لماذا يسعى رجال الأعمال حول العالم للاستحواذ على وسائل الإعلام؟

  • 2 years ago
الصحافة والإعلام وسلطتهما الرابعة من بين كل السلطات، نفوذها يمتد عبر الأثير ويخترق الأسماع ويجذب الانظار، الصوت المسموع والمشهد
المنظور.

واليوم تقف التكنولوجيا حليفة للمنصات الاجتماعية، فتجعلها في صدارة المشهد، وتعيد للسلطة الرابعة نفوذها ولكن بجنود غير متمرسين
أحيانا.

فلم يعد فارس الإعلام فقط هو من يمتطي صهوة الميكرفون، بل لربما هاو غير محترف يقلب الرأي رأساً على عقب، لتصبح اليوم شهية الاستثمار
في الاعلام من أباطرة الثروات في العالم، وسيلة للسيطرة على الرأي العام.

فمن هو القادم الجديد للمنصة؟