ماهر بوزتيبي، الذي ترك حياته كلها وراءه وافتتح دار علي كان للأطفال، حرص على أن يجد كل طفل يتيم يأتي إلى منزله منذ اليوم الأول العائلة المناسبة. مشاركة نفس الغرفة في هذا العش، الألم وخيبة الأمل التي عاشها مافي وموزي وبامبي وزينب في طريقهم للعثور على أسرهم تجعلهم أخوات لا ينفصلن. عندما تشعر الفتيات باليأس، فإن ضابطتهن هي عائشة جول، التي هي على استعداد لإنقاذهن...