• last year
ملخص فيلم Maharaja
الفيلم الهندي
Transcript
00:00وبتبدأ القصة تنمع شخص بسيط اسمه مهراجع
00:03وبنعرف انه شغال حلاء
00:04ولكن صاحب الشغل دايما مخنوق منه
00:06وده لانه شخص جيشري جدا
00:08وطول الوقت مقضاها جازات
00:09عشان بس يكون مع عائلته
00:11واللي هي مكونة من زوجته وبنته
00:13واللي بنشوفه هنا في محل الألعاب بيجيب لها لعبة
00:15ولكن في نفس اللحظة بتتغير حياة مهراجع
00:18لما بتدخل عربية ناقل بحملها رز باين
00:20في البيت اللي كانت منتظراه فيه امرأته وبنته
00:22واللي كان موجود قصاد محل الألعاب
00:24فالدنيا بتسود في وشه بعده في رأي الأحبة
00:27ولكن مع مرور الوقت وبعده 13 سنة
00:29بنكتشف ان بنته واللي اسمها جوتي لسه عايشة
00:32وعايشين سوا في منزل متواضع
00:34ووقتها بنعرف ان حياة مهراجع بتتوقف على 4 حاجات
00:36وهي بيته وشغله وبنته ولقشيمي
00:39والمفاجأة ان لقشيمي دي هي سلة زبالة
00:41وده اللي انقذت بنته في الحادثة
00:43وعشان كده من وقتها هما الاثنين بيقدسوها
00:45وبيعملوها كأنها فردة من الاسرة
00:47ولكن بنته هي الطب فيهم
00:49وبيسمعش الحد لايهنها ولايقصرها حتى لو هيجي على نفسه
00:52لدرجة ان فيهم في مدرسة بنته
00:54اتهموا بنته انها حطت الكحل في مشروب ضيافة الرئيس
00:57وعشان كده كانوا بيفسروها من المدرسة
00:59ولكن مهراجع كان كله اسرار
01:01ان بنته استحالة تعمل كده لحد ما بالفعل تصبت برأيتها
01:04وطلع ان كان في واحد من زميلها هو اللي عامل فيها مقلب
01:07وبعدما صاحب المدرسة عرف رأس المشكلة طردهم كلهم من المكتب
01:10ولكن مهراجع كان لرأي تاني
01:12وفضل واقف ورفض يمشي
01:14وطلب من صاحب المدرسة اعتذر لبنته بعدما شدمها
01:16فالرجل قال له انت شاكلة جعبل في دماغك باين
01:19شاكلك كده ما تعرفش انت بتتكلم مع مين
01:21ابوك على ابو بنتك
01:22وبقى تبولك كبيرة
01:24وطلع من المدرسة كلهم عشان يشدوه ويطلعوا بره
01:26وهو يامين ثلاثة من خارجه لما تعتذر لها
01:28وده كله باحترام بدون ما يغلط في المدير
01:30واقفش في مصورة موجودة في المكتب
01:32وهو بيقول له اعتذر لها يا سيدي انها بريئة
01:35ولان المدرسة كلها تلمت ومش قادرين ان يخرجوه
01:37فالبنت راحت للمدير وهي بتعيطله
01:39وهي بتقول له ابويا مش هيتعطع من مكانه لحد ما تعتذرلي
01:42فارجوك تعتذرلي عشان نفضها سيرة
01:44وقتها المدير بياخد بالهم المهراجة
01:46انه من شدة ما واقفش في المصورة
01:48بدأت المصورة تتعوج والسافة كان هايو على دماخهم كلهم
01:51فقال لهم سيبقى الله يخرج بيدكم
01:53وهو بالفعل اعتذر لبنته
01:55فاجب بنته في حضنه بكل سلام وسابه وممشي
01:57وبعدها بكام يوم بنشوف بنته وهي بتودعه
01:59لانها مسافرة بره المدينة عشان تحضر معسكر رياضة لمدة اسبوع
02:03وقبل ما تخرج بتوسعه لكشيمي
02:06وانه يهتم بنظفتها عشان هتكلمه فيديو وتشوفها
02:08وبعد ما بيودع بنته
02:10بنتفاجئ انه في نفس اليوم بالليل
02:12بنشوفه مغم عليه على الارض
02:14وواضح كده ان في حد تهجم عليه
02:16وعالجانب التاني بنشوف جوزيلة بشرية
02:18وهو داخل مركز لصيانة السيارات
02:20وبينزل فساحب المكان ضرب على طول
02:22وده لان نظرته الشمسية اللي كانت موجودة في العربية
02:25اتسارقت من العربية هي عندهم في المركز
02:27ومتمسك بها اولا انها من ممثل اللي بيحبه
02:30والراجل المسكين يحاول يفهمه يمين في اشمال مفيش
02:32لحد ما بيوصل واحد على غضب ربنا
02:34وبنعرف ان اسمه دانا
02:36والتهم انه اكيد هو اللي سرقها
02:38لانه لسه طالع من السجن طازة
02:40فجوزيلة اول ما سمع انه هو اللي سرق نزل في ضربه وكمان
02:42وقبل ما يمشي الدام فرصا حد بكرة يجيبه لنظارة
02:45وإلا ييجي يولح فهم كلهم وفي المكان
02:47ولكن وقتها الوقت ده استحلف له
02:49وعالطول في نفس اليوم بالليل
02:51رحله في المكان اللي هو سهران فيه
02:53ومسك النظارة وكسرها قدامه
02:55ونزل في ضحنه والرجال المعاه
02:57وفي نفس الوقت بنشوف مهرجة في الاسم
02:59عشان يبلغ عن اللي تسرق من بيته
03:01وقعد قدام الزبط وبكل هدوء
03:03حكاله كل حاجة بالتفصيل الممل
03:05بداية من سعد مخرج من السالون
03:07لحد ما وصل بيته وقال عشان تطه
03:09ومن بعدها ما شافش النور تاني
03:11لان فيه تلاتة ملسامين هاجموا عليه
03:13والهم كانوا دخلوا بيته من قبل ما يوصل اساسا
03:15وفعزم الزبط مندمج وبيسمعله
03:17قاله مهرجة ضربوني وسرقوا لكشيمي
03:19فالزبط اتأثر جدا
03:21ويسأله عن لكشيمي زي كانت دهب
03:23فقاله لأ ده بفلوس
03:25قاله لأ يخرب بيتك
03:27تكونش لكشيمي دي مراتك
03:29قاله لأ دي توفد من سنين
03:31هاري سود تكون بنتك
03:33قاله لأ دي بيته برا البيت
03:35فالزبط قاله انت روشته امي امان ايه لكشيمي دي
03:37فقاله سلت زبالة
03:39فالزبط جابه صدمة عصبية
03:41وفتح محضر وعايز حقه
03:43وده كله عشان سلت زبالة
03:45ونزل فوق تريك دريب وفين ما وجعك
03:47والمسكين كان عادي يقولي لعلي لكشيمي
03:49ولقاله بيتعود يتبت في حاجة
03:51فتبت المرات بقاموس الزبط وقاطعه
03:53فالزبط هج على اكتر ونزل فيه طاحن
03:55اما هو فشف له حديدة وقفش فيها
03:57والاسم كله تلعب عليهم فكرينه مجنون
03:59والكل يتبت فيه برضه عشان يخرجوه
04:01وهو بكل فضوء يقولهم ياريت تدورولي علي لكشيمي
04:03ولقالني برضه محدش قادر عليه
04:05فشد الحديدة من الجدار اللي خدت السقف ونزلت
04:07واعتها الاسم كله بيطلع يجري برا
04:09وده لان التعبان خرج من الزبالة
04:11اللي كانت موجودة
04:13لحد ما يتفاجوا ان هو اللي خرج لهم
04:15بالتعبان وبسكو بيده
04:17لحد ما بيوصل المأمور وبيلاقي الاسم مقلوب
04:19فلهم يا جدعان واحنا دخلنا حرب ولا ايه
04:21وهنا بيظهر له مهراجة
04:23فبيقعد مع الزبط وبيحكي له برضه القصة بالتفصيل الممل
04:25لدرجة ان اللي في الاسم كلهم اتخانعوا منه
04:27لانه كل ما يشوف وش حدا
04:29بيحكي له القصة وبالتفصيل
04:31فالمأمور قال له انت شايف العدالة واخدها مجره قوي
04:33فانت بقى جاي تبلغ عن سلة زبالة
04:35وادى له الفلوس وقال له اطلع اشتري لك واحدة جديدة
04:37بس هو برضه رفض ياخد الفلوس
04:39وقال له انا عايز لكشيمي
04:41ولسه المأمور هيتعصب عليه هو كمان
04:43فقال له ان الكشيمي دي مش مجره سلة زبالة
04:45ده هي اللي انقذت حيات بنتي
04:47وده لانها مصنوعة من الحديد
04:49ولما نهار البيت سقطت على بنته وغطتها
04:51واترجع بحرق ان يجيب له الكشيمي
04:53لان بنته اول ما ترجع هتسأله عليها
04:55فالظابط قال له مهمة مفيش حل تاني
04:57يأمى انت مجنون يأمى اللي سرقوها مجانين
04:59وشالوا الاسم كله الى بلة ورموه بره
05:01وقال له خطوة واحدة بس قدامها فارتكك بالرصاص
05:03ابوك على ابوك التشربوه
05:05فمعراجه بياخد نفسه وبيمشي
05:07فالمأمور قضاه فازلاج على الزباط
05:09وهو بيقول لهم يا شوية اغبيه
05:11ده مفيش اكتر من السلال عندنا في الاسم
05:13ولو واحد منكه فكر بس يعمل اللي عملته كان ميشي من بدري
05:15واستقى معاه بيخطف فيهم ومبزوع قوي
05:17لقى اللي داخل عليهم تاني
05:19فالظابط اتصدم من اسراره
05:21وميعرفش نوافق قدام اكتر واحد بيصر على حقه
05:23حتى لو هيكلفه عمره كله
05:25وحتى لو حقه ده كان تافه
05:27والمفاجأة ندى للظابط اربعين الف ربيع
05:29مقابل انه يجيبله راكشيمي
05:31ولو جابهنه فعلا هيدله نص مليون
05:33فالكل بقى هيتجنن
05:35نص مليون ايه نسالة زبالة اللي ما تسويش مية جنيه
05:37اما الظابط ففرقق على وشه
05:39لانه اعتبرها رشوة
05:41ويريتها في الديرة ده قدام الكل
05:43ولكن الفلوس في النهاية بتحرك العفريد
05:45وبالفعل راحوا بيته عشان يفهموا ايه قصته بالظبط
05:47وهناك لسه رايح يحكيلهم القصه من جديد
05:49فالظابط قال له ابوس ايدك ما تفتحش بقك تاني
05:51يا راجل ابوس ايدك حلة عن نباغي
05:53بس هو برضه محلش عنه لبرسالة بنته اللي غمته
05:55لانها في الرسالة سألته على كشيمي
05:57وطلبت منه يصور هالها
05:59اما الشرطة فبقت متأكدة ان الراجل ده مخب حاجة
06:01وان القصه مش فسالة الزبالة
06:03وخصوصا بعد ما له في حسابه مليون ونص
06:05وعشان كده المأمور بياخده على جنب
06:07وبيحاول يستدرجه في الكلام
06:09عشان يعرف منه ايه نوعية الحاجة اللي تسرقت
06:11ولكن المهرجة بيصدمه للمرة التانية
06:13وبيقوله بلاش دماغك روحي لبعيد
06:15انا اكل اللي عايزه لكشيمي
06:17وهالديك بدل نص مليون سبعمائة الف
06:19المهم اترجحها قبل بابين تترجع
06:21فالمأمور اتصدم من الرقم
06:23وفي مكان تاني بنشوف طور اسمه سلفام
06:25وده اجامه وقتل قتل
06:27وما يحلاش اكله وشاور بتاعه
06:29الا في البيت اللي بيسرقه
06:31وبعد ما بيلمه كل ما غالى تمنه وخف وزنه
06:33لو فيه واحدة حلوة في البيت
06:35بيخلى رجل بتاعه يغتصبها
06:37اثناء معوه بيطفح الاكل لطبخوله
06:39وبعدها بيولع لهم في البيت وبيمشي
06:41والمفاجأة الاغرب انه بيرجع لبيته
06:43كاينه الحامل الوديع
06:45وبيقابل زوجته وبنته امه
06:47بكل حبه حنية
06:49وكاينه بنادم تاني خالص
06:51وبنعرف وقتها انه بيعشق بنته لدرجة الجنون
06:53وفي البيت دا كل الهدايا الخفيفة اللي بيسرقها
06:55والمفاجأة انه احنا بنشوف الأكشيمة موجودة في بيته
06:57اما الشرطة فبدأ ايتالي بالدنيا
06:59عشان يجيبوله نفس السلة
07:01مع الموضوع مش بسيط دا 700 ألف
07:03اما هو فبقى نايملهم في الاسم لحد ما الأكشيمة ترجعله
07:05وبقى الاسم كله مستقفينه على الاخر
07:07واللي رايح واللي جاي يناديله يا مسبلة
07:09وافطارهم وغداهم وعشاهم
07:11وسجيرهم على حسابه
07:13فبيرد عليهم بكل هدوء وادب
07:15انا مش مسبلة انا اسم مهرجة
07:17وبقى اللي رايح واللي جاي في الاسم يلطش فيه
07:19وشغلوه مرمطون عندهم
07:21وفضلت الحياة ماشية على كده لمدة كم يوم
07:23مهرجة نايملهم في الاسم
07:25وسيلفان مقضاه اختصابات وقاتل
07:27وبيرجع البيت وبيتعامل مع بنته بكل طيبة وحنية
07:29وهو بيعالج لها الجرح اللي موجود في ظهرها
07:31لحد ما فيهم العسكار بيتخانق في محل
07:33الأدوات المنزلية
07:35عشان يشوف له السلة دي بأي طريقة
07:37ووقتها هناك بيتقابل مع مغبر قديم اسمه نالا
07:39وبيعرف من العسكار ان المأمور
07:41عايز نفس سلة الزبالة اللي موجودة في الصورة
07:43وكلمه المأمور وطلب منه يجيب له
07:45واحدة شبهها مستعملة وفي نفس الوقت
07:47بنشوف المسكين قاعد في الاسم
07:49ووقتها الظابط بيندهله فبيروح له
07:51والمفاجأة انه بيدله بالقلم
07:53وهو بيقول له انت ايه اللي دخلك هنا
07:55فبيرجع المسكين يقعد مكانه تاني هو مكسور
07:57وفي نفس الوقت بيدخل صاحب مركز سيانة السيارات
07:59عشان يبلغ عن اختفاء دانا
08:01وبعدها بيروح يقعد جنب مهرجة
08:03واللي اول ما شاف الصورة في ايده تفاجئ
08:05وبدأ يفتكر اللي حصل معاه
08:07وانه في الليلة السوداء اللي تهجموا عليه فيها
08:09بعد ما فاق شاف ورقة مكتوب عليها اسم محل
08:11فعلى طول بيروح للمكان
08:13وانه اجي تقابل مع جوزيلة
08:15وعارف منه انه هو تسرق
08:17فساقله عن الرجل اللي سرقه
08:20ولكنه قبل ما بيخرج بيوصل دانا
08:22وبيكسر نظارة قدامه
08:24وقتها بنعرف انه كان موجود وقتها
08:26ومن الحوار اللي ضار بينهم يعرف انه هو الحرامي
08:28وعشان كده بعد ما خرج فاضل ماشي وراه
08:30وقتها دانا بيحس بيفا بيكلم رجالته
08:32وبيدخلوه في مكان ضلمة
08:34وهناك بيعدموه العافية
08:36ولكن مهرجة مش سهلة زي ما احنا عارفين
08:38وقبل ما يفكروا يطعوا اديه
08:40كان هو اللي مقطحهم وعمل منهم كفتة حرفيا
08:42بس قبل ما بيقتل دانا
08:50وهو بيقول انه مش هيسيبهم لحد ما يقطع رأبهم كلهم
08:53ولانه كان جرح واحد من اللي اتحجموه عليه في ظهره
08:55فبقى اي حد يقبله يحسس على ظهره
08:57وهو بيتكلم معاه
08:59وعمل نفسه انه هو بيوصل راجل
09:01ويسألوه اذا كان الشخص ده ليه اي علاقة بحد هنا موجود في الاسم
09:03فقال له انه ما يعرفش حد هنا
09:05وان الحيود ده هو اللي كان بيتردد كتير هنا
09:07فمهرجة بيسيب الراجل
09:09وبيبدأ يرأب كل الموجودين في الاسم
09:12ولكن العسكار خد باله انه بيرأب وهو بيقلع
09:14فهو بيصب عليك العادة
09:16بس كل دولة فارق معاه
09:18اهم حاجة لكشيمي
09:20وبيبدأ يشطب على الاسم اللي يتأكد انه مش هو
09:22اما المغبر ناله فياخد العسكار زميله
09:24وبيوديه لصانعه محترف
09:26عشان يعمله سلة زبالة شبه لكشيمي
09:28وبالفعل الصانعه قاله انه هيعملها
09:30وقاله تعالى استنمه بعد يومين
09:32اما سلفانف في عيد ميلاد بنته
09:34بياخدها وبياخد زوجته على محل الدهب
09:42ولكن زوجته بتعترض على سلسلة لانها غالية
09:44بس هو قالها ما تقلقيش
09:46اهم حاجة عندي سعادة امه
09:48وبالفعل بيشتريها لها
09:50وبيرجع البيت وهو ياخدها في حضنه
09:52فزوجته قالت له ليه التكلفة ده كلها
09:54مانعيش على قدنا
09:56فقاله انا مالزمنش حاجة في الدنيا ده لسعادة بنتي
09:58وقولي اللي تحلم بيها زي مجبهولها
10:00فقالت له انت ايه الصغر اللي انت بتتكلم بها دي
10:02انت لمحسسنا ان احنا عندنا بنك
10:04وما تعرفش انه حرامي وقتل قتلة
10:06وبدأ الصناع يشتغل هو كمان
10:08وبالفعل طلع نفس الشكل اللي طلبوا منه
10:10وفي يوم عيد ميلاد قامه
10:12بيروح سلفام عشان يستلم السلسلة
10:14وبيستلمها هو طير من السعادة
10:16ووقتها بتتصل علي زوجته
10:18عشان تتطمن اذا كان جابها
10:20وطلبت منه يخف في داني عشان هيجي لهم ضيوف كتير
10:22وفي نفس الوقت زوجته بدأ تبع المنطقة كلها
10:24بعدما زوجها تطمنها عن الخير كتير
10:26اما هو فسمع كلامها وراح يحلق
10:28والمفاجئة انه بيدخل نفس المحل اللي موجود فيه مهراجة
10:30ووقتها بنتفاجئ انه مهراجة في شبابه
10:32وده معناه انه سلفام قصته كلها بدأت في الماضي
10:34ايام ما كان مهراجة لسه شباب
10:36وكانت بنته وزوجته لسه موجودين
10:38لانه اول ما قعد قدام مهراجة
10:40وكعادة اي حلاء
10:42قاعد يدردش ويجيب في القديم والجديد
10:44ويسأله اذا كان عنده حفلة في البيت
10:46ولانه سلفام حرامه ومش سهل
10:48فقال له ما تقلاش انا سمحتك
10:50وانت بتتكلم في التليفون
10:52فسلفام قال له ايوة عيد ميلاد بنتي
10:54فضحك وقال له انا كمان عندي بنت
10:56ويسأله عن اسم بنته
10:58فسلفام اتعصب عليه وهو بيقوله انت هتطلع للطاوة
11:00ولما جي احلاله بالماكينة
11:02ببطاريتها بتفضى فلسه المهراجة يحلاله بالمقص
11:04فقال له لا انه مش فضيلك
11:06روح احض بطارية
11:08واول ما بيخرج سلفام بيجي له تليفون بالحرام ازميله
11:10وقال له ان المسرقات اللي سرقوها اتنشرت في الجريدة
11:12فسلفام هو كمان بيتأكد من الخبر
11:14من الجريدة اللي كانت موجودة في المحل
11:16وبدأ يطمن صاحبه انها تهوش من الحكومة
11:18ولكن المفاجأة انه يدوبك افل
11:20مع صاحبه بيليف
11:22لقى مهراجة واقفله في وشه
11:24وعمال يبص كمان للجريدة اللي في ايده
11:26فسلفام بدأ يقلق منه
11:28لانه شك انه سمع المكالمة اللي بينه وبين زميله
11:30اما مهراجة ما تصرفش اي تصرف غريب
11:32اما خلص حلقة دلوقت اشيش
11:34بس مهراجة رفض ياخده
11:36فخرج من عنده ومش متطمله
11:38ورجع البيت هو الان وعيد في قضى لوحده
11:40لدرجة ان امرأته حست بيه
11:42وشكت انه الان من حاجة
11:44بس هو طمنها وانه تعبان بس من السواقه
11:46ولان زوجته ورح انها بتحبه
11:48ففرد الجنب الحد ما فرفشته
11:50ولكن للأسف مالحقش يفرح
11:52لان في نفس الوقت صاحبه بيجيله
11:55وعشان كده بيقرر ان هما يخلصوا عليه
11:57وفي نفس الوقت امرأته بيتنادى عليه
11:59وبتقوله انها مش لايه السلسلة
12:01وفعلا قلبه المكان كله ملقوهاش
12:03وده لانه كان نسيها عند مهراجة
12:05ولانه متأكد ان سلفام هو اللي انسيها
12:07فصيب عليه وخصوصا النهارده عيد ميلاد بنته
12:10وعشان كده بيروح له بنفسه يدهاله
12:12اما هو لما فتكر انه نسيها عنده
12:14قلبه وقع وفي نفس اللحظة اللي بيوصل فيها
12:17بتكون الشرطة دخلة وراه
12:19فسلفام على طول بيتأكد انه هو اللي بلغ عنهم
12:21وهو اساسا بسكين ولا يعرف اي حاجة
12:23وراه كان في جنبه اول ما شاف الشرطة دخلة عنده
12:25وليه نزلوا فيه ضربه قدام الدنيا كلها
12:27فامرأته اول ما شافت جوزه بينضرب
12:29راح يطلوب سرعة
12:30وهي بتحاول تمنع الشرطة عنه
12:32لحد ما الشرطة بتصدمها بالحياة المرة
12:34وهم بيقولها ان رامبل واختصب وقتل الستات كتير
12:37فبقت الزوجة واقفة مصدومة
12:40وهي بتقوله معقول مش عارفة حبيبي
12:42قولي انك بريء ورجل محترم
12:44وهو واقف يبصله ومش قادر ينطى
12:46ولانه صاحبه اتهور ورفع السرعة الشرطة
12:48فبدأ هو يهد صاحبه
12:50وهو بيقوله خلاص كده احنا انتهينا
12:52فبلاش تودي نفسك في دايا اكتر من كده
12:54وقتها امرأته بتتصدم وبتتأكد ان هو فعلا كده
12:56لدرجة انها بقت خايفة على نفسها وبينتهى منه
12:59وفي النهاية صاحبه بيتقتل هو اللي بيتقابض عليه
13:01فامرأته بتقعد على القد وهي منهارة من الصدمة
13:03اما بنته فبكون منهارة على ابوها
13:05واللي ساعة ما شاف دموحها تجنن
13:07وترجى الشرطة ان يتكلم مع بنته الاخر مرة
13:09ولكن الشرطة بترفض
13:11اما زوجته فبتنهار من الصدمة
13:13وهي بتقوله الشرطة خده في دايا بعيد عني
13:15ده انا قطعت علاقتي بعيلتي واتجوزتك
13:17فازاي تخدعني وتعمل فيا كده
13:19وقهنتيني قدام الدنيا كلها
13:21ودمرت حياتي هاروح لمين دلوقتي
13:23اما هو اثناء ما خارج مع الشرطة
13:25قاعد يبص المهرجة بعيون كلها شر
13:27لانه بقى حاسس ان والد دمر له حياته
13:29وبنرجع تانى للوقت الحاضر
13:31وبنشوف المأمور بيستلم سلة الزبالة
13:33اللي شبه لكشيمي بالضبط
13:35وبيكون طايل من السعادة لانه هيفش المكافأة
13:37وبيطلب من المغبر انهم يكسروا ويوسخوها
13:39عشان تبقى تيبيكا لكشيمي
13:41وبعد ما لكشيمي بقت معاهم
13:43فدلوقتي محتاجين الحرامة اللي سرقها
13:45وعشان كده المأمور بيرن على كل الحرامية اللي تابعو
13:47عشان يعملوا نفسهم انهم اللي سرقوها
13:49ولكن المفاجأة ان كل الحرامية بترفض
13:51انهم ما يسلموا نفسهم في حاجة تفهى زي دي
13:53لا بجد ونعم الحرامية
13:55ومن عصابية المأمور حرق قلبة سجاير
13:57فالمغبرين اللي ما اخدوا بالهم
13:59فحكالهم انهم عشان ياخدوا الفلوس
14:01لازم يلاقوا حرامة بأي طريقة
14:03وللاسف كل اللي كلمهم رفض
14:05وطلب منهم يجبوا له حرامة بأي طريقة
14:07وانهم مستعدين يتفعلوا خمسين ألف
14:09وقتها المغبر نالا بيريل
14:11وبيقول لهم انا اللي هسلم نفسي
14:13طالما فعل خمسين ألف
14:15وبدأ يكلع المأمور كمان
14:17انه يقدر يمثل الدور قدام مهراجة
14:19وعلى طول المأمور بيكلم اسم الشرطة
14:21وبيسأله عن مهراجة
14:23فقال له ده بقت هنا يا ريس
14:25ده بيجي قبلنا كلنا وبيمشي بعدنا
14:27فالزابط النباتشية قعده قدامه ويحكله قصة من جديد
14:29عشان يسمع القصة نالا
14:31ويقدر يقاش اللحظة ويسبك الدور
14:33وخصوصا انه مهراجة بيحكو كل حاجة بالتفصيل الممل
14:35ولكن المفاجئة ان المغبر نالا بيتنح
14:37اول ما بيسمع القصة من مهراجة
14:39وده لقى ان المفاجئة
14:41وان في نفس اليوم اللي رجعت جوت فيه من المعسكر
14:43ويادوبك دخلت البيت وهي مبسوطة
14:45ولسه هتغير قدومها
14:47حيوانة اللي قاعد لها في الدولاب
14:49وطلع انه دانة
14:51واول ما خالد بلها ولسه هتصوت
14:53فلقت اللي بيكتب نفسها وطلع انه هو نفسه المغبر
14:55ولما حاولت تدافع عن نفسها وطيرب منهم
14:57قابلها البغلة التالت وضربها على دماغها
14:59وكان هو نفسه سلفام
15:01واللي طلع من السجن بعد 13 سنة
15:03ورح لمهراجة عشان ينتام منه
15:05ولكن من سوء حظ مهراجة قابل بنته
15:07وفضل الحيوان يضرب فيها بدون رحمة
15:10طلب من المغبر من سلفام انه يختصبها
15:12فقال له عيش حياتك
15:14وللأسف الحيوان ده بيختصبها مرتين
15:16أما دانة فالله هستغرب من وجوده
15:18لا ما تستغربش يا صاحبي
15:20لأنه كان موجود بنضارة الرجل اللي سرقها
15:22وده معناه انه المهراجة لما راح وراه وقاطع رقابته
15:24كان قاطع رقابته لأنهم اختصبوا بنته
15:26وما كانش أساسا بيبلغ عن سلة الزبالة
15:28ده كان عايز يعرف من اللي اقتحم بيته
15:30واختصب بنته
15:33بالرغم انه منضبط في موعده جدا
15:35ولكنه اتأخر المرة دي بس لأنه كراه يجيب الكلش لبنته
15:37لما عارف انها جاية في نفس اليوم
15:39ففضل يلفها على المحلات كلها عشان يجيب لها اللي هي عايزة
15:41وبعد ما الحيوان المغبر اختصب البنت مرتين
15:43دخل دانة عشان يقتلها
15:45ولكن سلفام بيرفض
15:47وقال لهم يلا بينا نمشي
15:49فدانة بيستغرب ردة فعله
15:51لأنه عاش فترة سجنه كلها عايز ينتقم منه
15:53ودلوقته رفض يقت البنته
15:55واخدهم كلهم وخرجوا
15:57اما الحيوان ده فبيطوه في علم تاني
15:59هو مبقاش مركز خالص مع المأمور
16:01وهو بيقوله لازم تغارف القصة شوية عشان ما يشكش فينا
16:03اما هو فحاب بيخلع بصنعة لطافة
16:05والناس حابه هيتاليه وعليه
16:07لما يعرفوا انه حرامي سلة زبالة
16:09فالزابط اتعصب عليه قوله احنا عنها الضرب
16:11فاتطر يوافق عشان ما يعصبش الزابط عليه اكتر من كده
16:13واتهرب منه وقاله انه هيكلم زوجته
16:15وهو اساساً بيرن على سلفام
16:17وبيقوله ان صاحب الصالون عمل بلاغ
16:19عن سلة الزبالة اللي تسرقت منه
16:21وانه للأسف مضطر لعب دوره الحرامي
16:23فسلفام قاله اهم حاجة ميعرفوش انه احنا ده عملنا كده
16:25واتصل بدانه هو اللي يحللك الموضوع
16:27فقاله انه دانه مختفي بقاله 3 ايام
16:29وللأسف مش عارف يوصله
16:31وميعرفوش ان الرابطه تقطع
16:33وقفلوا مع بعضهما
16:35الاتنين هيموتوا من الرعب ومش عارفين يعملوا ايه
16:37ولان المغبر فكر يهرب
16:39ولكن المعمور بيفجه
16:41وامر انه يبقى عنده لحد تاني يوم الصبح ويرحلوا سوا
16:43عشان يمثلوا الجريمة قدام مهراجه
16:45ولكنه ماقدرش ينام الخوف والتفكير
16:47وفاضل طول الليل يفرج
16:49وبنرجع ليلة الجريمة من تاني
16:51وبعد ما مهراجه لقى اخيرا الجزمة لبنته
16:53بس المفاجئة لما رجع لقى البيت مفتوح
16:55ففكر انه جوته ايه اللي سابته
16:57وأثناء ما هو بيكلمه هو بيفرح بالجزمة اللي جابها لها
16:59اتفاجئ باللي بتنادى عليه
17:01واول ما شافها تصدم
17:03واخدها وطلع بيها بسرعة على المستشفى
17:05وكان واتاها قلبه وانخلع من مكانه مرخوف عليها
17:07وفاضل قاعد جنبها في المستشفى
17:09لحد ما اخيرا ربنا كرمها وفاقد
17:11وسألته عن الحيوانات اللي عملوا فيها كده
17:13وليه أساسا عملوا فيها كده
17:15وكان زنبها ايه
17:17ومهراجه كله بيعمله انه منهر ومش قادر ينطق
17:19وقالتله هي منهر انت عمرك مرفضتلي طلب قبل كده
17:30والغريب انه مهراجه اخذها من غير ما يتكلم ولا كلمة
17:32وبدأ الحيوان يمثل جريمة السرقة
17:34زي ماهم عمله بالزبط اساسا
17:36وفي اللحظة دي بيفتكر كلام بنته
17:38وانه كان في واحد من الثلاثة اللي اتهجموا عليها
17:40كان موجود خربوش في ظهره
17:42واصلا ما الحيوان بيقوله سامحني اني سرقت سلة الزبالة
17:44مهراجه بيحضنه وسط ظلم الجميع
17:46وبيتصدم مهراجه اول ما بيحاسس على ظهره
17:48وبيتأكد انه هو
17:50فالمأمور هنا بيتدخل
17:52وقال له ادي عم بسالة الزبالة واضل حرامي قدامك
17:54ادينا بقى الفلوس عشان نمشي
17:56فمهراجه قاله الفلوس موجودة بس ممكن تسيبني معاه شوية
17:58واول ما ساله ساله انت عندك كم سنة
18:00واول ما عارف انه عنده 54 سنة
18:02قاله مش غلط ان انت عملت ده
18:04وفضل ردد له في جملتين
18:06كده مؤلم وارجوك تسيبني
18:08اما التاني كان حيوانه مش فاهم قصده
18:10وقعد يتحك له وبيقوله سامحني
18:12وبعدها بيرجع لهم المأمور من تاني
18:14وبيسأل مهراجه عايزني اعملك في ايه
18:16ولكن المفاجأة ان مهراجه صدمه
18:18وقال له سامحه وسيبه
18:20فقال له لا ده انت اكيد بتهرج
18:22بعدما صرفت كل الفلوس دي وعايز تسامحه
18:24وقال له انت متأكد حتى لو هو الاختصب بنتك
18:26وقتها بيتصدم مهراجه
18:28بعدما انكشف سره اللي كان بيخبيه
18:30اما الحيوانة التالت صدم يعني هو عارف منين
18:32وطلع ان هما اثناء ما كانوا بيدوروا ورا مهراجه
18:34شافوا في نفس المكان اللي اتقطعت فيه رأب الدان
18:36لقوا تليفون المغبر
18:38ولما بحثوا في الموضوع اكتر
18:40اتصدم انه هو الحيوانة اللي اختصبها
18:42ومسك البلطة وده المهراجه
18:44وقال له عاوزك تقطحولي حتة دلوقتي
18:46وطبعا مهراجه ما يدوساش
18:48بعد الحيوان ده ما كسر بنته
18:50ومسكوا بالفعل وقطعوا بالبلطة
18:52وبنعرف ان المأمور سامح له يعمل كده
18:54لانه لو اللي حصل ده حصل لبنته
18:56كان هيعمل فيه اكتر من كده
18:58والحيوان ده بيعرف من الشرطة
19:00من هو الرجل التالد
19:02ولان سلفام كهربائي فرح له في الموقع اللي هو شغال فيه
19:04ولكن المفاجئة انه مهراجه اول ما شافه قدامه
19:06اتصدم لانه اتفاجئ انه هو
19:08نفس الرجل اللي قابله من 13 سنة
19:10واتقابض عليه في عيد ميلاد بنته قدامه
19:12ومن قطر ما هو مش مصدق اللي بيحصل
19:14فضل سلفام يضرب فيه لحد ما كان
19:16هيموته وهو بيقول له مش فاكرني
19:18وبسببك رحت السجن واتضمرت حياتي
19:20واخسرتي كمان مراتي وبنتي
19:22وان كنت نسيت ده كله فانا ما انسيت شي
19:24وفي السجن عشت عشان انتقم منك
19:26وعشان كده انتقمت منك في بنتك
19:28ولكن مهراجه بعد ما حس انه خلاص بيموت
19:30بدأ يدافع نفسه من تاني
19:32وفضل يضرب في رجله لحد ما كسحه
19:34وبعد ده كله قعد وشربه ميا كمان
19:36وبعد ما بيهتس سلفام بيقوله
19:38انا ميتعاول على القلم
19:40ولكن القلم اللي خدته في بنتك
19:42هيفضل ملحك العمر كله
19:44وفضل يبصله هو ساكن
19:46وغصب عنه كمان دموعه بتنزل
19:48لحد ما بتوصل بنته
19:50زي ما وعدها انها تقابل المسئول عن اللي حصل لها
19:52وفي الاول بيكون عايز يخدها ويمشي
19:54ولكن البنت بتصر انها تروح له وتتكلم معاه
19:56ولانه ما بيكسر لهاش كلمة فبيخدها له
19:58وهناك بتطلب من اباه يسيبهم لوحده
20:00فبيسمع كلامه وبيخرج
20:02وقتها البنت قاعدة تبصله باحتقار
20:04وقالتلي البنت كنت متوقع جهنم
20:06عشان اشوف قدامي اكتر شخصة حقير في العالم
20:08وطلعتله الدقب ورمتهولو
20:10وهي بتقوله مش دا اللي كنت جاي
20:12عشان تاخده اشبع بيه
20:14وهوعك تكون مفكر انك هزمتني باللي عملت فيه
20:16لااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
20:46وهو بيفتكر ان جيرانه قالوله ان فيه واحد راح لبيته مع زوجته وبنته
20:50والله هو بيكون مهرجة وبنته وامراته
20:52وراه عشان يداه سلسلة لجوزه هنساه معاه
20:55بعد ما هو طابت عليه قدامه ولانه زوجته رفت اتخذ السلسلة
20:58لانها عارفة انها جايب الضم والاختصاب
21:00فزوجة مهرجة طلبت منه يشتري البنتها هدية من محل الألعاب اللي قصدهم
21:05وطلع انه ماكانش بيشتري الهدية لبنته ده كان بيشتريها البنت سلفان
21:09ووقتها الاسف بدحصل الحدثة
21:11ومنحصنا الحظ ان فيه طفلة واحدة هي لتنجم الحدثة
21:14بس بعد كده سمعوا انها ماتت
21:16ولكن في نفس الوقت بيشوف الجرح اللي موجود في ظهرها
21:18والله هو نفس الجرح اللي كان موجود في ظهر بنته
21:21فانهارم الصدمة وهو بينادى على بنته
21:23فاول ما مهرجة خد باله خدها ومشي بسرعة
21:25ويرجعوا للواحد ومن ثاني
21:27فقعد سلفان يترجى وهو منهارم العيار
21:29ويقوله اذا كانت هي بنته
21:32وبيفتكر لحظة الحدثة
21:34عشان يتفجى ان الطفلة اللي نجت هي قامه
21:36بنت سلفان مش مهرجة
21:38فاخدها وقرر انه يربعها كأنها بنته
21:40وبعدها بيزق سلفانه وبيسيبه ويمشي
21:42ولكنه بيستسلمش
21:44وبيفضل يسحف وهو بينادى على بنته بأعلى صوته
21:46وهو بيبص عليها من فوقه
21:48وهو منهارم الصدمة والحزن
21:50بعد ما تفجى انه دمر بيده اغلى حاجة في حياته
21:52وهي للأسف بنته
21:54وانها كمان بتحتكره
21:57ولكن هي ده عدالة ربنا
21:59انه ده من نفس الكاسل لدواه للناس
22:01لا وكمان دواه لنفسه بنفسه
22:03وفي النهاية بيموت الظلم
22:05بعد حرق قلبه على بنته
22:07وبتعيش بنته في أمان مع راجل لرباها
22:09ومتعرفش غير النبوها
22:11وبكده تخلص قصتنا
22:13واتمنى في النهاية كونه عجبتكم
22:15وانتظرنا في قصة جديدة ان شاء الله
22:17سلام

Recommended