فوق رمال شاطئ رأس بدوزة في محافظة آسفي المغربية، تعمل منشأة متنقلة صغيرة مؤلفة من صهريجين وحاويتين على تحلية مياه المحيط الأطلسي، لتوزع على نحو 45 ألفا من سكان القرى المجاورة، في تقنية باتت أساسية لمواجهة جفاف مزمن.
Category
🗞
NewsTranscript
00:00في قرية سيدي بوشتة المغربية الواقعة في محافظة آسفي
00:06لم يتوقع السكان الذين يعيشون على صيد السمك يوما
00:10أنهم سيرون عطشهم من مياه المحيط الأطلسي
00:14بعد تحلياتها بفضل محطة متنقلة
00:17في تقنية باتت أساسية لمواجهة الجفاف
00:22لم يكن هذه الفكرة في رأسنا
00:24ولكن في مدن أخرى
00:27كانت تصفية المياه
00:29ولكن في هذه المنطقة لم نكن نعرف
00:31ماذا ستفعل الجماعة
00:33ستقوم بتصفية المياه
00:35ويتعامل مع الناس
00:37بالنسبة للخلاصة
00:39الناس لا يتعلقون الآن
00:42وأقيمت منشأة متنقلة صغيرة
00:45تعمل على تحلية المياه
00:47تتوزع على نحو 45 ألف من سكان القرى المجاورة
00:51فبعد ست سنوات متتالية من الجفاف
00:55لم يعد سد المسيرة قادرا على تلبية حاجات المنطقة
00:59من مياه الشرب
01:01على غرار كل سدود البلد
01:03التي لا يتجاوز مخزونها معدل 28%
01:17تقوم بتحليل مياه المنطقة
01:19بحجم مكتوبة ١٨٠٠ مقارنة كل يوم
01:23وهذا يجعل المنطقة تحتاج إلى
01:27تحليل مياه مكتوبة ٤٥ ألف من السكان
01:31على جميع منطقات المنطقة
01:48لتلبية حاجات نحو ٣ ملايين من سكان الريف
01:52وفق معطية رسمية
01:54ويعول المغرب أيضا على مياه البحر لإنقاذ الزراعة
01:58التي خصص لها في العام ٢٣٢٣
02:01قرابة ٢٥٪ من المياه المحلى في ١٢٠ محطة
02:06وفق وزارة التجهيز والماء