مناسبة الذكرى السنوية الثالثة لأستشهاد الشيخ حسن شحاتة
- 8 years ago
مناسبة الذكرى السنوية الثالثة لأستشهاد الشيخ حسن شحاتة
ملاحظة :بداية الفيديو -قبل اشهار سيف الحقيقة على الجناة -تظهر مشاهد قد لايتحملها ذوي القلوب الرقيقة لكنهم ان كانوا من محبي الحسين -ع- فلا بد انهم تصوروها او عايشوا معاناتها في قصة مقتل الحسين عليه السلام في العاشر من محرم حين احتوشه الغوغاء من كل جانب ومكان ضربا وايلاما وسحلا وتهشيما للعظام هذه المشاهد قد مرت وتمر على كل سائر على درب الحسين -ع- ومحب ان يكون مع الحسين وصدق ائمتنا حين قالوا من شاء ان يكون على دربنا فليهيأ نفسه للبلاء وكل بأجره ومقامه ودرجته في مقعد صدق عند مليك مقتدر .
مرت قبل ايام الذكرى السنوية الثالثة لأستشهاد الشيخ حسن شحاتة الذي استشهد في منتصف شعبان عام 2013 وهو صائم , في ابشع جريمة اضطهاد ديني وعقائدي شهدتها مصر المحروسة التي دنسها البترو-دولار الخليجي للاسف فاوجد فيها اضطهاد مقيت لكل فكر او مذهب مخالف ....استشهد الشيخ على ايدي غوغاء حركتهم قنوات تلفزيونية غارقة في الفتنة والانحدار .. قنوات صفا ووصال وغيرهما من القنوات اللعينة .حركتهم نار الفتنة التى اثارها مرسي وجماعة الاخوان وحلفائه الوهابية ...........الشيخ رحمه الله قد سار على درب الحسين -ع- ودمه لن يذهب هدرا بل سيكون الشرارة التى تقضي على الحركات السلفية من وهابية واخواتها وتزيلها من ارض مصر المحروسة !!
ملاحظة :بداية الفيديو -قبل اشهار سيف الحقيقة على الجناة -تظهر مشاهد قد لايتحملها ذوي القلوب الرقيقة لكنهم ان كانوا من محبي الحسين -ع- فلا بد انهم تصوروها او عايشوا معاناتها في قصة مقتل الحسين عليه السلام في العاشر من محرم حين احتوشه الغوغاء من كل جانب ومكان ضربا وايلاما وسحلا وتهشيما للعظام هذه المشاهد قد مرت وتمر على كل سائر على درب الحسين -ع- ومحب ان يكون مع الحسين وصدق ائمتنا حين قالوا من شاء ان يكون على دربنا فليهيأ نفسه للبلاء وكل بأجره ومقامه ودرجته في مقعد صدق عند مليك مقتدر .
مرت قبل ايام الذكرى السنوية الثالثة لأستشهاد الشيخ حسن شحاتة الذي استشهد في منتصف شعبان عام 2013 وهو صائم , في ابشع جريمة اضطهاد ديني وعقائدي شهدتها مصر المحروسة التي دنسها البترو-دولار الخليجي للاسف فاوجد فيها اضطهاد مقيت لكل فكر او مذهب مخالف ....استشهد الشيخ على ايدي غوغاء حركتهم قنوات تلفزيونية غارقة في الفتنة والانحدار .. قنوات صفا ووصال وغيرهما من القنوات اللعينة .حركتهم نار الفتنة التى اثارها مرسي وجماعة الاخوان وحلفائه الوهابية ...........الشيخ رحمه الله قد سار على درب الحسين -ع- ودمه لن يذهب هدرا بل سيكون الشرارة التى تقضي على الحركات السلفية من وهابية واخواتها وتزيلها من ارض مصر المحروسة !!