• 7 minutes ago
شوق الهادي واللقاء الكامل وقصتها عن والدها التي حكت فيها تعرضها للرمي من النافذة مع طعن والدتها الحامل فوق الأربعين طعنة
Transcript
00:00أذكر هالموضوع أبداً ما أحب أتكلم فيه لأنه ليل حين يحوشني فلاش
00:04أتذكر الموقف بالضبط مع أنه كان عمري ثلاث سنين
00:07بس هالموقف اللي مستحيل أنساه وما يروح من بالي
00:11أنسجن على شروح في القتل فيني أنا وأمي
00:16أمي طعنها بمفك أو درنفيس إحنا نسميه
00:21طعنها وفوق الأربعين طعنها بكل جسمها كانت حامل بأخوي
00:27وأنا الوحيدة اللي كنت في البيت يومها فشالني
00:31قطني من الدور الأول
00:36سبت ال...
00:38فنحكم عليه بالسجن شروح في القتل وه...
00:42بنفس الوقت وبعدها أمي صارت هي
00:46الكلب الكل يعني كانت هي أمنا وأبونا
00:49أختي يومها كانت في الحضانة يعني الحمد لله
00:52الله سيطر عليها ما صار لها شيء في ذاك اليوم
00:55كانت في الحضانة ولما رجعت البيت شافت المنظر
00:59أنه أنا يايني الأسعاف ما أخذيني وأمي طعنها من كل صوب
01:05فهذا الموقف اللي صار
01:08لأي مرحلة يمكن يوصل فيها الإنسان يشيل طفلة
01:11على شاشة يوفي قطها من الدريشة
01:14ومغير أي إحساس
01:16ما تدري شنو تسوي بالواحد أو شنو مخها كان حزتها
01:20شنو كان تفكيرها ما كان مستوعب يمكن أنه أنا بنتها
01:23بعدين يعني رحنا كنا نزورها في السجن بعدها بفترة
01:27ويعني كان متحسف وكان ندمان عليه سوا
01:32وما كان يتذكر أصلا أنه هو سوى كل هالشي
01:35وأمي بعد تقريبا سنتين ونص تنازلت عنه
01:39وطلع من السجن يعني كانت تحاول أنها تصلح
01:44يعني يمكن أنه هو غلط هالغلطة
01:47أو أنه كان يتعاطى
01:49كانت تحاول أنها تصلح
01:52ولكن هو طلع من السجن وما شفناه بعدها إلا بس مرة واحدة
01:56وبعدين اختفى لإما

Recommended