خلفي وسمعت...
25:16فجأة هناك مسدس على رأسي يحمله بيده اليمنى.
25:21وامتلأت رعبا.
25:24لا تستديري.
25:27ألن، ماذا تفعل؟
25:30ضعي رأسك على الأريقة.
25:32ماذا؟ لماذا؟
25:33افعل ذلك.
25:36رأيت شريط حياتي أمام عيني ورأيت مشهدا مروعا لدماءي ودماغي متنافرة على أنحاء الحائط.
25:44وفكرت أنني لا أريد الموت بهذا الشكل.
25:49ارتكبت خطأا.
25:52يجب أن أحاول أي شيء كي أنقذ حياتي، يجب أن أحاول الخروج من هذا الوضع.
25:59ما الأمر؟
26:03هل هناك خطب؟
26:07دعني أساعدك.
26:11هل تحتاج إلى عناق؟
26:14دعني أعانك الآن.
26:15لا.
26:17ألن،
26:20تحدث إلي.
26:22سأساعدك.
26:25وضللت أتحدث وأتحدث بينما كنت أتقدم ببطء إلى الأمام.
26:30أحاول الوصول إلى باب منزلي للخروج من هناك.
26:35هذا ليس الحل.
26:37اتفقنا؟
26:40أنا صديقتك آلان.
26:42أريد مساعدتك.
26:44أخبرني ماذا أفعل للمساعدة أرجوك.
26:48قل لي ما يمكنني فعله.
26:51وبينما كنت أقترب، كان يتراجع ببطء.
26:54سررت لي أنك أتيت الليلة.
26:56لم أرك منذ فترة طويلة.
26:58ظننتك انتقلت بعيدا.
27:02آلان، لا أعرف ما هي المشكلة.
27:05ولكن هذا ليس صائبا.
27:09الرب يحبك.
27:11إنه يحبك كثيرا.
27:15كلانا مميز جدا.
27:19في نظر الرب.
27:22أنت وأنا.
27:23كنت أحاول أن أفتح باب منزلي،
27:26ولم أستطع فقد أغلق المزلاج عندما كنت أرتب مشترياتي.
27:31لذا كنت أحاول فتحه من دون أن أشيح بنظري عنه.
27:38الرب لا يريدك أن تؤذيني آلان.
27:41أنت تعرف ذلك.
27:43آلان.
27:48أنا صديقتك.
27:51استطعت فتحه.
27:53ومد يده وأقفله مرة أخرى.
27:56فقلت لنفسي، لن يسمح لي بالخروج من هنا.
28:00آلان، آلان.
28:02وفي تلك اللحظة فكرت في محاولة ركله بقوة،
28:07لكنني خشيت الإصابة برصاصة في صدري،
28:10فوصلت التحدث إليه.
28:14آلان.
28:17الرب يحبك.
28:18يحبك.
28:21تمكنت من فتح الباب وركضت وصرخت النجدة بأعلى صوت استطعته.
28:28النجدة!
28:30في تلك اللحظة شعر بالذهر وفتح النار.
28:37اخترقت الرصاصة الأولى وسط قدم اليمنى.
28:42واخترقت الرصاصة الثانية عمودي الفقري في منتصف ظهري.
28:53النجدة!
28:55ساعدوني أرجوكم!
28:57أنجدوني!
29:00لا أرجوكم!
29:02ساعدوني!
29:11ساعدوني!
29:13لا يساعدني أحد أرجوكم!
29:16لم أستطع تحريك جسدي.
29:19كنت عاجزة.
29:21وكنت مرعوبة.
29:24النجدة!
29:25لكن بالنسبة لكريستين فإن الأسوأ لم يأتي بعد.
29:32أنجدوني أرجوكم!
29:35قلت لنفسي يا رب أرجو أن لا يساعدني.
29:38قلت لنفسي يا رب أرجو أن لا يصبح الوضع أسوأ.
29:43النجدة!
29:45النجدة!
29:46ساعدوني!
29:47ساعدوني أرجوكم!
29:49لكن الرعبة الذي فرضه ألن لم ينتهي بعد.
29:53بعد اطلاق النار على كريستين عاد المعتدي إلى المنزل وأخذ حاسبه المحمول.
30:05لا!
30:06أرجوكم النجدة!
30:08أي أحد أرجوكم!
30:10خرج ألان بعد لحظة من منزل حاملا حقيبة حاسبه المحمول.
30:15ألقى بها في شاحنته وشرع في الرجوع بشاحنته.
30:39لا!
30:40توقف أرجوك!
30:42توقف أرجوك!
30:43هناك إطار قادم نحوي.
30:45أنجدوني!
30:47سيساعدني أحد أرجوكم أرجوكم!
30:50فكرت يا للمصيبة يريد دهسي هل سيدهسني؟
30:53ستدهسني ألان!
30:55ماذا تفعل؟
30:56توقف!
30:57ألان أرجوك ألست صديقين؟
31:00أنت ستدهسني ألان توقف!
31:02لا لا أرجوك!
31:05لا أرجوك!
31:06كنت مستلقية وعاجزة وغير قادرة على الابتعاد ودعوت قائلة يا إلهي أرجوك ساعدني.
31:15لا!
31:16أرجوك لا لا لا!
31:19دهس ساقي اليمنى وصعد مباشرة فوق بطني والإطار كان عمليا في وجهي.
31:37أدار عجلة القيادة وأدار اتجاه الإطار وثار على جسدي على الجانب فوق فخيدي كان يحاول قتلي كان يحاول الإجهاز عليه.
31:53وفجأة عاد إلى ممر السيارة وانطلق.
31:59النجدة!
32:06وبدأت بالصراخ طلبا للمساعدة بأعلى صوتي.
32:11النجدة!
32:14لم يكن هناك أي صوت.
32:19سادى صمت المكان.
32:28كنت سأموت.
32:31كنت مرعوبة وكنت بحاجة للمساعدة على الفور إذا كنت سأنجو.
32:38النجدة!
32:40وبعد دقائق وصلت سيارة إلى ممر سيارتي.
32:45وشعرت بالارتياح لأن أحدهم توقف لنجدتي وأنهم سمعوا صراخات طلبا للمساعدة.
32:52أخيرا حضرتم! ساعدوني وزرطوا بطلق النار!
32:55لقد كان فجأة له!
32:58لكنني فجأت بأنه كان هو...
33:02لا! لا! لا! ابتعد عني!ابتعد عني!
33:06من دون أي كلمة أمسكني من تاحلي وسحبني عبر ممر سيارتي!
33:13أمان! أنا صديقتك أرجوك.
33:16أذلني ما تفعلوه ذا بي. أنا صديقتك. أرجوك ألا ..
33:19وبينما كان يشرني كان اللحم يتمزق في مرفقه وظهري والعمود الفقري
33:27لماذا تفعل هذا بي أرجوك أرجوك لا تفعل ذلك ألان
33:32من فضلك توقف أنا صديقتك أرجوك ألان أرجوك أرجوك لا تفعل
33:38من الواضح أن ألان ظن أنها لن تنجو من إصاباتها
33:42أراد إخفاء الجثة
33:44تلقائه إياها خلف الشجيرات كالقمامة كانت طريقته في القيام بعمله
33:52واستعاد أغلفة القذائف من الموقع وهي محاولة واضحة لإخفاء حقيقة امتلاكه مسدسا ونوع المسدس وغادرت
34:04النجدة النجدة أرجوكم
34:11انجدوني
34:18أرجوكم
34:27النجدة
34:30كنت أخشى أنه سيعود ويقضي علي
34:36النجدة
34:37لم أكن أريد أن أموت في تلك الليلة أردت أن أعيش فصرحت ثانية طلبا للمساعدة
34:43النجدة
34:45النجدة
34:47النجدة
34:49ساعدوني أرجوكم أنجدوني
34:51النجدة
34:53أرجوكم
34:55النجدة
34:57أرجوكم أنجدوني
34:59أصيبت برصاصتين ودهست بسيارة وتركت لتموت في فناء منزلها علمت كريستين أن الوقت ينفد منها
35:08ظللت أدعو طلبا للمساعدة يا رب اسمحي بالبقاء دعني أرى عائلة مرة أخرى أرجوك لا تأخذني بعد عملي لم ينتهي هنا
35:19النجدة
35:21أرجوكم أي واحد أرجوكم
35:23دعوت ثم صرخت لنحو عشر دقائق أرجوكم أي واحد أرجوكم
35:30وأخيرا سمعت صفارات الانذار قادمة النحو
35:34أثناء وقوع الحادث سمع الجيران إطلاق نار كانوا خائفين من الخروج لرؤية ما يحدث لكنهم اتصلوا بشرطة
35:45أنا هنا أنا هنا أرجوكم أرجوكم أرجوكم أنا هنا وصلتم أخيرا
35:57المركز نحتاج إلى إسعاف ودعم
36:00علم
36:01تمكنك الحركة
36:02أنا لا أشعر بساقي لا أشعر بساقي وأظن أن ظهري كسر
36:09إهدأي المصعفون آتون
36:11قلت للمصعفين أرجوكم لا تدعوني أموت لا تدعوني أموت والباقي كان في يد الرب
36:21ولكن قبل أن تنقل إلى المستشفى تكشف كريستين هوية من حاول قتلها
36:27كنتما أزالوا واعيا لذا تمكنت من أعطاء الشرطة اسمه ووصفا له لسيارته
36:34وبينما كانت كريستين تتشبث بالحياة في العناية المركزة بدأت مطاردة ألان
36:40عندما ذهبنا إلى منزل سنكلير فتشناه ولم يكن هناك أي أثر له أو لسيارته
36:46لكن حبيبته كانت هناك وحبيبته لم تره منذ الليلة السابقة ولم تكن تعرف مكان وجوده
36:54وعندما أثر أحد جيران ألان على دليل قام بإبلاغ الشرطة
36:59سيد فليبس أهلا أنا المحقق ميليس
37:02خرجت لتمشية الكلب ووجدت هذا على سياج منزلي هناك
37:07مؤكد أنها لألان
37:09عثر أحد جيران ألان على حقيبة لابتوب معلقة على سياج منزلي
37:14داخل حقيبة لابتوب كانت هناك رسالة لصديقته
37:18وبدت كأنها رسالة انتحار
37:22هل تعرف أين قد يكون
37:24لا لا أعرف الرجل
37:29إذا وجدت شيئا أخر اتصل به
37:32بالتأكيد سأفعل
37:34أصدر مكتب ماموري بروارد نشرة تعميم له وأرسلت إلى جميع الوكالات في البلاد
37:40وفي حال صدفوه عليهم إبلاغهم
37:44عصر ذلك اليوم استدعيت الشرطة إلى متجر خردوات في فلوريدا سيتي
37:49مئة كيلو متر جنوب فورت لودردين
37:53عثر على ألان ملقن على عجلة القيادة في موقف سيارات
37:57رأاه أحد المرة فقلق واتصل بالشرطة
38:00كان الجو حارا
38:01لقد ظنوا أنه ربما كان في ورطة
38:04وكان مسدسه على سيارة
38:06وكان يتحدث عن مديره
38:08لقد ظنوا أنه ربما كان في ورطة
38:11وكان مسدسه على المقعد المجاور له
38:18سيدي افتحي الباب
38:25افتحي الباب
38:27هنا في جنوب فلوريدا الجو حار جدا خصوصا في الصيف
38:30ويمكن أن تزيد درجات الحرارة على 37 درجة في السيارات
38:35ويبدو أنه أراد الانتحار بالجلوس في السيارة في الحرارة المرتفعة
38:40إن محاولة سينكلير قتل نفسه بسبب الإرهاق الحراري أمر غير عادي أبدا
38:45وهذا شيء يحدث للأطفال أكثر من البالغين
38:49عندما يتركون في السيارات
38:51لكنها طريقة مؤكدة للموت
38:56افتحي الباب
39:00سيدي افتحي الباب
39:02من الواضح أنه كانت لديه فرص للانتحار
39:05لأنه كان يحمل مسدسا معه
39:07وهذا يخبرني بأنه ربما لم يكن يريد أن يموت
39:11أو أنه لم يكن يفكر بوضوح
39:18لا تتحرك
39:24اتركوني أموت
39:29اتركوني أموت
39:31وأثاد فورا أنه أطلق النار على امرأة في فورت لودرديل
39:34وأنه يحاول قتل نفسه
39:36تم نقله إلى المستشفى وعلاجه من الجفاف
39:41عندما فتشت شرطة سيارة ألن
39:43اكتشفت أدلة عن مؤامرة ألن الشريرة ضد كريستين
39:49في السيارة عثرت الشرطة على مجموعة أدوات الاغتصاب
39:52شريط لاسق وسكين وقفزات مططية وواقيات ذكرية
39:57كانت لديه أيضا ستة مثبتات مجاري الهواء على شكل أصفاد
40:02كان من الواضح أنه كان سيغتصبها ويقتلها
40:06وأثناء التحقيق عثر الرجال مكتب المأمور على أحد الجيران
40:10كان لديه مقطع فيديو لسان كلير
40:13وهو يدخل بسيارته إلى الممر ويغادر أيضا قبل عودة كريستين إلى المنزل
40:18لذا من الواضح أنه كان يحاول لمساك بها
40:23ملاحقتها وأثبت الفيديو أنه ذو قيمة كبيرة
40:29حالما عثر على سان كلير قام محققون من فورت لودرديل
40:32بالذهاب إلى موقعه بالمستشفى لإجراء مقابلة معه بخصوص الحادث
40:38لم تكن هناك أسباب
40:40لم يترد من عمله
40:42ولم يفقد حبيبته
40:43لذا لم يكن هناك سبب يجعله يتصرف بهذه الطريقة
40:46ولا يوجد تفسير لأفعاله
40:48لقد ظل صامتا طوال الوقت
40:50لذلك لم يخبرنا ما هي أسبابه ولماذا ارتكب هذه الجريمة
40:56لسوء الحظ لدينا أسئلة كثيرة ليست لها إجابات
41:03فتعاف كريستين من عملية جراحية طارئة
41:06عندما تلقت أنباء احتجاز ألان لدى الشرطة
41:10قيل لي أنه تم القبض على ألان
41:13وشعرت بارتياح بالغ حين علمت أنه قبض عليه
41:17لأنني ظللت أشعر بالخوف على حياتي حتى وأنا في المستشفى
41:24لكن تركت كريستين لتواجه عواقب ستغير حياتها بعد أعمال ألان العنيفة
41:31لم تكن لدى الجراحين أي فكرة عندما تم إحضاري
41:35أنه بالإضافة إلى إطلاق النار علي فقد دهست
41:39أجروا عملية جراحية لإنقاذ حياتي
41:42فتحوا جسدي
41:43كان عليهم إصلاح الأضرار الناجمة عن الرصاصة
41:46تمزق كبدي إلى نصفين وتمزق التحار
41:50وكان لدي جميع أنواع النزيف الداخلي
41:53لقد تعرضت لإصابة ساحقة في بطني
41:57قدمي اليمنى فوق ساقي اليمنى وردفة الركبة
42:01وأعلى بطني حيث سارم وزنه تسعمائة كيلو جرام فوق جسدي
42:09ورجع فوق فخدي الأيمن وعلى معصمي
42:12لقد كسر معصمي في أماكن متعددة كسورا مركبة
42:17كنت أشك بأنني لن أستطيع استخدام ساقي
42:20وأنني أصبت بالشلل ثم أكد الأطباء ذلك
42:27أخبرني الأطباء في المستشفى لاحقا
42:31بأنني لن أمشي أبدا
42:36اعتقدت دائما بأنني سأتعافى وسأتحسن
42:40وسأستطيع استعادة قدرتي على الحركة والمشي مرة أخرى
42:46لكن كان علي أن أتقبل ذلك
42:53كان الألم فضيعا في الأسابيع والأشهر القليلة التالية
43:01مرت سنوات ومازلت أتألم كل يوم
43:06ولم أتمكن من اجتياز هذه المحنة إلا بإيماني
43:13اتهم ألم بمحاولة القتل من الدرجة الأولى
43:16ودفع بعدم الأترات
43:18وحكم عليه بالسدن المؤبد من دون إمكانية الإفراج المشروط
43:23لم نجد دافعا وراء هجومه أو سبب اختياره لكريستين
43:26قدم اعتذارا لكنه لم يقدم مبررات لأفعاله
43:31ولكن رغم محاولات ألم لتدمير حياتها
43:35فإن روح كريستين التي لا تقهر ترفض الانكسار
43:39الخروج ليس سهلا لكنني أبذل جهدي للخروج والمشاركة في الحياة والاستمتاع
43:46شاركت في سباقات كثيرة مع فريق أخي
43:50وشعرت بأنه بعد ذلك لا يمكن لي شيء أن يحبطني
43:54وأنا ممتنة لأنني تمكنت من النجاة
43:57فكل يوم هواهبة ومهما كانت صعاب الحياة علينا أن نستفيد منها

Recommended