• 3 years ago
لا تكتمل زيارة مدينة النور وعاصمة الحب باريس دون تذوّق حلوى الماكرون. ومن أفضل من دار "لادوريه" العريقة والشهيرة في إعداد هذه الحلوى الشهيرة؟\n\nولكن! لم تسلم "لا دوريه" التي تعتبر معلماً رئيسياً من معالم شارع الشانزليزيه من جائحة كورونا، بعد تأثرها بالإغلاقات المتكررة الناجمة عن جائحة كورونا. فقلة السياح وطول فترات الإغلاق في باريس أدّت إلى عرض الدار العريقة للبيع. بدأت قصة دار "لادوريه" عام 1862، عندما تأسست كمخبزٍ في شارع "رو روايال". بعد تسع سنوات تسبب حريق في تدمير المخبز ليتم تحويل نشاطه إلى متجر للحلويات. ثم أصبحت دار "لادوريه" مختصةً في حلوى "الماكرون" منذ مطلع القرن العشرين. وابتكرت غرفة خارجية لتقديم المشروبات مع الحلويات كأول "قاعة شاي فرنسية". وفي عام 1993 قام رجل الأعمال دافيد هولدر بشراء المتجر وركّز على تقديم "الماكرون" بعلبة فاخرة. حتى أصبح المحل من أشهر الوجهات العالمية لتقديم الحلوى الفرنسية الشهيرة!\n\nوإلى أن تجد لا دوريه مالكاً جديداً.. يُمكنكم دائماً الاستمتاع بمذاقها الفريد في أفرعها المختلفة في دبي!

Category

🗞
News

Recommended