هنا في دبي.. تُستنسخ الإبل للحصول على أفضل الصفات!
تجري هذه العملية في مركز التكنولوجيا الحيوية الإنجابية بدبي منذ عام 2012، وقد تم افتتاح المركز في عام 2002 والنتائج المرجوة تتراوح ما بين إبل متميزة في سباقات الهجن، أو مرشحة للفوز في مسابقات الجَمال، أو حتى نياق مُنتجة للحليب بوفرة، أو ذكور عالية الخصوبة.. ولكن كيف تتم هذه العملية؟
يمكن تبسيط عملية الاستنساخ عبر الخطوات التالية:
1- إزالة الحمض النووي من خلية بويضة الناقة
2- استبداله بحمض نووي من خلية جسد مُجمّدة للبعير المطلوب استنساخه لتميزه بالسرعة أو الجمال
3- تتطور البويضة إلى جنين دون حاجة إلى حيوان منوي
تُستخدم تقنية الاستنساخ كذلك للحفاظ على الأنواع المهددة بالانقراض، وتستغرق العملية وقتًا طويلًا مع معدلات نجاح محدودة، أمّا "واني" فهو طبيب بيطري حاصل على درجة الدكتوراه في تكاثر الحيوانات وهو من أجرى أول عملية استنساخ للإبل في دبي والعالم في عام 2009، مقدمًا أبحاث رائدة في مجال الإبل "الرمز الثقافي الإماراتي والخليجي"
تجري هذه العملية في مركز التكنولوجيا الحيوية الإنجابية بدبي منذ عام 2012، وقد تم افتتاح المركز في عام 2002 والنتائج المرجوة تتراوح ما بين إبل متميزة في سباقات الهجن، أو مرشحة للفوز في مسابقات الجَمال، أو حتى نياق مُنتجة للحليب بوفرة، أو ذكور عالية الخصوبة.. ولكن كيف تتم هذه العملية؟
يمكن تبسيط عملية الاستنساخ عبر الخطوات التالية:
1- إزالة الحمض النووي من خلية بويضة الناقة
2- استبداله بحمض نووي من خلية جسد مُجمّدة للبعير المطلوب استنساخه لتميزه بالسرعة أو الجمال
3- تتطور البويضة إلى جنين دون حاجة إلى حيوان منوي
تُستخدم تقنية الاستنساخ كذلك للحفاظ على الأنواع المهددة بالانقراض، وتستغرق العملية وقتًا طويلًا مع معدلات نجاح محدودة، أمّا "واني" فهو طبيب بيطري حاصل على درجة الدكتوراه في تكاثر الحيوانات وهو من أجرى أول عملية استنساخ للإبل في دبي والعالم في عام 2009، مقدمًا أبحاث رائدة في مجال الإبل "الرمز الثقافي الإماراتي والخليجي"
Category
🐳
Animals