• 3 months ago

Category

📚
Learning
Transcript
00:00هذا يبارك عليك، ويبارك عليك بكل الخير.
00:05القصة التي أريد أن أخبرك عنها هذه السنة هي التي سمعت عنها عدة مرات.
00:13في كل سنة تخبرني أو تذكرني، أجد نفسي في مدينة بين خيارات مختلفة، كلاهما أو أفضل.
00:23هل يجب أن أصدق أن أصنع قصة بشكل أفضل عن قوانين اللوجيد والمعرفة،
00:29التي تشير إلى غير ممكن أن يرجع الميت إلى المنزل في حالة أو في أي حالة،
00:35وهكذا تتخلص من إدعاء هذا الواضح حتى لو لم أقرره أبداً؟
00:41أو هل يجب أن أتخلص من كلا اللوجيد والمعرفة وأصدق أن هناك فنوماً أكبر من ما يمكن أن يفهم عقل الإنسان،
00:49يؤدي إلى تفسير أكبر من معرفة راسية؟
00:53الحادث في المسألة أخذ جلوساً في قرية قريبة من مدينتنا،
00:58حيث تتخلص من قرية نومادية تدعى أدويورك.
01:02عائلة واحدة بالنسبة للأم المتزوجة مع اثنين أبناءها وثلاث أبناءها،
01:09تعيش في قرية صغيرة قريباً من المنزل المتضرر.
01:14في الليلة الماضية، سمعت أمها تتبع طفولتها من خلال الزنزان المتجهة.
01:20تستيقظ أبنها الأكبر في الخوف وتنتظر بصمتها.
01:25دخلت قرية صغيرة قريبة من المنزل،
01:28ترتدي زنزانها حول رأسها،
01:30وتنظر إلى أمها حيث ظهر الزنزان في مدهشة.
01:34بعد قليل من الوقت، تركت القرية الصغيرة وانتهت قريباً من المنزل المتضرر.
01:40في اليوم التالي، قامت عائلتهم بإعادة المنزل.
01:45هل كانت قرية صغيرة قريبة من المنزل تعود بعد موتها؟
01:50لماذا اختارت أبناء المنزل وانتهت بمعنى الفرصة؟
01:55فقط الله يعلم.
01:58السلام عليكم وأسعد الله أوقاتكم بكل خير.
02:02القصة التي أنا بصدد سردها لكم هذه المرة
02:06سمعتها غير مرة من أحد أقربائي،
02:09وفي كل مرة يقصها علي أو أتذكرها أجد نفسي مذهولاً وحائراً بين نارين،
02:15وخيارين أحلى هما مرة.
02:18فهل أصدق قناعات المبنية على قوانين المنطق والعلم
02:22التي تقضي باستحالة عودة الأموات تحت أي ظرف كان وبأي شكل من الأشكال،
02:27وبهذا أكون ضربت بمزاعم هذا القريب مع أني ما جربت عليه كذباً؟
02:33أو أتنكر للعلم والمنطق معاً وأؤمن بأن هناك ظواهر أكبر من أن يحيط بها العقل البشري،
02:40ويهتدي إلى تفسير مقنع لها؟
02:43وعلى كل تفاصيل هذه الحادثة وقعت بإحدى الغابات المجاورة لمدينتنا،
02:48حيث كان هناك ما يسمى بالدواوير،
02:51وكان كل دوار يسكن ناحية حيث يتوفر الماء والكلأ على عادة أهل البادية كما تعلمون.
02:58وكانت هناك أسرة تتكون منأم أرملة مع ولديها وثلثة بنات،
03:03كانوا يسكنون خيمة صغيراً وكانت قبلهما مقبرة منسية.
03:08وون فيما نطص في إحدى الليالي المقمرة سمعت يا لأم نبح كلابي شرطة أكرمكم الله،
03:15ثم ما لبث لن نبح لشديد أن توقف حلى محله صوت سلاسل أخذ يقترب شيئاً في الشيئاً.
03:21فيما كان مناء لأم المذعورة إلى أن انسلت منابين أبنائه وأيقظت ولده.
03:28الأكبر ثم أمسكت بعمود وأمرته بالتزام الصمت.
03:32اقترب الصوت كثيراً وفجأة دخلت عليهم كلبة سلوقية شرطة أكرمكم الله شرطة ضخمة الجثة تجر أثداءها وترتدي سلاسل في رقبتها.
03:44جلست مقابل المرأة وأخذته تحدق إليها على وأكبر أولادها ينظر لها.
03:50لبثت تلكم الكلبة زمناً ثم ولت إدراجها.
03:54بعد أن ابتعدت الكلبة قليلاً تتبعتها المرأة من بعيد فإذا هي تقصد المقبرة وما إن بلغت المقبرة حتى اختفت على نحو عجيب.
04:04في اليوم الموالي جمعت المرأة أغراضها وطوت خيمتها ورحلوا إلى مكان آخر.
04:10أكانت تلك الكلبة جنياً متنبساً أم روحاً عادت بعد الموت؟
04:16لماذا اختارت تلك الأرملة للدخول عندها وما قصة تلك السلاسل؟
04:21الله أعلم.

Recommended