الدين، واللغة، والجذور الواحدة للقبائل، والحدود المشتركة، والتاريخ.. تلك هي أبرز ركائز العلاقات بين الإمارات وسلطنة عُمان، لذا، أصبحت دولة الإمارات اليوم الشريك التجاري الأول للسلطنة، حيث بلغ حجم التجارة الخارجية غير النفطيّة بين البلدين بنهاية العام 2018 نحو 45 مليار درهم، كما أثمر التعاون بين البلدين على مدى العقود الخمسة الماضية نحو تعميق مجالات التعاون بينهما، لتصبح الإمارات أهم سوق مصدرة ومستقبلة للسياحة إلى السلطنة.\n\nتهانينا لسلطنة عمان بعيدها الوطني الـ49، وتمنياتنا لها بمزيد من التقدم والرخاء.
Category
🗞
News