إضغط على الرابط التالي لمشاهدة الحلقة الكاملة من مسلسل :ما فيي
https://bit.ly/2NxcYHK
يلف قصر أبو فوزي عبد الله القابع في ضيعة لبنانية هادئة جوّ من الغموض والسيطرة. مالكه رجل قوي، حذق ومتسلّط، يخشاه اهل القرية ولا يجرؤون على رفع الصوت أمامه لكونه يملك المعامل والأراضي والمسؤول عن لقمة عيشهم. أما في داخل القصر، فالأجواء لا تختلف عن القرية بالنسبة لأبو فوزي ، حيث أنكر ابنته صباح التي تزوجت رغماً عنه المزارع ياسر والذي توفي جراء عدم قدرته المادية على اجراء عملية جراحية وهي تعيش الآن وحدها في بيتها المتواضع وتكسب عيشها من صنع المونة. أما أحفاده من ابنه فوزي فحالهم حال من سبقهم: - ياسما الفتاة الجميلة قد قررت المضي في حياتها بعيداً عن لبنان وهي تعيش في باريس. - يمنى الأبنة الصغرى والتي لم تستطع تخطي جبروت جدها ورغم رخاء العيش والدراسة، أصبحت مدمنة مخدرات... أما يوسف ، الوريث الوحيد فقد تزوج بلارا التي لم يرزقها الله ولداً بعد ، الأمر الذي يشكل ضغطاً كبيراً على يوسف وعليها ، وهي التي تحلم بالعيش خارج القصر في بيت زوجي منفصل عن العائلة ، وهو الذي لا يريد سوى اطاعة جدّه وكسب المال والورثة . أما هالة، كنته، فهي تراقب منذ زمن ما يحصل وتسكت عن الظلم. أما نقطة ضعف أبو فوزي الوحيدة فهي ابنه فوزي. الرجل الدمث، المحب. إلا أن في تلك العلاقة سرّ ما يعود إلى زمن بعيد، زمن سوسن وعادل. سوسن شقيقة زكية، الممرضة التي تزوجت شقيق أبو فوزي، مكرم، والذي أورثها بيتاً. قررت سوسن مع زوجها اللبناني، تحويله إلى مطعم شامي في الثمانينيات. شاء القدر أن يقع فوزي بحب سوسن، الأم لطفلين: فارس وديما. وفي ليلة ليلاء، تحصل جريمة يُقتل على أثرها سوسن وعادل. يتناقل أبناء القرية الخبر على أن عادل قتل زوجته وقتل نفسه بعد أن كان قد أرسل بطفليه إلى الشام حيث زكية. كالعادة، بعض الحقائق لا تُدفن، فها هو فارس يصطحب أخته ديما بعد أكثر من عشرين سنة ويقرّر العودة وإعادة فتح المطعم الشامي. و سر الجريمة يطفو على وجه المياه ليعود ويذكر أبو فوزي وابنه بجريمة لا تزال معالمها غامضة بالنسبة للإثنين. فمن قتل سوسن وعادل؟ أبو فوزي؟ أم ابنه؟ وما الذي حدث في تلك الليلة؟ ماذا سيحصل لو شك فارس بأبو فوزي المتسلط وابنه؟ تبدأ الأمور بالانكشاف شيئاً فشيئاً بالنسبة لفارس الذي يوطد علاقته بصباح، ابنه أبو فوزي المنبوذة، ويبدأ بالتخطيط للانتقام... غير أن الحب يأتيه على حين غرة منه حينما يقابل ياسما، ابنة عدوه اللدود فوزي. في هذا المسلسل لغز يحاول الجميع حله ومشاعر متناقضة بين الكره العميق والحب الأعمق، بين الشك الكبير والثقة الأكبر... بين ماضٍ عنيف ومستقبل أعنف.
https://bit.ly/2NxcYHK
يلف قصر أبو فوزي عبد الله القابع في ضيعة لبنانية هادئة جوّ من الغموض والسيطرة. مالكه رجل قوي، حذق ومتسلّط، يخشاه اهل القرية ولا يجرؤون على رفع الصوت أمامه لكونه يملك المعامل والأراضي والمسؤول عن لقمة عيشهم. أما في داخل القصر، فالأجواء لا تختلف عن القرية بالنسبة لأبو فوزي ، حيث أنكر ابنته صباح التي تزوجت رغماً عنه المزارع ياسر والذي توفي جراء عدم قدرته المادية على اجراء عملية جراحية وهي تعيش الآن وحدها في بيتها المتواضع وتكسب عيشها من صنع المونة. أما أحفاده من ابنه فوزي فحالهم حال من سبقهم: - ياسما الفتاة الجميلة قد قررت المضي في حياتها بعيداً عن لبنان وهي تعيش في باريس. - يمنى الأبنة الصغرى والتي لم تستطع تخطي جبروت جدها ورغم رخاء العيش والدراسة، أصبحت مدمنة مخدرات... أما يوسف ، الوريث الوحيد فقد تزوج بلارا التي لم يرزقها الله ولداً بعد ، الأمر الذي يشكل ضغطاً كبيراً على يوسف وعليها ، وهي التي تحلم بالعيش خارج القصر في بيت زوجي منفصل عن العائلة ، وهو الذي لا يريد سوى اطاعة جدّه وكسب المال والورثة . أما هالة، كنته، فهي تراقب منذ زمن ما يحصل وتسكت عن الظلم. أما نقطة ضعف أبو فوزي الوحيدة فهي ابنه فوزي. الرجل الدمث، المحب. إلا أن في تلك العلاقة سرّ ما يعود إلى زمن بعيد، زمن سوسن وعادل. سوسن شقيقة زكية، الممرضة التي تزوجت شقيق أبو فوزي، مكرم، والذي أورثها بيتاً. قررت سوسن مع زوجها اللبناني، تحويله إلى مطعم شامي في الثمانينيات. شاء القدر أن يقع فوزي بحب سوسن، الأم لطفلين: فارس وديما. وفي ليلة ليلاء، تحصل جريمة يُقتل على أثرها سوسن وعادل. يتناقل أبناء القرية الخبر على أن عادل قتل زوجته وقتل نفسه بعد أن كان قد أرسل بطفليه إلى الشام حيث زكية. كالعادة، بعض الحقائق لا تُدفن، فها هو فارس يصطحب أخته ديما بعد أكثر من عشرين سنة ويقرّر العودة وإعادة فتح المطعم الشامي. و سر الجريمة يطفو على وجه المياه ليعود ويذكر أبو فوزي وابنه بجريمة لا تزال معالمها غامضة بالنسبة للإثنين. فمن قتل سوسن وعادل؟ أبو فوزي؟ أم ابنه؟ وما الذي حدث في تلك الليلة؟ ماذا سيحصل لو شك فارس بأبو فوزي المتسلط وابنه؟ تبدأ الأمور بالانكشاف شيئاً فشيئاً بالنسبة لفارس الذي يوطد علاقته بصباح، ابنه أبو فوزي المنبوذة، ويبدأ بالتخطيط للانتقام... غير أن الحب يأتيه على حين غرة منه حينما يقابل ياسما، ابنة عدوه اللدود فوزي. في هذا المسلسل لغز يحاول الجميع حله ومشاعر متناقضة بين الكره العميق والحب الأعمق، بين الشك الكبير والثقة الأكبر... بين ماضٍ عنيف ومستقبل أعنف.
Category
😹
Fun