• 2 days ago

زوروا موقع فرانس 24 عبر العنوان التالي
http://www.france24.com

انضموا إلى صفحتنا على فيس بوك
https://www.facebook.com/FRANCE24.MCD.Arabic

تابعوا حسابنا الرسمي على تويتر
https://twitter.com/France24_ar

Category

🗞
News
Transcript
00:00ودائماً بشأن الجزائر الآن قالت منظمته human rights watch ومنا لحقوق الإنسان
00:05أن السلطات الجزائرية استخدمت ما وصفته بمنع السفر التعسفي
00:11لاستهداف نشطاء المجتمع المدني قادة أحزاب المعارضة والصحفيين
00:16وأنصار النقابات وغيرهم ممن يعتبرون منتقدين للحكومة
00:22معي بهذا السياق مشاهدينا كرام من باريس السيد أحمد بن شمسي
00:26مدير التواصل والمرافعة بقسم الشرق الأوسط وشمال إفريقيا
00:30في منظمة human rights watch
00:31سيد بن شمسي أهلاً بك ومرحباً
00:34ماذا عن تقريركم هذا تقرير منظمتكم بشأن الجزائر
00:40كما تفضلت في المقدمة يعني الجزائر تستخدم بطريقة متزايدة
00:45منع السفر التعسفي كطريقة للانتقام من المعارضين
00:49سواء كانوا قادة سياسيين للمعارضة أو صحفيين أو نقابيين
00:53يعني جميع أشكال المنتقدين
00:56والحالات التي وثقتناها وهي بعدد 23
00:59ليست إلا قمة الجبل الجليدي
01:01لأن هناك من المرجح أن تكون الحالات أكثر بكثير
01:05طبعاً الطريقة التي تستعمل بها الحكومة الجزائرية منع السفر
01:09هي طريقة عشوائية أو بالأحرى يعني عبطية
01:13دون خارج عن القانون
01:15في غالب الأحيان تمر دون إشعار رسمي غير محدود المدة
01:22بينما القانون الجزائري يحمد مدة المنع من السفر
01:26في حالات قانونية دقيقة
01:28بما أن المستهدفون لا يتم إختارهم
01:32لا يمكنهم الطعم في القرار القدائي
01:34إن كان هناك قرار قدائي أصلاً
01:36وفي عديد من الحالات لا يكون حتى قدائي
01:39يعني الناس يكتشفون أنه منعين من السفر
01:42عندما يذهبون إلى المطار
01:44وحتى الذين في بعض الحالات بعض الأشخاص
01:47قضوا فترات عقوبتهم
01:49وتم تبرئتهم لكن ما زالوا معينون السفر
01:52فكل هذه الإجراءات
01:54تمنع بكل وضوح تنتهك
01:56بكل وضوح الحق المكفول
01:58ضمن القانون الدولي
02:00بالتحرك بحرية
02:02ضمن القردار وكذلك
02:04تساهم في تشتيت الأسر
02:06وغيرها من المشاكل والمآسي
02:08الإنسانية والشقوقية
02:10وطبعاً كل هذا يرجح أن يكون له
02:12هدف سياسي هو هدف القضاء
02:14على القضاء المدني
02:17ومتزايداً
02:19ضمن القضاء على
02:21كل المعارضة للرئيس تبون
02:23وحكومته

Recommended