وصلت أرديرن (42 عاما) إلى تجمع للسياسيين وكبار السن من شعب الماوري في بلدة راتانا الصغيرة الواقعة شمالي العاصمة ولنجتون وأحاط بها أنصارها على الفور سعيا لالتقاط الصور معها. وجاء ذلك بعد أيام من إعلانها، الذي صدم العالم، أنها "لم يعد لديها طاقة" لقيادة البلاد وأنها ستتنحى.
Category
🗞
News