قصة حزينة ومبكية

  • 2 months ago
قصة حزينة ومبكية
Transcript
00:00تدور القصة حول فتاة في ربيع عمرها وشابا يحمل كل الصفات الرجولة
00:07منذ لحظة التقاء اعينهما شعرا بقوة الجاذبية بينهما وكلما التقيا تبادل النظرات التي تعكس حبهما المتزايد
00:18في يوم من الايام قرر الشاب الجريء ان يعبر عن مشاعره ودع الفتاة لتناول القهوة معه
00:25بكل احترام وخجل وافقت الفتاة وانطلق سويا الى مكان هادئ حيث شربن القهوة وتبادل الحديث والابتسامات
00:35مع مرور الوقت نمت علاقتهما وشعر بالحب الكبير بينهما فاعرب الشاب عن رغبته في الزواج منها
00:44فرحت الفتاة بالخبر الى انواجها الشاب معارضة من عائلته
00:49فطلب منه الزواج من فتاة اخرى تعود الى عائلتهم بسبب وصية جده الذي شدد على اهمية هذا الزواج لاستمرار الثروة العائلية
01:01رغم الحب الكبير الذي جمع بينهما اضطر الشاب للالتزام بقرار عائلته وتحطمت قلوبهما بسبب الفراق القاسي
01:10تبقى ذكريتهما ووعود الحب الخالدة تحيط بهما وتبكي القلوب على فراقهما الذي جاء بسبب عقبات الواقع وظروفه القاسية
01:21تحدثت مريم الى امير بكلمات مؤثرة اخباره بان القصة لا تسير نحو الاكتمال
01:29وقررت ان تذهب الى المكان الذي التقي فيه اول مرة حيث تلقي الوعود والكلمات الجميلة والاماني
01:36غادرت مكان الحدث وهي محطمة غافلة عن ان القصة لم تمتهي بعد
01:43فتاة تزوجت رجلا لم يكن يجمعهما الحب بل اقترب بطريقة تقليدية
01:50كان الزواج بالنسبة لهما بداية تأقلم لكن عندما التقي اسرتيهما اكتشف انهما متجانسان في الالم والكبرية
02:00كانت العتبات والدموع وسط الصمت الكبير الذي يجتاح الغرفة
02:04تلك القصص الحزينة المؤثرة تكتب بألم عميق تحكي عن جراح لا تهدأ وصدمات تبقى خالدة
02:13في احدى القر فتاة جميلة ترفض عرض شخص غريب مما يثير غضبه ويدفعه الى خطط الانتقام المروع
02:22في لحظة مفاجئة اختفت الفتاة تاركة وراءها الفزع والرعب
02:28تلك الحكايات تستحق التأمل تحمل قصوة الواقع وعمق النفس البشرية ترسم صورة حقيقية لتداخلات القدر وكيفية تأثيرها على حياة الناس
02:41بعد فترة قليلة من الحب والحديث الدائم بات الشبين يشعر ان بينهم سنوات حب وغرام
02:48فاخبرها انه سيقول لأهله برغبته في الزواج منها ففرحت فرحة عارمة وباتت الدنيا كلها ترقص فرحا لها وسعادة بها
02:59وبالفعل ذهب امير ليقول اهلها برغبته ولكن كانت للنتئجانة حمد
03:04حيث رفض الاهل واخبروها بضرورة للزواج من احد اقاربها وانها وصيت لجل الاكبر لحصلها على الثروة كبيرة
03:12وكأنها قصة في فيلم عربي او رواية ولكنها كانت حقيقة للاسفى
03:19اخبر امير مريم بما حدث فعرفت ان القصة ليريد لها لقدر الاكتمال وذهبت وهي حزينة للمكان
03:28الذي التقي فيه اول مرة انتلقت الوعود في البحر والكلمات الجميلة والامنيات الطيبة
03:35وبعد ذلك مضت في طريقها ولكنها كانت لا تعلم ان القصة لم تنتهي بعد
03:41تزوجت الفتاة من رجل ربما كان لا يجمعهم الحب ولكنه كان من عائلة مفترمة وتزوج بشكل تقليدي
03:50وتزوج امير ايضا من الفتاة التي قرر اهله الزواج منها
03:55وبعد فترة من التأقلم تقابلن كل منهم مع اسرته وما كان لهم الى تبدل للنظرات ولد موعي والعتاب على الاقدر
04:03الذي جمع كلامنها ما باخر والكتمان الذي لم يكن هناك سبيل غيرها في لجرح كان اعمق من اناء الشكو لا احد
04:13قصص حزينة تبكي الصخر مكتوبة
04:17كان في احد القرى البسيطة اسرة ميسورة الحال بعض الشيء ولديهم فتاة جميلة مدللة بها من الحسن ما بها ومن الجمال والرقة
04:26وعلى مستوى عال من الخلق والرقي والتعليم
04:30فتقدم لها احد الاشخاص من قرية مجاورة وكان يعرف بانه ولدها من اسياد القرية واصحاب الارض والاموال الكثيرة
04:39ولكن الفتاة رفضت للزيجة ووافقها اهلها حيث انهم لا يريدوا ابنتها ما تبتعد عنهم ولا تذهب للعيش لمكان اخر
04:49غضب الشاب غضب شديد ان هناك فتاة ترفضه حيث كان شديد الغرور والغطرسة وحب النفس
04:57وبدأ الشيطان يخيل له كيفية الانتقام من هذه الفتاة
05:02خاصة حين سمع انها وافقت على خطبة ابن عمها والذي كان مسافرا ثم عاد من ذسفر ليتزوجها
05:10وكانت فكرتها في الانتقام هي تدمير حياة الفتاة والحق العار والفضيحة بها
05:15وفي يوم خرجت البنت من منزلها فانتظرها هو في مكان قريب وفي مكان فارغ من لن نسخطفها بقوة الى السيارة وانطلق الى مكان بعيد
05:28خدر الفتاة وسلبها كل شيء جميل تملكه بقسوة ووحشية حتى يلحق بها العار ولا توافق بالزواج من احد غيره
05:37وعندما فاقت اخبرها بما حدث لها وانها مرغمة ان توافق على خطبته حين يتقدم المرة التالية
05:45وان لا فتحها وقال للناس انها فعلت كل شيء بارادته كما ان عليه فسخة خطبة ابن عمه
05:53ذهبت الفتاة في حزن وانكسار اخوف على اهله من للصدمة ومنهما الا يصدقوه
05:59في كتمة كلام الشاعر الحزن والخوف والاقلق
06:02في اليوم التالي طلبت فسخة لخطبة ودعت انه لمت الشاعر بلا الراحة
06:08وعندما تقدم له للشاب المغرور وافقت فتعجب اهله ادشكا في الامر
06:14وحاولوا التحرية من الامر ولكنهم لم يعرفوا شيئا لحرص الفتاة والشاب على الكتمان
06:20وتزوجت في حزن شديد وحيرة وتعجب وبعدم الزواج رأت من العذاب الوانى وذل وعذاب والم الى ان
06:28تركت كل القرية وذهبت لمكان بعيد تبدأ فيها حياة جديدة تاركت الاهل والاصدقاء وللزواج والحبيب والانكسارات
06:38قصة حزينة عن الحياة
06:41في احد الدول الاجنبية تعيش اسرة افريقية ذات بشرة سمراء
06:47ومن المفترض انهم يتمتعوا بقدر من الحرية والديمقراطية
06:51وكان احد ابناء الاسرة يدرس في الجامعة وحصل على تقدير ممتاز واصبح له الحق في التعيين في الجامعة
06:59فكانت لاسرة فرحة للغاية مما وصل غليها ابنها ممنى منصب وكان كان لديهم خوف منى للتمييز بينها وبين الاخرين
07:08اصحاب العرق الابيض او منى سكان المدينة انفسهما
07:12ولكن لم يحدث ذلك فقد حصل الشاب على فرصته في التعيين في الجامعة والحصول على فرصته كامله
07:20حدث ذلك واستفرحة عارمة من الاهل والاحباب
07:24وقد عهد الشاب نفسه على ان يكون ذو ضمير وقوة وحسم في العمل
07:29وفي اول يوم له في الجامعة وهو معيد دخل الى قاعة الى محاضرات في ضحك الجميع
07:35وبدأ البعض بترك لمحاضرة ولا السخرية منه
07:39وكان البعض غاضبا من تولى رجل اسوده ذهير وظيفا
07:43وانه اقل من ان يقف امامهما ليعلمهم
07:47حزن الشاب ولم يبقى امامه سوى طالب واحد
07:51فقدم المعيد شرح للولد وكان يبدو ان الولد نبيها وذكيا
07:56فسأله المعيد لماذا لم تخرج مع زملائك
08:00فكان رده عظيم فقال له يا سيدي لم اتعلم كل هذه السنوات
08:05لان في النهاية جاهل ان نتمنى صنع الله انا ايضا
08:09ان نتمميز عن الكثير في لديك علما اي جعلني احترمك
08:13واكن لك لحب فانت جئت لتعلمني وهذا امر عظيم
08:18خارج المعيد وهو حزين من القاعة ووجد الطلاب يسخر منه
08:23وبعد عدة ايام وشهور قد تأقلم وبات الطلاب يحضر المحاضرات كلها
08:29ولكن على مضادد شديد وذلك ما خلق بداخله
08:32قصة حزينة مؤلمة وقصيرة
08:36هناك قصص سعودي حزينة وقصص عربية واقعية بها المزيد من العبرة والحكم
08:43وهذه القصة احد القصص التي بها عبرة عظيمة
08:47حيث ان بطلة القصة هي رويد
08:50ورويد فتاة من اسرة بسيطة تعيش في المدينة الجامعية في احد المحافظات
08:56تزود اهلها كل اسبوعين تقريبا تخفيف لتكلفة لمواصلة اسبوعيا
09:02ولكنها كانت فتاة متفوقة للغاية وتحاول دائما للجد والاجتهاد لتحصل علي شهادة كاليتل الصيدلة وتعويض اهلها عن ايام الفقرة
09:13وكان لها صديقة في السكن الطلابي تغار منها كثيرا لانها فتاة مشتهدة وتحصل دائما على اعلى تقدير
09:22وفي يوم من الايام اخبرت رويد صديقتها اسيا انها ستسافر لاهلها في نهاية هذا الاسبوع
09:28وظل يضحك معا وقام بطهي للطعام وتناولها ونامك لمنهم
09:34وفي اليوم التالي قالت لها اسيا لتعدي للطعام ساعديها لنا بنفسي لانك غدا ذاهبتي لاهلك ولاريد ان ارهقك
09:43شكرتها رويد وذهبت لليجامعة
09:46واثناء ما كانت رويد في الجامعة اعدت لها صديقتها اسيا الطعام
09:50ولكنها وضعت به السم للتخلص من الزميلة التي لطالما عيرها اهلها بها وقالوا لها انها تحصل على اعلى الدرجات وتعمل في العطلات الدراسية لتساعد والديها اما هيفلا في ايدة منه
10:05وعندما عادت رويد حضنت صديقته وشكرته على اعداد للطعام وبدأت رويد بتناول للطعام والاثناء عليه
10:13وسرعان ما شعرت بالم في بطنه وعدم اقدرته على الحركة فبدأت تستنجد بصديقته
10:20التي اخبرته انه وعطي له ذسمة لانه تحاول للتقليل منه وبانه افضل فصرخت رويد في اثناء مرور ما شرفت
10:30السكن وتم انقاذها ونقلها للمستشفى وبعدما فاقت من تجربتها التي كانت ستؤدي بحياتها كانت حزينة على الايام التي جمعتها بصديقة بها الخسة والغدر والخيانة
10:44قصص حزينة واقعية مبكية قصص حزينة واقعية مبكية بها المزيد من العبرة والحكم وهذه القصة احد القصص التي بها عبرة عظيمة حيث ان بطلة القصة هي رويد
10:58ورويد فتاة من اسرة بسيطة تعيش في المدينة الجامعية في احدى المحافظات تزود اهلها كل اسبوعين تقريبا تخفيف لتكالفة لمواصلة اسبوعيا ولكنها كانت فتاة متفوقة للغاية وتحاول دائما الاجداد والاجتهاد لتحصل علي شهادة كاليتذ الصيدلة وتعويض اهلها عن ايام الفقرة
11:22وكان لها صديقة في السكن الطلابي تغار منها كثيرا لانها فتاة مشتهدة وتحصل دائما على اعلى تقدير وفي يوم من الايام اخبرت رويد صديقتها اسيا انها ستسافر لاهلها في نهاية هذا الاسبوع وظل يضحك معا وقام بطهي للطعام وتناولها ونامك لمنهم
11:42وفي اليوم التالي قالت لها اسيا لتعدي للطعام ساعديها لنا بنفسي لانك غدا ذاهبتي لاهلك ولاريد انا ارهقت شكرتها رويد وذهبت للجامعة
11:54واثناء ما كانت رويد في الجامعة اعدت لها صديقتها اسيا الطعام ولكنها وضعت به السم للتخلص من الزميلة التي لطالما عيرها اهلها بها وقالوا لها انها تحصل على اعلى الدرجات وتعمل في العطلات الدراسية لتساعد والديها اما هي في لافئدة منه
12:13وعندما عادت رويد حضنت صديقته وشكرته على اعداد الطعام وبدأت رويد بتناول للطعام ولاثناء عليه وسرعان ما شعرت بالم في بطنه وعدم اقدرته على الحركة فبدأت تستنجد بصديقته التي اخبرته انه اعطي له ذسمة لانه تحاول للتقليل منه وبانه افضل فصرخت رويد في اثناء مرور ما الشرفت
12:39السكن وتم انقاذها ونقلها للمستشفى وبعدما فاقت من تجربتها التي كانت ستؤدي بحياتها كانت حزينة على الايام التي جمعتها بصديقة بها الخسة والغدر والخيانة
12:52قصص واقعية حزينة للفتيات قصة الفتاة الساذجة تبدأ القصة بفتاة صغيرة جميلة المظهر في الصف الثاني من عمرها متفوقة كثيرا في دراستها في احدى الايام مرضت جدتها مرض خطير استبعى والديها الى السفر حتى يجدوا العلاج لهذا المرض ما ادى على تركي هي واخواته للصغار بنفردهم مع عمتهم دون ابي او ام
13:17مما جعلها تشعر بكثير من الوحدة والفراغ كما ان عمتها لم تكن من الناس المنفتحة العصرية التي تدري بكفة امور الحياة الحديثة الامر الذي ادى الى عدم تكيفها معها
13:31لم تكن الفتاة اجتماعية بالشكل الكافي لتكوين الصدقات في حياتها مما جعلها تشعر بالفراغ خاصة ان عمتها كانت من النساء المتحكمات حيث انها كانت تجبرها على ادن
13:45قصص حزينة ومؤلمة قصيرة الفتيات الثلاثة في احدى القرى توجد مدرسة حكومية في احدى الايام لفت انتباه المعلمة ان هناك ثلاث فتيات اخوات يتناوبون في حضور الصف حيث لا يحضرون مع بعض ابدا
14:01مما اثار شك المعلمة الامر الذي جعلها تستدعى احدى الاخوات لتسألها عن للسبب
14:07في البدية كذبت الفتاة لما تقلل حقيقي حيث قالت توجد الكثير من الواجبة في لما نزل معلمتي مما ليسمح لنا الذهاب معا للمدرسة
14:19لكن المعلمة لاحظت الكذب في نبرتها واصرت عليها ان تقول الحقيقة فبكت الفتاة واخبرت المعلمة ان اباهم متوفى وانهم يتناوبون على رعاية امهم المريضة والعمل من اجل جلب
14:34المال حتى انهم في بعض الاحيان لا يجد نقوتيمهم
14:38تأثرت المعلمة كثيرا اثر ذلك وحاولت مساعدة الفتيات الثلاث ولكن المسؤوليات اكبر من عاتقهم
14:47الا انه حال الواقع المرير الذي يفرض احيانا على البعض الحاجة المدية التي تقسي معها الحياة
14:55عدم اهتمام الاهل والاهمال والتهور من اكثر الامور التي تعاني منها الكثيرات وينتج عنها الكثير من الامور الصعبة في حياتهم وهذا ما نشهده بعين الواقع
15:07قصة انا لست فقيرة تدور احداث هذه القصة من قصص واقعية حزينة للفتيات حول فتاة صغيرة كانت تعيش مع اسرتها التي توفى ربها منذ كانت الفتاة صغيرة
15:20فنشأت مع والدتها واخوتها وكانت تتوسطهم من حيث الترتيب وعلى لرعم منح لها مال مادي المتدني فلم تكن لأمت الشعر ابنائها بذلت
15:31ولم تكنت خبر صاحبة قصتنا ابدا عن الاحوال المدية لما نزلها
15:36فلم تكن الام تبالي بمعرفة الابناء للامور المدية بل كل ما كان يشغل بلها هو ان تكون الفتاة متفوقة في دراستها
15:46وان لا ينقصها شيء او يعطل نجاحها شيء فاعتادت الام ان تعد طعام الفطور الخاص بابنتها وكذلك تحضر الملابس الخاصة بالمدرسة وتجعله نظيفة
15:59لتكون الفتاة قرة علي الدخول الى المدرسة وتكون وسط زملئه وثقة من ذاته
16:06في احد الايام اثناء التواجد في المدرسة قام شجار بين هذه الفتاة واحد زميلاتها فقد اخذت منها قلم واضعته
16:15فظلت الفتاة تطالبها بالبحث عن القلم لانها لا تمتلك غيره
16:20هنا غضبت الزميلة واخبرت الفتاة انها فقيرة لانها لا تمتلك قلما اخر
16:27في طريق الرجوع الى المنزل كانت الفتاة تبكي بشدة وتقول انا لست فقيرة فملبسي نظيفة وحذاء لامع لم قد يراني احد فقير
16:37وعندما دخلت الى بيتها نظرت اليه وكأنها تراه للمرة الاولى كيف بدى المنزل رفا في نظرها وكيف

Recommended