رابط الجزء الثاني والثالث
https://www.dailymotion.com/video/x9dmyck
https://www.dailymotion.com/video/x9dmpfi
سهرة بوليسية مصرية رائعة مقتبسة من قصة “شاهد على المحاكمة” لأجاثا كريستي وتعتبر واحدة من أكثر الأعمال تشويقًا وغموضًا بنهاية متتنسيش.
القصة عن صلاح (مصطفى فهمي) شخص طيب محبوب من الكل مدير أعمال لسيدة عجوز ثرية بتعتبره زي ابنها متجوز من هند (إيمان الطوخي) ممثلة مسرحية بسيطة وعايش معاها حياة مليانة حب وسعادة مستعد يعمل أي حاجة علشان يسعدها صديقه المقرب ماهر (سمير حسني) هو محامي ناجح وخطيب سناء (عزة لبيب) بنت خالة هند فالصلة بينهم عائلية وصداقة عمر.
حياة صلاح الهادية بتتقلب فجأة لما السيدة العجوز تتقتل في فيلتها وتُسرق خزانتها الشرطه بتقبض على صلاح لأنه كان آخر شخص شافها الأدلّة كلها ضده: بصماته على الخزنة بحكم شغله وبقعة دم على جاكيت عنده ونفس فصيلة الدم بينه وبين الضحية بس صلاح بيصرّ إنه بريء وبيطلب مساعدة صديقه ماهر.
الدفاع الأول لصلاح كان قوي:
بصماتي طبيعية بحكم شغلي.
الدم نتيجة إني سبق وتبرعت لها.
كنت في البيت وقت الجريمة، ومراتي هند شاهدة على ده.
لكن فجأة الدنيا تتشقلب لما المحامي الخاص بالعجوز يكشف إنها غيّرت وصيتها قبل أيام من وفاتها وكتبت كل ثروتها لصلاح بدل خادمتها زينات (ميرفت سعيد)… وهنا بدأ الشك يطارد صلاح.
ومع عودة هند من رحلتها ماهر كان بيعتمد على شهادتها لتعزيز موقف صلاح رغم إن شهادة الزوجة مش دليل قانوني قوي لكنها ممكن تكون قرينة هند وافقت تروح المحكم وهنا كانت الصاعقة!
شهدت هند ضد زوجها بكل برود:
– صلاح مش بريء. هو شرير وفاسد كان بيخطط لقتل السيدة العجوز وسرقة فلوسها وكلمها عن طرق القتل والسرقة قبل الجريمة بوقت طويل.
صلاح كان مذهول! صرخ بكل قوته:
كاذبة! أنا بريء… ليه بتقولي كده؟ ليه يا هند؟!
هل هند بتقول الحقيقة؟ هل كان حبهم مجرد وهم؟
هل فعلاً صلاح مذنب ولا فيه سر مخفي يبرئه؟
وهل ماهر يقدر يكشف الحقيقة وينقذ صديقه؟
نهاية السهرة مبهرة ومليانة تشويق تخليك مش قادر ترمش وأحداثها السريعة تخطف الأنفاس كعادة سهرات الزمن الجميل من روائع التلفزيون المصري اللي ما زالت محفورة في الذاكرة
https://www.dailymotion.com/video/x9dmyck
https://www.dailymotion.com/video/x9dmpfi
سهرة بوليسية مصرية رائعة مقتبسة من قصة “شاهد على المحاكمة” لأجاثا كريستي وتعتبر واحدة من أكثر الأعمال تشويقًا وغموضًا بنهاية متتنسيش.
القصة عن صلاح (مصطفى فهمي) شخص طيب محبوب من الكل مدير أعمال لسيدة عجوز ثرية بتعتبره زي ابنها متجوز من هند (إيمان الطوخي) ممثلة مسرحية بسيطة وعايش معاها حياة مليانة حب وسعادة مستعد يعمل أي حاجة علشان يسعدها صديقه المقرب ماهر (سمير حسني) هو محامي ناجح وخطيب سناء (عزة لبيب) بنت خالة هند فالصلة بينهم عائلية وصداقة عمر.
حياة صلاح الهادية بتتقلب فجأة لما السيدة العجوز تتقتل في فيلتها وتُسرق خزانتها الشرطه بتقبض على صلاح لأنه كان آخر شخص شافها الأدلّة كلها ضده: بصماته على الخزنة بحكم شغله وبقعة دم على جاكيت عنده ونفس فصيلة الدم بينه وبين الضحية بس صلاح بيصرّ إنه بريء وبيطلب مساعدة صديقه ماهر.
الدفاع الأول لصلاح كان قوي:
بصماتي طبيعية بحكم شغلي.
الدم نتيجة إني سبق وتبرعت لها.
كنت في البيت وقت الجريمة، ومراتي هند شاهدة على ده.
لكن فجأة الدنيا تتشقلب لما المحامي الخاص بالعجوز يكشف إنها غيّرت وصيتها قبل أيام من وفاتها وكتبت كل ثروتها لصلاح بدل خادمتها زينات (ميرفت سعيد)… وهنا بدأ الشك يطارد صلاح.
ومع عودة هند من رحلتها ماهر كان بيعتمد على شهادتها لتعزيز موقف صلاح رغم إن شهادة الزوجة مش دليل قانوني قوي لكنها ممكن تكون قرينة هند وافقت تروح المحكم وهنا كانت الصاعقة!
شهدت هند ضد زوجها بكل برود:
– صلاح مش بريء. هو شرير وفاسد كان بيخطط لقتل السيدة العجوز وسرقة فلوسها وكلمها عن طرق القتل والسرقة قبل الجريمة بوقت طويل.
صلاح كان مذهول! صرخ بكل قوته:
كاذبة! أنا بريء… ليه بتقولي كده؟ ليه يا هند؟!
هل هند بتقول الحقيقة؟ هل كان حبهم مجرد وهم؟
هل فعلاً صلاح مذنب ولا فيه سر مخفي يبرئه؟
وهل ماهر يقدر يكشف الحقيقة وينقذ صديقه؟
نهاية السهرة مبهرة ومليانة تشويق تخليك مش قادر ترمش وأحداثها السريعة تخطف الأنفاس كعادة سهرات الزمن الجميل من روائع التلفزيون المصري اللي ما زالت محفورة في الذاكرة
Category
📺
TV