سيف النصر- المناصب

  • last month
سلسلة رفاقة عمر التراتية
تاليف والحان الشاعر علي الكيلاني

Category

🤖
Tech
Transcript
00:00المنصاب والمناصب
00:04العلامات المنصوبة والظاهرة
00:07يستدل بها على المكان كأنها الإشارة والعلامة والأمارة
00:13والمناصب
00:15الحجارة توضع تحت القدر
00:18يستقر عليها كي يتيح للنار مسافة من فراغ تلتهب فيها تحت القدر
00:26والمناصب تحت القدر ثلاث
00:29والمناصب يعبر عنها بالأثافي
00:33وفي أمثالهم ثالثة الأثافي أي ثالثة المناصب
00:38لأنها بها يكتمل العدد ويستقيم
00:42وربما من المناصب جاء المنصب
00:46لأنه يجعل صاحبه بين الواجب وبين الناس
00:50كالمناصب تكون بين القدر وبين النار
00:54فوقها ثقل القدر وتحتها لفق النار
00:57فلا هذا يرحمها ولا ذاك يشفق عليها
01:02وإنما هي مظلومة من هنا ومن هناك
01:06هذه المناصب التي تأكلها النار وينزل عليها القدر بثقله
01:12وهي بعد حجارة مطروحة في الطريق
01:15لا يقدرها أحد ولا يحترم جهدها أحد
01:20يجمعونها لوضعها تحت القدر
01:23ولا أحد يدري حين يجمعها هل لفحتها النار من قبل
01:29كم من نار ياترى لفحتها وأكلتها
01:34كم من وليمة وعدت فوقها
01:37ومن يدري فلربما هذه الوليمة كانت وليمة كريم أو وليمة لئيم
01:44لكنها في كل الأحوال كانت وليمة على حساب هذه الحجارة
01:50التي يكومونها تحت القدر
01:53ثم يرقون بها في غير اهتمام
01:56بالرغم من أهميتها القسوة حين يحتاجون إليها
02:03في أساطيرنا وحكاياتنا الشعبية يقولون
02:07إن الأم إذا فطمت ولدها واحتقن الحليب في ثديها
02:12احتقن الحب والعطف في حلمتها
02:15فابنها يبكي لأنه مفتوم
02:18وحليبها يكاد يتفجر منها دموعا
02:21لأنها تحس قسوة الفطام في ابنها
02:26تقول الحكاية إن الأم إذا أحست احتقان الحليب في حلمتها
02:31واحتقان الدمعة في عيني وليدها المفتوم
02:35قامت نصبت من حليبها على المناصب الملتهبة بحر النار
02:40كأن حر النار الذي في المناصب يعبر عن قسوة النار في الأم
02:45أو كأن العواطف الجياشة في الأم تعبر عن هذه المشاعر المضطربة في المناصب
02:52كلاهما تغلي به النار وكلاهما تضطرب به مختلف المشاعر
02:57وكلاهما الأم والمناصب يورقه هذا الذي يحمله في صدره
03:02المناصب بين النار والقدر والأم بين وليدها وبين حليبها
03:09وقد لا نكون استطعنا تفسير الحكاية
03:12لكننا نقلناها إليكم وذكرناكم بها
03:16وفيكم من يحسن تفسيرها أكثر مما نحسن ويكفي أنما ذكرنا
03:27من يسأل لماذا هذه المناصب سوداء؟
03:30لماذا أكلتها النار؟
03:32لماذا تعاني قسوة النار وحرقتها وآلامها؟
03:38من يسأل عن قسوة ولهيب النار الذي يتسلط على المناصب من تحت
03:44وعن ثقل القدر الذي يتسلط عليها من فوق
03:48يسأل من يسأل ويجيب من يجيب
03:52لكن بعد كل سؤال وبعد كل إجابة
03:56تبقى هذه المناصب بين نارها وبين قدرها
04:00وبين تجاهل الآخرين لها أقوى من النار
04:04وأقوى من الحم
04:06وأقوى من تجاهل المتجاهلين لما تعطيه
04:10ولما تمنحه حتى ولو لم يسأل عنها أحد
04:34ترجمة نانسي قنقر
05:04ترجمة نانسي قنقر
05:34ترجمة نانسي قنقر
06:04ترجمة نانسي قنقر
06:35حرقني لساني النار نار نار
06:40حرقني لساني النار غصبا عني نعدل
06:53بلاد المناصب والبلاد فرادة
06:58لا ينقصن لا يقمعن بزيادة
07:03بلاد المناصب والبلاد فرادة
07:08لا ينقصن لا يقمعن بزيادة
07:13بلاد المناصب والبلاد فرادة
07:18لا ينقصن لا يقمعن بزيادة
07:24بلاد المناصب والبلاد فرادة
07:29لا ينقصن لا يقمعن بزيادة
07:59استقبال
08:16نشدني على ليش المناصب سوت
08:22وليش ماجعدني بالنار حتى اعود
08:26نشدني عليه ليش المناصب سووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو
08:56كفران شمران والأخطاء وكادر
09:26كفران شمران والأخطاء والأخطاء والأخطاء والأخطاء والأخطاء والأخطاء والأخطاء والأخطاء والأخطاء والأخطاء والأخطاء والأخطاء والأخطاء والأخطاء والأخطاء والأخطاء والأخطاء والأخطاء والأخطاء والأخطاء والأخطاء والأخطاء والأخطاء والأخطاء والأخطاء والأخطاء والأخطاء والأخطاء والأخطاء والأخطاء والأخطاء والأخطاء والأخطاء والأخطاء والأخطاء والأخطاء والأخطاء والأخطاء والأخطاء والأخطاء والأخطاء والأخطاء والأخط
09:56موسيقى
10:14الشوق يا مناصب يا مناصب يا مناصب يا مناصب
10:20موسيقى
10:23الشوق يا مناصب حسابي بوادي
10:29موسيقى
10:32الشوق الشوق يا مناصب يا مناصب
10:38موسيقى
10:40والشوق يا مناصب حسابي بوادي
10:46موسيقى
10:48وكيب حستك للنار وفو البدي
11:12موسيقى
11:17رحلنا رفعنا الجدر والحدارة
11:22وكل بيت ساب مناصبة في ديارة
11:39واللي بيرحل ما يقل الأحجارة
11:49أو ما تجيش حتى تقل الشرارة
12:11ثلاث المناصب والثلاث فرادة لا ينقصا ولا يطمعا في زيادة
12:32ثلاث المناصب والثلاث فرادة لا ينقصا ولا يطمعا في زيادة
12:54لا ينقصا ولا يطمعا في زيادة
13:15موسيقى

Recommended