مكالمة مسجلة بين الشيخ الفيزازي و زوجته حنان تشير الى ان القضية وصلت الى نهاية
لا زالت تداعيات قضية الشيخ السلفي محمد الفيزازي، و الفتاة «حنان» المنحدرة من مدينة آسفي ترخي بظلالها على الرأي العام المغربي، بعد أن اتهمت الفتاة عبر مقطع فيديو الشيخ الفيزازي بـ”عدم توثيق زواجه بها بعد أن تقدم لخطبتها من أهلها وعاشرها كزوج لزوجته دون أن يفي بوعده”.
ففي هذا الصدد، وجهت جمعية الكرامة للدفاع عن حقوق الإنسان، “شكاية ضد الفيزازي، لوكيل الملك بالمحكمة الإبتدائية بطنجة، صباح اليوم الأربعاء 11 أكتوبر”، مطالبة بـ”فتح تحقيق في القضية”، حيث تم إحالة الشكوى على الضابطة القضائية للإستماع لكل الأطراف المعنية.
وجاء في الشكاية التي حصل موقع “بديل” بنسخة منها، أن «الفيزازي غرر بالمسماة حنان وهي تبلغ من العمر 18 سنة، بعد أن تقدم لخطبتها واعدا أهلها بأنه سيعقد قرانه عليها بعد الحصول على موافقة قاضي التوثيق بالمحكمة الإبتدائية بطنجة و استكمال باقي إجراءات الزواج و أنه سيحرص على رعايتها رعاية كاملة».
وتورد الشكاية ايضا “أن الفيزازي أخلف جميع تعهداته وقام بمعاشرة الفتاة دون التوفر على عقد قران، حسب ما جاء على لسان الضحية حنان”، وهو ما اعتبرته الجمعية “جريمة يعاقب عليها القانون الجنائي المغربي”.
ودعت الجمعية إلى “فتح تحقيق في تصريحات الطرفين، حيث ذكرت الفتاة أنه أثناء إقامتها في بيت الفيزازي في طنجة تعرضت للأختطاف و الإغتصاب من قبل مجهولين”، وهو ما اعتبرته “الجمعية تقصيرا من قبل المشتكى به، باعتباره مكلفا حماية الضحية، وهي التصريحات التي سبق للفتاة أن بثتها عبر فيديو بمواقع متعددة، متسائلة ما إذا كان للمشتكى به دور في هذا الحادث
ففي هذا الصدد، وجهت جمعية الكرامة للدفاع عن حقوق الإنسان، “شكاية ضد الفيزازي، لوكيل الملك بالمحكمة الإبتدائية بطنجة، صباح اليوم الأربعاء 11 أكتوبر”، مطالبة بـ”فتح تحقيق في القضية”، حيث تم إحالة الشكوى على الضابطة القضائية للإستماع لكل الأطراف المعنية.
وجاء في الشكاية التي حصل موقع “بديل” بنسخة منها، أن «الفيزازي غرر بالمسماة حنان وهي تبلغ من العمر 18 سنة، بعد أن تقدم لخطبتها واعدا أهلها بأنه سيعقد قرانه عليها بعد الحصول على موافقة قاضي التوثيق بالمحكمة الإبتدائية بطنجة و استكمال باقي إجراءات الزواج و أنه سيحرص على رعايتها رعاية كاملة».
وتورد الشكاية ايضا “أن الفيزازي أخلف جميع تعهداته وقام بمعاشرة الفتاة دون التوفر على عقد قران، حسب ما جاء على لسان الضحية حنان”، وهو ما اعتبرته الجمعية “جريمة يعاقب عليها القانون الجنائي المغربي”.
ودعت الجمعية إلى “فتح تحقيق في تصريحات الطرفين، حيث ذكرت الفتاة أنه أثناء إقامتها في بيت الفيزازي في طنجة تعرضت للأختطاف و الإغتصاب من قبل مجهولين”، وهو ما اعتبرته “الجمعية تقصيرا من قبل المشتكى به، باعتباره مكلفا حماية الضحية، وهي التصريحات التي سبق للفتاة أن بثتها عبر فيديو بمواقع متعددة، متسائلة ما إذا كان للمشتكى به دور في هذا الحادث
Category
😹
Amusant