وماذا بعد: أوجه الشبه بين أقباط مصر ومسيحيي العراق
- 12 years ago
على موقع نيوز وان الإسرائيلى مقال يوم 4 نوفمبر للكاتب " يورام أتينجر " تحت عنوان " الشارع العربى بين التأرجح والإنهيار " .
الكاتب يقول أن واضعى السياسات وأراء المجتمع الغربى والإسرائيلى يتفقان أن " ثورة الإنترنت العربية " كانت تتجه فى مسيرة ديموقراطية إلا أن "الإخوان المسلمين " والحركات الإسلامية المتطرفة الاخرى تجنى الأن ثمارها بالحصول على أغلبية الاصوات فى الإنتخابات .وأن الإخوان المسلمين يستخدمون تكتيك الإستيلاء التدريجى على مصر ودول عربية أخرى كخطوة أولى تضمن بها فوز الإسلاميين بها فى الإنتخابات الديموقراطية وذهب الكاتب إلى تحذيرات البعض من أن يواجه أقباط مصر نفس المصير الذي واجهه أقباط العراق نظرا لتعرضهم لهجمات من الجماعات الإسلامية المتشددة
حاول الكاتب رسم ما يتخيله من وجهة نظره فى حال فاز الإسلاميين بالإنتخابات فى مصر يقول:" أولا ستعود سيطرة الأردن على المناطق الفلسطينية كما كان عام 1948 وإعادة توطين العرب فى الضفة الغربية ، كما سيتم إنشاء نفق نقل وطرق سريعة وخطوط أنابيب للغاز بين مصر وفلسطين ، وستصبح غزة عروس يعود فى ثوب جديد بإنشاء مطار وميناء دولى بها
الكاتب يقول أن واضعى السياسات وأراء المجتمع الغربى والإسرائيلى يتفقان أن " ثورة الإنترنت العربية " كانت تتجه فى مسيرة ديموقراطية إلا أن "الإخوان المسلمين " والحركات الإسلامية المتطرفة الاخرى تجنى الأن ثمارها بالحصول على أغلبية الاصوات فى الإنتخابات .وأن الإخوان المسلمين يستخدمون تكتيك الإستيلاء التدريجى على مصر ودول عربية أخرى كخطوة أولى تضمن بها فوز الإسلاميين بها فى الإنتخابات الديموقراطية وذهب الكاتب إلى تحذيرات البعض من أن يواجه أقباط مصر نفس المصير الذي واجهه أقباط العراق نظرا لتعرضهم لهجمات من الجماعات الإسلامية المتشددة
حاول الكاتب رسم ما يتخيله من وجهة نظره فى حال فاز الإسلاميين بالإنتخابات فى مصر يقول:" أولا ستعود سيطرة الأردن على المناطق الفلسطينية كما كان عام 1948 وإعادة توطين العرب فى الضفة الغربية ، كما سيتم إنشاء نفق نقل وطرق سريعة وخطوط أنابيب للغاز بين مصر وفلسطين ، وستصبح غزة عروس يعود فى ثوب جديد بإنشاء مطار وميناء دولى بها