حمام سخن فيلم دراما مصري للمخرجة منال خالد لعام 2018 (عرض في الولايات المتحدة 2021) وبطولة حبيبة عفت ومنى هلا و منى مختار و نعمة محسن و ريم حجاب، تدور أحداث الفيلم حول 7 سيدات محاصرات على خلفية مواقف مختلفة في فجر يوم 26 يناير عام 2011، تدخل السيدات إلى بعض الأماكن المحاصرة والمغلقة، ويحاولون الخروج من هذا الحصار ووسط هذا يمرون بلحظات شديدة الخصوصية.
عرض الفيلم لأول مرة عالمياً ضمن فعاليات مهرجان ساوث باي ساوث ويست بالولايات المتحدة الأميركية (16 – 20) مارس، بقسم جلوبال، وكان المشاركة العربية الوحيدة في المهرجان، وهو أيضاً أول فيلم مصري يشارك في المهرجان الأميركي منذ أكثر من 10 سنوات، وأول فيلم روائي طويل لمخرجته. أقيم المهرجان عبر الإنترنت نظراً لظروف تفشي وباء كورونا، وكان العرض مقتصراً على الأراضي الأمريكية بسعة 2000 مشاهد فقط، والأفلام الروائية الطويلة المشاركة في المهرجان مؤهلة للمنافسة على جوائز (The Film Independent Spirit) جوائز الروح المستقلة.
كان الفيلم قد عُرض منه 13 دقيقة في مهرجان الجونة السينمائي ضمن مشواره في الحصول على تمويل، وبعد ذلك أطلق صناع الفيلم حملة تمويل، عبر الصفحة الرسمية للفيلم على مواقع التواصل الاجتماعي، وقد مر الفيلم بعدة مصاعب إنتاجية عند بداية تصويره عام 2011، وتوقف بعد ذلك أكثر من مرة لصعوبة العثور على جهة إنتاج مسؤولة عن الفيلم.
نافس الفيلم أيضاً ضمن فعاليات الدورة 36 من مهرجان موسترا دي فالنسيا السينمائي بإسبانيا في قسم (Informative)، وهو العرض الأول للفيلم في أوروبا. مهرجان موسترا دي فالنسيا السينمائي هو لقاء لمحبي السينما سواء من الخبراء أو هواة السينما إذ يجتمع الجمهور والمبدعين للاستمتاع بالبرنامج، تحديداً البرامج المخصصة لعرض أفلام ذات جودة كبيرة لا يمكن أن يجدوها عادةً في المحيط التجاري.
شارك الفيلم أيضاً في مهرجان كرامة لأفلام حقوق الإنسان في بيروت، و مهرجان عمان السينمائي الدولي. اختصرت المخرجة بأنّه «ليس إلا تعبيراً عن ذاتي». وفقاً لما تُمليه «سينما المؤلف»، لا تعمل السينمائية المصرية على إشباع الذوق العام والتماشي مع حساسيته، بل تعتبر الفن السابع مختبراً ذاتياً يعكس مقاربتها الخاصة.
عرض الفيلم لأول مرة عالمياً ضمن فعاليات مهرجان ساوث باي ساوث ويست بالولايات المتحدة الأميركية (16 – 20) مارس، بقسم جلوبال، وكان المشاركة العربية الوحيدة في المهرجان، وهو أيضاً أول فيلم مصري يشارك في المهرجان الأميركي منذ أكثر من 10 سنوات، وأول فيلم روائي طويل لمخرجته. أقيم المهرجان عبر الإنترنت نظراً لظروف تفشي وباء كورونا، وكان العرض مقتصراً على الأراضي الأمريكية بسعة 2000 مشاهد فقط، والأفلام الروائية الطويلة المشاركة في المهرجان مؤهلة للمنافسة على جوائز (The Film Independent Spirit) جوائز الروح المستقلة.
كان الفيلم قد عُرض منه 13 دقيقة في مهرجان الجونة السينمائي ضمن مشواره في الحصول على تمويل، وبعد ذلك أطلق صناع الفيلم حملة تمويل، عبر الصفحة الرسمية للفيلم على مواقع التواصل الاجتماعي، وقد مر الفيلم بعدة مصاعب إنتاجية عند بداية تصويره عام 2011، وتوقف بعد ذلك أكثر من مرة لصعوبة العثور على جهة إنتاج مسؤولة عن الفيلم.
نافس الفيلم أيضاً ضمن فعاليات الدورة 36 من مهرجان موسترا دي فالنسيا السينمائي بإسبانيا في قسم (Informative)، وهو العرض الأول للفيلم في أوروبا. مهرجان موسترا دي فالنسيا السينمائي هو لقاء لمحبي السينما سواء من الخبراء أو هواة السينما إذ يجتمع الجمهور والمبدعين للاستمتاع بالبرنامج، تحديداً البرامج المخصصة لعرض أفلام ذات جودة كبيرة لا يمكن أن يجدوها عادةً في المحيط التجاري.
شارك الفيلم أيضاً في مهرجان كرامة لأفلام حقوق الإنسان في بيروت، و مهرجان عمان السينمائي الدولي. اختصرت المخرجة بأنّه «ليس إلا تعبيراً عن ذاتي». وفقاً لما تُمليه «سينما المؤلف»، لا تعمل السينمائية المصرية على إشباع الذوق العام والتماشي مع حساسيته، بل تعتبر الفن السابع مختبراً ذاتياً يعكس مقاربتها الخاصة.
Category
🎥
Short film