قصة غير عادية لحب بين رسامة وملهمها تتجاوز الحدود بين الجنسين ، هي أيضا العنوان الفرعي للمعرض الحالي “غيردا فيغنر” الذي يقام في المتحف الدنماركي للفن المعاصر “أركن” ، جنوب كوبنهاغن.
مزاح الفتيات، و أحاسيس النساء هي من بين المواضيع المفضلة لدى غيردا فيغنر. و يمكن أن نضيف صوراً لزوجها المتحول جنسياً، ليلي الألب (ولد اينار ماغنوس أندرياس فاغنر)، الذي طور هويته الأنثوية كنموذجا في فن غيردا.
أندريا كاربيرغ، امينة المتحف تقول:
“رسم بورتريه ليلي، كان العملية الإبداعية المشتركة التي قاما بها معاً، وأنشآ شخصاً جديداً أو أنهما عثرا على الهوية الحقيقية للشخص. وأعتقد أن اللوحة ليلي كانت الأكثر إلهاماً من أي وقت مضى لغيردا فيغنر كفنانة،و معا حققا رموز الأنوثة “.
في عام 1930 غيردا فيغنر دعمت زوجها عندما أصبح ليلي (إينار) ، من الأوائل في التاريخ الذي أجرى سلسلة من عمليات تعديل الجنس من أجل أن يصبح امرأة على حد سواء جسدياً وقانونياً. القصة المضطربة صورت في الفيلم الحائز على جائزة الأوسكار لتوم هوبر “الفتاة الدنماركية” بطولة أليسيا فيكاندير في دور غيردا وإيدي ريدماين في دور ليلي.
من خلال ما يقارب 180 عملاً فنياً، هذا هو أكبر معرض لأعمال الفنانة بعد أكثر من 75 عاماً منذ وفاتها في باريس،و فازت غيردا بالاعتراف والشهرة في الدنمارك، ومع ذلك، جيردا نبذتها المتاحف وصالات العرض بسبب عملها التجاري كرسامة و اهتمامها المفرط بالجنس.
و اليوم ينظر إليها على انها كانت في الطليعة.
أندريا كاربيرغ، امينة المتحف تقول:
“لقد صنفت نفسها مع النساء اللواتي يرسمن، وكانت أيضاً تنجذب كثيراً جداً اليهن، لذلك هناك رغبة ضخمة في كل شيء تفعله. وكان ينظر إليها على أنها من الخارج، ولكننا نرى اليوم أنها لم تكن كذلك ، بل فقط سبقت وقتها “.
العرض يستمر في متحف “أركن” للفن الحديث إلى غاية 8 من يناير/ كانون الثاني 2017 ، و سيتحول المعرض إلى ستوكهولم في متحف ميلزغاردن من 4 فبراير/ شباط إلى غاية 14 مايو / آيار 2017.
مزاح الفتيات، و أحاسيس النساء هي من بين المواضيع المفضلة لدى غيردا فيغنر. و يمكن أن نضيف صوراً لزوجها المتحول جنسياً، ليلي الألب (ولد اينار ماغنوس أندرياس فاغنر)، الذي طور هويته الأنثوية كنموذجا في فن غيردا.
أندريا كاربيرغ، امينة المتحف تقول:
“رسم بورتريه ليلي، كان العملية الإبداعية المشتركة التي قاما بها معاً، وأنشآ شخصاً جديداً أو أنهما عثرا على الهوية الحقيقية للشخص. وأعتقد أن اللوحة ليلي كانت الأكثر إلهاماً من أي وقت مضى لغيردا فيغنر كفنانة،و معا حققا رموز الأنوثة “.
في عام 1930 غيردا فيغنر دعمت زوجها عندما أصبح ليلي (إينار) ، من الأوائل في التاريخ الذي أجرى سلسلة من عمليات تعديل الجنس من أجل أن يصبح امرأة على حد سواء جسدياً وقانونياً. القصة المضطربة صورت في الفيلم الحائز على جائزة الأوسكار لتوم هوبر “الفتاة الدنماركية” بطولة أليسيا فيكاندير في دور غيردا وإيدي ريدماين في دور ليلي.
من خلال ما يقارب 180 عملاً فنياً، هذا هو أكبر معرض لأعمال الفنانة بعد أكثر من 75 عاماً منذ وفاتها في باريس،و فازت غيردا بالاعتراف والشهرة في الدنمارك، ومع ذلك، جيردا نبذتها المتاحف وصالات العرض بسبب عملها التجاري كرسامة و اهتمامها المفرط بالجنس.
و اليوم ينظر إليها على انها كانت في الطليعة.
أندريا كاربيرغ، امينة المتحف تقول:
“لقد صنفت نفسها مع النساء اللواتي يرسمن، وكانت أيضاً تنجذب كثيراً جداً اليهن، لذلك هناك رغبة ضخمة في كل شيء تفعله. وكان ينظر إليها على أنها من الخارج، ولكننا نرى اليوم أنها لم تكن كذلك ، بل فقط سبقت وقتها “.
العرض يستمر في متحف “أركن” للفن الحديث إلى غاية 8 من يناير/ كانون الثاني 2017 ، و سيتحول المعرض إلى ستوكهولم في متحف ميلزغاردن من 4 فبراير/ شباط إلى غاية 14 مايو / آيار 2017.
Category
🗞
News