• 3 years ago
رغم مرور خمسة قرون منذ رَسَمها الفنان الإيطالي ليوناردو دا فينشي في بداية القرن الـ16\n\nلا تزال لوحة "المونا ليزا" تأسر العالم ببسمتها الساحرة وقيمتها النفسية\n\nتخبِئ اللوحة الشهيرة العديد من الأسرار.. إليك أبرز ما قد لا تعرفه عنها:\n\n خطأ إملائي باسمها\n\nكان الاسم الأصلي للوحة هو "مونا"، اختصاراً لكلمة "مادونا" أي "سيدتي" بالإيطالية\n\nأخطأ في كتابتها مؤرخ عصر النهضة الإيطالي "جورجيو فاساريمونا" وأطلق عليها اسمها الحالي\n\n شهرة ما بعد السرقة \n\nرغم أنها كانت دائماً تحفة فنية قيمة ومعترفاً بها في عالم الفن\n\nإلا أنها اكتسبت صيتها العالمي فقط بعد سرقتها من متحف اللوفر في باريس عام 1911\n\n تمتلك صندوق بريد خاص تتلقى خلاله العديد من رسائل المعجبين!\n جدل غياب حواجبها \n\nيٌعتقد أن "دا فنشي" لم يرسم الحواجب لأنها كانت الموضة السارية من قبل\n\nبينما يرى البعض أنه دليل على أنها لوحة فنية غير مكتملة\n\nولكن أثبت مسح رقمي على اللوحة في عام 2007 أنها أزيلت بالخطأ أثناء عمليات الترميم \n\n لا يمكن شراؤها أو بيعها\n\nبينما كان سعرها يبلغ 100 مليون دولار عام 1960، فهي اليوم تٌقدر بثمن 2.5 مليار دولار\n\nإلا أنها "لا تقدر بثمن" وفقًا لقانون التراث الفرنسي ولا يمكن شراؤها أو بيعها\n\n تعيش في أجمل سجون العالم \n\nإذ تُحفظ اللوحة في غرفة محصنة تم بناؤها خصيصاً لها بمتحف اللوفر\n\nحيث تُغطى بزجاج واقٍ للرصاص، و يُكلف المتحف 7 ملايين دولار لتأمينها

Category

🗞
News

Recommended