هل أنت من محبي المحار؟ في دبي، طعامك المفضل له فوائد بيئية تتجاوز طعمه اللذيذ!
إذ تتم إعادة استخدام أصداف المحار في مطاعم بدبي، والهدف: تأهيل نظام الشعاب الطبيعية قبالة سواحل دبي لتعزيز التنوع البيولوجي البحري، وإنشاء شعاب مرجانية اصطناعية في البحر، وتكوين موطن طبيعي لسلحفاة منقار الصقر المهددة بالانقراض.
أما الطريقة فهي ملئ مصائد الأسماك "القراقير " بأصداف المحار ونشرها مجدداً في البحر، لتتحوّل الأصداف إلى كتل صلبة طبيعية من خلال الترسبات البحرية والطحالب. وبعد ذلك، تلتصق عليها اليرقات وتبدأ في الانقسام والتكاثر مكونة الشعاب المرجانية!
تُشرف على المشروع شركة "مين نيو إنغلاند براسيري"، وهي أكبر مورّد للمحار في المنطقة والتي كانت في السابق تتخلص من أكثر من 50 ألف صدفة محار شهرياً في النفايات! لكنها قامت بالتبرع بـ 250 ألف صدفة محار لهذا المشروع المبتكر خلال الأشهر الستة الماضية، على أن يصل العدد إلى مليون بحلول نهاية عام 2022.
فهل سترمي أصداف المحار مستقبلاً أم تتبرع بها لحماية الشعاب المرجانية؟
إذ تتم إعادة استخدام أصداف المحار في مطاعم بدبي، والهدف: تأهيل نظام الشعاب الطبيعية قبالة سواحل دبي لتعزيز التنوع البيولوجي البحري، وإنشاء شعاب مرجانية اصطناعية في البحر، وتكوين موطن طبيعي لسلحفاة منقار الصقر المهددة بالانقراض.
أما الطريقة فهي ملئ مصائد الأسماك "القراقير " بأصداف المحار ونشرها مجدداً في البحر، لتتحوّل الأصداف إلى كتل صلبة طبيعية من خلال الترسبات البحرية والطحالب. وبعد ذلك، تلتصق عليها اليرقات وتبدأ في الانقسام والتكاثر مكونة الشعاب المرجانية!
تُشرف على المشروع شركة "مين نيو إنغلاند براسيري"، وهي أكبر مورّد للمحار في المنطقة والتي كانت في السابق تتخلص من أكثر من 50 ألف صدفة محار شهرياً في النفايات! لكنها قامت بالتبرع بـ 250 ألف صدفة محار لهذا المشروع المبتكر خلال الأشهر الستة الماضية، على أن يصل العدد إلى مليون بحلول نهاية عام 2022.
فهل سترمي أصداف المحار مستقبلاً أم تتبرع بها لحماية الشعاب المرجانية؟
Category
🗞
News