يقول باتو بصوت خافت، وهو يتأمل على شاشة هاتفه المحمول صورة له مع زوجته وابنته وعلى وجوههم ابتسامة، "هذه المرة الأخيرة التي كنا فيها نحن الثلاثة سعداء".
Category
🗞
NewsTranscript
00:00 بعد عدة حاولات من المحاولات، بدون نجاح، حاولنا الذهاب إلى تونس لنجرح الفتى في مدرسة
00:17 لأنه منذ أن ولدت إلى موته، لم تكن لديها دراسة في المدرسة
00:23 لذلك كانت هذه هي السبب في ذهابنا إلى تونس. لقد أخذنا المحاولات التونسية التي أضربتنا
00:31 وطلبتنا منهم أن نعود إلى مكان آخر. لذلك نحن قمنا بإجابة نحو المدينة وذهبنا إلى المحاولات
00:39 ومن هنا نستمر في اليوم في الظلام. وفي الليلة التي تسقطت، قال بعضنا أنه ليس من الواضح أن نقوم بإجابة نحو المدينة
00:48 لأننا كنا قريبا من الوصول، فالأفضل أن نحاول الدخول ومغادرة المدينة
00:54 وقاموا بإضافةنا إلى المدينة وقاموا بإبحاثنا. ومن ثم أتركنا هنا في الظلام
01:00 لم يكن هناك مكان لنقوم بإبقائنا. كنا في المدينة، في المدينة
01:05 وقامتنا بمشاهدة اليوم في هذا المكان وفي كل الليلة. كانت الأمور جميلة جدا
01:20 عاملتنا مع بعضنا، ولم أستطيع أن أخبرهم ببعض الأحكام، لكن بالنسبة لي، كانت دمي الميتة
01:30 كانت دمي الميتة، ولم يكن دمي موجودا. وذهبوا بقلبي
01:37 لم أرد أبدا. كانت دمي الميتة تقول لي "لا، لا تخافي، لن نصل إلى نهايتنا"
01:49 كانت دمي الميتة تقول لي "لا، لا تخافي، لن نصل إلى نهايتنا"