وزير الإعلام السعودي يزور الصين لبحث فرص التعاون بين البلدين

وزير الإعلام السعودي يزور #الصين لبحث فرص التعاون وتبادل الخبرات بين البلدين #قناة_العربية #السعودية

Transcript

00:00موصلة للتعاون السعودي الصيني الذي تنام في الفترة الاخيرة في

00:06مجالاتٍ مختلفة جاءت زيارة وزير الاعلام السعودي سلمان الدوسري

00:10الى بكين والتي عقد خلالها لقاءاتٍ مع مسؤولي الاعلام

00:15الصينيين ووقعت اتفاقياتٌ مع عدة جهات خالص انتنانٍ لتواجد اليوم

00:22في هذا الجمع الطيب الذي يؤكد على عمق العلاقات السعودية الصينية

00:28ودائماً دورنا في الاعلام هو عكس هذه العلاقات الثقافية والاقتصادية

00:34والسياسية والتأكيد عليها. وزير الاعلام السعودي ناقش مع مدير

00:40مكتب الاعلام بمجلس الدولة الصيني فرص التعاون الاعلامي

00:44وتبادل الخبرات وتعزيز العمل في مجال تكنولوجيا الاعلام. كما نعرف

00:49يصارف اه سنة القادم هي اه يعني ذكرى خمسة وثلاثين اه لتعسيس

00:56العلاقة ديبوماسية بين السيني وصعورية. وهي السنة الثقافة

01:02بين السيني وصعورية. فهي يعني اظن سوف يتيح لنا يعني فرصة مميزة

01:07لتبادل بين الاعلام في كل البلدين. وفي جامعة بكين التي

01:15يدرس بها عشرات الطلاب السعوديين وقعت مذكرة تفاهمٍ للتعاون بين

01:20منصة سعود ميديا وجامعة بكين للغاية والثقافة بحضور وزير

01:24الاعلام والسفير السعودي. واجتذبت امسية الاعلام التي اقامتها

01:29الوزارة في بكين حضوراً كبيراً من مسؤولين واعلاميين وكذلك

01:34مستثمرين في المجال الاعلامي. انا جيري نشارك اليوم في هذا

01:39الحدث الامسية الاعلامية وزيارة وزير الاعلام السعودي لاسيا

01:44لاول مرة. العلاقة الاعلامية الثقافية بين الصين والسعودية

01:48دخلت الان في منصارٍ نموٍ سريعة. الحضور الصيني من المستثمرين

01:53شمل ايضاً شركاتٍ شرع في العمل بالسعودية في مجالاتٍ مختلفة.

01:58من بينها الطاقة. نحن شركة استثمار مملكة للدولة نظراً

02:04للمخطط الكبير الذي وضعته السعودية لعام عشرين ثلاثين.

02:08وتحتاج هذه الشركات الى اسواقٍ كبيرة. والسعودية توفر لنا

02:13ذلك. الزيارات المتبادلة بين المسؤولين السعوديين والصينيين

02:20تأتي تأكيداً على اهمية كلا البلدين لبعضهما. خصوصاً وان

02:25حجم مشاركة الشركات الصينية في المشاريع الكبرى بالبلاد يعد

02:29من الاكبر. كما ان التبادل التجاري بين البلدين تجاوز المئة

02:33مليار دولار عام الفين وثلاثةٍ وعشرين.