بداية ولادة الكتاب المقدس ما هو خطأ فاطيماغول الجزء 132
Category
📺
TVTranscript
00:00نزير بيك، حضرتك لساعتك فعلي؟
00:05إيه تفضلي
00:07قصدي إذا جوعان حضر لك شي تاكله؟
00:10لا لا إسلامة أنا تعشيت برا
00:13بلّا؟
00:14ليش ما قلتلك إنو رح أتعشى مع واحدة رفيتي؟
00:18معقولة؟
00:20إيه؟
00:22إيه؟
00:24إيه؟
00:26إيه؟
00:28إيه؟
00:30وليه ما خبرتك؟
00:32لا
00:33يا الله فكرت حالي خبرتك، إنشغلت بقضية جديدة لهيك نسيت
00:37فهمت عليك، إذا جوعان فيه أكل بالبيت
00:40جاي رفيقتي من أمريكا ورح نشترك بفعليات للحقوقيين لمدة عشر أيام هون
00:45عشر أيام؟
00:46إيه، إجت اليوم على المكتب اللي عندي وتعشينا سوا
00:50طالما هي رفيقتك وبتعرفوا بعضكم، معناتها محامي متلا
00:55إيه طبعاً تخرجنا بنفس السنة سوا وكتير قريبة للقلب
00:58إيه كتير حلو، طيب أنا رايحة أشوف موراد، بدو ياني أحكي له قصة صباح على خير
01:04وإنتي من أهله
01:12تأكدتي من الحكي؟
01:14شو في ميسر خانو؟
01:16لك إنتي اسألي إذا بيحب العينتين ولا لا؟
01:19ليش ما سألتي؟
01:21وليش لا أسأله هيك سؤال؟
01:23عن جد وحدي هبلة
01:25إيه أنا بسأله
01:27أصحك، لكي إذا بتعملي هيك شي، وحيات الله ما بعود أتطلع بوشي
01:32شبكي، لا تخافي، ما رح جبله سيرتك تطمني
01:36الله عليك يا ست مريم والله ضحكتيني، دمك خفيف والله
01:43مستعد يعمل أي شي بس المهم ما ينام، ماسك الجريدة وعم يقلي قرأ ليها
01:47وكيف قدر يطلعهم للجرائد؟ أنا كنت مخبيتهم
01:50أنا طلعتهم مشان أقراهن وخبيتهم تحت الفرش أملأهم
01:53إيه منك لمعي، روح كبهن
01:55طفل صغير، بده يعرف شو بعمله، بده يعرف كل شي
01:58شاف صورة مصطفى وقلي قرأ لي شو مكتوب
02:00هات الجريدة، ولاش جيب سيرته هون قدامي
02:03أنا ما صدقت نسيت، أوف لمعي منك، أوف
02:06لا تكبيهن للجرائد، أنا لسه ما قريته
02:12ليش فايا حبيبي ما بدك تنام؟ ها؟
02:16بدي تنام جنبي
02:19إيه بس هذا التخت صغير وضيق، ما بيساعنا سواه
02:23بخاف أنت منايم ترفسها لأختك
02:25خليكي ماما، طيب وإذا أنت رفست لأختك؟
02:29ما برفسها
02:31شوفي شايفة شكله شو نعسان، بس كتير متمنح وما بده ينام
02:35يلا ابني يلا، غمض عيونك يلا
02:40وإنا
02:42شبكي، الولد عم يطلع
02:45ليك لمعي، بعد ما ينام موراد، رح أجي لعندك على القوطة
02:51رفوح
02:52لا أمي السر، لا تجي لعندي، لأنه أنا تعبت كتير اليوم، وفايا تنام دغري
02:58ماشي لمعي ماشي
03:00تصبحوا على خير
03:14كتير
03:30ستي مريم
03:31اتفضل
03:37اتفضل
03:38بس ما يكون فيقتك
03:39لا لا فيقة، عم اقرا شوي
03:41لا توخذيني على الإزعاج، بس فيني لاقي عندك خيط مشان سبت هالزر لأنه نقطع منها الجاكيت
03:46بدي شي خيط يكون من لون الجاكيت مشان أطبوه
03:49هات عنك إنتي أنا هلا بأطب لك يا بسرعة
03:51لا لا تعذبي حالك أنا بأطبوه
03:53طيب، شوف لك
03:59خودي العلبة وأكيد بتلاقي خيط من لون الجاكيت
04:02شكرا نيس لمدياتك
04:04تكرم عينك، كل هذا مشان الفعاليات ما هي؟
04:07لا لأنه بدي أسهر مع رفقاتي بعد الفعاليات
04:09طبعا لازم تكون أنيق، يلا تصبح لخير
04:12لأ الخير
04:39موسيقى
05:09موسيقى
05:27المطور ما عم بدور ما؟
05:29بس شغلته بسيطة، بده يلف ويرجع يشتغل
05:37بس خلص رح نمشي
05:38متى رح نمشي؟
05:42هلا بطلب لك تاكسي من الضيعة
05:44نحضر حالنا بين ما يوصل، فورا نمشي
05:48شكرا كتير
05:50ولا أهمك
06:09موسيقى
06:17صباح الخير
06:19صباح النور، اليوم فايق على بكير
06:22بدي أروح المكتب عندي كم شغلة، بدي أخلصهن مشان أتفضى بقى اليوم
06:27بالمناسبة طالع كتير أنيق
06:29عجبك الطقم؟ بس أنا حاسس الجرافيه مولا بقى للطقم
06:33لا حلوة، ما بهاشي، ولا بقتلك
06:36مدام نستعجل، خليني روح أحضر لك لفطير
06:38لا تعز بحالك، رح أكل بالمكتب، بدي أطلع حتى ما أتأخر
06:42إيه متل ما بدك
06:57مراد؟
07:01شو يا أمي عملتها تحتك؟
07:04قوم يلا
07:05شوفي
07:06يلا
07:08لك عملتها لحالك أمي؟
07:10لا أنا ما بعملها على حالي
07:12ما لك صغيرة حتى تعملها؟
07:15تعال خليني أغير لك أوعيك
07:16كشام تنظيفة، بس طلعي على أوعيكي أنت مبلولة
07:24إيه والله
07:26آي
07:28لمعي
07:30آه، لمعي
07:33لمعي
07:35خير شو الأص
07:38شو مصير هون؟
07:39لمعي
07:40ميسر خانة
07:42ميسر
07:43آه
07:46ميسر
07:47طاقة ميت الراس
07:48شو؟
07:49الظاهر رح أولاد
07:50شوفي
07:51طاقة ميت الراس
07:52زد مريم
07:54تصطح تصطح
07:55ماما
07:56لمعي طلع الولد لبرج
07:57ماما
07:58زد مريم بدي تولد؟
07:59لا تخاف لا تخاف طلع
08:00يلا طلع
08:01بكير أنا خايفة
08:03لا تخافي
08:04بكير على موعد ولادتها
08:06لسه في شهر ونص
08:07شهر ونص
08:08يلا الله يستر
08:09الله يقومها بالسلامة
08:10بالسلامة
08:11لا تخاف يا ابني
08:12مفيش شي
08:13لا تخاف تعالي
08:14أنت تصطحي
08:15إيه برافو عليكي ميسر
08:16لا تخافي
08:18زد مريم
08:19لسه بكير
08:23حاسب حركي
08:24لحظة