الآن يا أصدقائي على الجانب الآخر قبل أربعة أيام حدثت واقعة فى إزمير كتب أحدهم على باب منزل مواطن علوي «الموت للعلويين» لقد عشنا أحداثًا مثل تلك كثيرًا عندما كنا جيرانًا مع «داعش» على الحدود انظروا إلى أخبار هذه الفترة توجد مثل هذه الإشارات فى الأماكن التى يعيش فيها العلويون في المدن والأحياء والقرى لم تكن هناك أي أخبار عنهم لمدة طويلة وبطريقة ما أصبحت هناك أخبار عنهم قبل أربعة أيام هل أصبح الداعشيون جيراننا مرة أخرى؟ إننا نحاول فهم ما هو الوضع ولم يصدر أي بيان للمجتمع العلوي ولعامة الشعب بخصوص الإشارات على المنازل حتى الآن وكان التصريح الوحيد الذي صدر «الأطفال من قاموا بذلك» ولكن هؤلاء الناس لديهم شعور بالخوف والقلق ولحل هذا الأمر يجب الكشف عن المسؤولين عن هذه الواقعة لنعلم نحن والعلويون أن هذا الأمر ليس محفوفًا بالمخاطر هذا عمل طفلين