• 3 years ago
تواصل دولة الإمارات تسطير إنجازات نوعية تعانق الفضاء\nو لكن هذه المرة.. لخدمة القطاعات البيئية و تحقيق الاستدامة!\nDMSAT-1 أول قمر اصطناعي بيئي لبلدية دبي و بالتعاون مع مركز محمد بن راشد للفضاء\nينطلق يوم السبت - 20 مارس، لدراسة جودة الهواء والتغيرات المناخية في دبي والإمارات\nبخط صغير: الساعة 10 صباحاً\nوباستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي لرصد تراكيز الجسيمات العالقة في الغبار\nونسبة الغازات المسببة لظاهرة التغير المناخي\nبخط صغير: ثاني أكسيد الكربون والميثان\nيتميز القمر البيئي بخفة وزنه، إذ يبلغ حوالي 15 كيلوجرام فقط\nولاحتوائه على ثلاث أجهزة مزودة بكاميرات عالية الدقة ونظام لتحديد المواقع\nإضافة، سيتم توظيف البيانات التي سيوفرها DMSAT-1 في مجالات عدة و بغرض:\n1) إيجاد الحلول ووضع خطط طويلة الأمد لمواجهة تحديات تلوث المدن والتغير المناخي\n2) استشراف مستقبل الواقع البيئي في دبي\n3) تعزيز الدور الريّادي للإمارة في تبني مشاريع نوعية تدعم دراسة التغيرات المناخية\nوبعد الحصول على الإشارة الأولى من القمر الاصطناعي بتمام الساعة 3 ظهراً\nتنفتح لنا آفاق جديدة ومحليّة في خدمة القطاعات البيئية بدبي والعالم!

Category

🗞
News

Recommended