ما السؤال "الفضائحي" الذي سأله الإعلامي أمجد طعمة للشاعر محمود درويش ؟
Category
✨
PeopleTranscript
00:00سمعون أنت أكثر حدا نزعج من السؤال مع أنه أنت أكثر واحد بيحكي عن الموت بجداريتك وكذا
00:05قال لي شو مالك حامل تابوتك وفايت علينا
00:09فالمهم راحت القصة وضلت خاية من السؤال طبعا صار في حديث وكتبت وقتها الحياة المنضنية
00:15والصحفيين المكان الموجودين وقال عباس بيضون للحقيقة أنصفني قال أن هذا السؤال هو سؤال حقيقي
00:22كتب وقته مادة وقال أنه بقيت الجلسة رتيبة ببيت المغود
00:27حتى جاء ذلك الصحفي وسألنا ذلك السؤال الذي بقي معلقا في سقف الغرفة
00:35وواجهنا جميعا بالحقيقة بأنه المغود وفعلا كانت فرطة على السؤال
00:41بعد سنتين لما صارت حادثة أنه صارت بدي أدمه لمحمود درويش بحمص
00:47وطلعت فكان بجولة دمنا وكنت أنا والفنان السوري الجميل وضح حلوم طالعين على الطريق ترافقنا
00:55وقلت له هكذا أم أنه هناك جلسة فاضية
00:59وقلت له أنها جلسة سيد محمود وقال إيه
01:03وقال ليه قال هذا القصة
01:05وقال أين هو قال بالحمام
01:07فوضح دمه خفيف جدا هذا الممثل الرائع
01:11قال لي تيجي نشاركه لحظة بالحمام
01:15تجاهنا بالتجاه الحمام ما هو طالع فوقفنا
01:18فلما شافه قال له سلمنا عليه سلم عليه أهلين
01:22قال له مش أنت ممثل سوري
01:24لا وضع
01:25قال له أنا بشكر الدراما السورية أنه خلتك تعرفني
01:30شوف بقى
01:31والتفت إليه محمود درويش
01:34قال لي مش أنت الصحفي اللي جيت على بيت المغوط ولا
01:38قلت له حملت التابوت علينا
01:41قلت له أنا كنت عم صلي كل الطريق أنك تكون ناسية أستاذ محمود
01:45قال لي لا يا رجل إيش ناسية
01:47هذا سؤالك عبقري
01:49هيك ها
01:51قلت له عنجد
01:52قال لي لأنه إحنا حقيقة كنا من أبنه
01:55وإنت قلت اللي ببالنا كلنا
01:59وتركنا وراح
02:01ونحنا كملنا على الحمام طبعا
02:03بس أنا في أدرينالين لهون كان
02:08رجعت واللي عم يحكيهم اللي على الطاولة قاعدين كلهم بالمطعم
02:13عن شو عملت وكيف كذا
02:16وقعد عم يمدح فيني
02:18وكانت سهرتين من أجمل السهرات