أبريل:
• أُغلِقَت الطرق المؤدية إلى بلدية إسطنبول الكبرى، ونشرت مركبات التدخل في الأحداث الاجتماعية في المنطقة المحيطة بها.
• جاءت تعليمات لوكالة الأناضول بوقف نشر النتائج، وامتنعت الوكالة عن النشر عدة ساعات، لكن هذا كان فضيحة لتركيا في العالم.
• جاء أردوغان إلى إسطنبول قادما من أنقرة على متن طائرة خاصة والتقى في مطار أتاتورك كلا من وزير العدل، ووزير الداخلية، ووزير المالية، وزير الصناعة والتكنولوجيا، ووزير الصحة، ومدير أمن إسطنبول، ورئيس بلدية إسطنبول، ومرشح رئاسة بلدية إسطنبول بن علي يلدريم، ورئيس محافظة إسطنبول عن حزب العدالة والتنمية، واستمر اللقاء ساعة.
• وبعد هذا اللقاء ظل وزير الداخلية ووزير الصناعة والتكنولوجيا وبن علي يلدريم في رئاسة بلدية إسطنبول حتى الساعة الثالثة صباحًا.
2 أبريل:
• اجتمع المدير العام لوكالة الأناضول "شانول قازانجي" مع ممثلي الوكالة ومحرريها، وقال لهم: "أنا بجانب أردوغان، وسواء تحبه أو لا فأنا رجله، وقد تلقيت السباب والإهانة، وضمن هذا السباب راتبي."
• علَّق حزب العدالة والتنمية لافتات تشكر أهل إسطنبول على انتخاب مرشحهم تقول "شكرًا، لقد فازت أعمال بلدية إسطنبول التطوعية"، مع أن النتائج غير الرسمية قالت إن المرشح المعارض هو الذي فاز.
3 أبريل
• أجرى أردوغان اجتماعًا مغلقًا في مكتب العمل برئاسة الجمهورية مع بن علي يلدريم وبعض الوزراء وقيادات في الحزب لتقييم أوضاع الانتخابات، واستمر الاجتماع ما يقرب من ثلاث ساعات ونصف الساعة، ولم يجر أي تصريح عما دار فيه.
5 أبريل
• رسم الحزب الحاكم سيناريو لإلغاء انتخابات بلدية إسطنبول من خلال تقديم طلب "لإلغاء الانتخابات في مقاطعة بويوكتشكمجا بإسطنبول"، لكن اللجنة العليا للانتخابات رفضت الطلب، واتهمتهم المعارضة بأنهم يحاولون سرقة الانتخابات بهذه الطريقة.
• تم تقديم شكوى جنائية ضد أكرم إمام أوغلو (رئيس بلدية إسطنبول وفقًا للنتائج غير الرسمية) بسبب ممارسته وظيفة عامة بشكل غير قانوني.
تابعوا قناتنا علي اليوتيوب من هنا .. https://goo.gl/uokaeU
تابعونا علي الفيس بوك من هنا .. https://goo.gl/WQTgqJ
تابعونا علي تويتر من هنا.. https://goo.gl/9v4D4X
#تركيا #اردوغان #الحقيقة
• أُغلِقَت الطرق المؤدية إلى بلدية إسطنبول الكبرى، ونشرت مركبات التدخل في الأحداث الاجتماعية في المنطقة المحيطة بها.
• جاءت تعليمات لوكالة الأناضول بوقف نشر النتائج، وامتنعت الوكالة عن النشر عدة ساعات، لكن هذا كان فضيحة لتركيا في العالم.
• جاء أردوغان إلى إسطنبول قادما من أنقرة على متن طائرة خاصة والتقى في مطار أتاتورك كلا من وزير العدل، ووزير الداخلية، ووزير المالية، وزير الصناعة والتكنولوجيا، ووزير الصحة، ومدير أمن إسطنبول، ورئيس بلدية إسطنبول، ومرشح رئاسة بلدية إسطنبول بن علي يلدريم، ورئيس محافظة إسطنبول عن حزب العدالة والتنمية، واستمر اللقاء ساعة.
• وبعد هذا اللقاء ظل وزير الداخلية ووزير الصناعة والتكنولوجيا وبن علي يلدريم في رئاسة بلدية إسطنبول حتى الساعة الثالثة صباحًا.
2 أبريل:
• اجتمع المدير العام لوكالة الأناضول "شانول قازانجي" مع ممثلي الوكالة ومحرريها، وقال لهم: "أنا بجانب أردوغان، وسواء تحبه أو لا فأنا رجله، وقد تلقيت السباب والإهانة، وضمن هذا السباب راتبي."
• علَّق حزب العدالة والتنمية لافتات تشكر أهل إسطنبول على انتخاب مرشحهم تقول "شكرًا، لقد فازت أعمال بلدية إسطنبول التطوعية"، مع أن النتائج غير الرسمية قالت إن المرشح المعارض هو الذي فاز.
3 أبريل
• أجرى أردوغان اجتماعًا مغلقًا في مكتب العمل برئاسة الجمهورية مع بن علي يلدريم وبعض الوزراء وقيادات في الحزب لتقييم أوضاع الانتخابات، واستمر الاجتماع ما يقرب من ثلاث ساعات ونصف الساعة، ولم يجر أي تصريح عما دار فيه.
5 أبريل
• رسم الحزب الحاكم سيناريو لإلغاء انتخابات بلدية إسطنبول من خلال تقديم طلب "لإلغاء الانتخابات في مقاطعة بويوكتشكمجا بإسطنبول"، لكن اللجنة العليا للانتخابات رفضت الطلب، واتهمتهم المعارضة بأنهم يحاولون سرقة الانتخابات بهذه الطريقة.
• تم تقديم شكوى جنائية ضد أكرم إمام أوغلو (رئيس بلدية إسطنبول وفقًا للنتائج غير الرسمية) بسبب ممارسته وظيفة عامة بشكل غير قانوني.
تابعوا قناتنا علي اليوتيوب من هنا .. https://goo.gl/uokaeU
تابعونا علي الفيس بوك من هنا .. https://goo.gl/WQTgqJ
تابعونا علي تويتر من هنا.. https://goo.gl/9v4D4X
#تركيا #اردوغان #الحقيقة
Category
🗞
News