وجدت جزائريات شركاء حياتهن من مواطني غزة فدخلن قفص الزوجية ليستقروا في القطاع.. قفص حولّه الحصار إلى ما يشبه السجن، حارما إياهن من رؤية أقربائهن.
تتقاسم جزائريات المعاناة مع أهل غزة بسبب الحصار. فمئات الجزائريات في قطاع غزة تعشن حياة مأساوية وانقطعن من ذويهم في الجزائر، حيث لا هوية ولا جواز سفر ، وحتى لو توفر لهن ذلك ، فإن محاولة سفرهن تظل بلا معنى أمام معبر أوصد أبوابه في وجوههن.
جغرافيا لا تشبه جغرافية الجزائر ، لا السماء سماؤها ولا الأرض كذلك ، إنه المكان الذي تمد وردة ناظرها إليه لتدرك أنها باتت تعيش في سجن غزة ، ارتبطت بفلسطيني وجاءت بعد هدم الجدار الحدودي مع مصر.
قضية الجزائريات في غزة هي وجه واحد للمعاناة من آلاف الوجوه الأخرى التي تجعل من الحياة مستحيلة بالنسبة لمئات آلاف العالقين في وطنه
تتقاسم جزائريات المعاناة مع أهل غزة بسبب الحصار. فمئات الجزائريات في قطاع غزة تعشن حياة مأساوية وانقطعن من ذويهم في الجزائر، حيث لا هوية ولا جواز سفر ، وحتى لو توفر لهن ذلك ، فإن محاولة سفرهن تظل بلا معنى أمام معبر أوصد أبوابه في وجوههن.
جغرافيا لا تشبه جغرافية الجزائر ، لا السماء سماؤها ولا الأرض كذلك ، إنه المكان الذي تمد وردة ناظرها إليه لتدرك أنها باتت تعيش في سجن غزة ، ارتبطت بفلسطيني وجاءت بعد هدم الجدار الحدودي مع مصر.
قضية الجزائريات في غزة هي وجه واحد للمعاناة من آلاف الوجوه الأخرى التي تجعل من الحياة مستحيلة بالنسبة لمئات آلاف العالقين في وطنه
Category
🗞
News