بالعربي_جهاد قاسم : هنا دمشق ..هنا اليرموك ...فتحت النصرة الأبواب ودخل الداعشيون الى أكناف البيوت ..لا كلام لا حديث هنا لا مفاوضات هنا ..فالاسلام بالراية السوداء عندهم لا يعرف الا الزناد الأسود ..لا خطوات هنا لا أثار لأحذية هناك فالدماء وسحل الجثث مسحت كل المشاهد ..ولضيق الوقت لا قرأن هناك يقرأ فالمعركة اولى بنظر الجدد ...كل شيء في مخيم اليرموك فلسطيني الجهاد الداعشي يقول يجب السيطرة عليه "فالمشفى والشارع وكل شيء الغنائم المنتظرة في العهدة البغدادية الجديدة .
ينطق الطفل ذو السبعة اعوام في مخيم اليرموك اين ما تعلمناه في الدين بأن لا طفل يقتل ولا امراة ولا حتى شجرة تقطع..يرد عليه عند من قدم الى المخيم بلباسه الأسود ليلقي بها في المخيم بقتل الطفل والإمراة بتطبيق الشريعة الحديثة "الاعدام ثم التوبة"
هنا الاعدام وهناك الحرق وهناك خلط الدماء بمياه البحار وهناك ايضا رمي القضية في مثلث مجهول .فالاعدامات والاقتحامات لمخيم اليرموك لم تحرك مظاهرة في اي دولة وكان الرسالة للاجئين منذ عقود بان رحلتم بدون مساعدة فأكملوا المشوار
هنا السياسة الفلسطينية او العربية لا تريد عن تخرج من صيحات طلق الولادة بكلمة الشجب ,,فالبيانات المروسة كل القضية وكل الحول والقوة ’ لكن رب احد يجد عذرا لهذا فالقوة العربية ام 40 الف جندي لم تشكل بعد ولم يرى احد الى هذا الوقت فتوحاتها التاريخة المنتظرة
هنا الاف من القصور على هيئة مقابر في المخيم فكل مقبرة يوجد بها رب العائلة وعائلته فقط فلا وقت للغسل ولا وقت لصلاة الجنازة ولا وقت حتى للتشييع,,هنا الوقت فقط للحسم.
لا اصوات استغاثات تسمع من المخيم حتى هذا الوقت فالحرب تخفضها تارة والنظر فقط الى المشهد يخفضها تارة اخرى , فبعد سنتين على حصار المخيم لم يكفه ان يمنع عنه الخبز واي شيء غذائي فجاء الفتح الداعشي المنتظر يزيد كل شيئ هما
رفع العلم الفلسطيني في الداخل والخارج حتى في روما المنتظرة في الفتح عند الفاتحين الجدد كما يسمون انفسهم لكنه يحرق هنا في مخيم اليرموك بحجة الدين ورفع الشهادتين التي ستكون 3 شهادات في الأخرة شهادة تزوير الدين وشهادة وسفك الدماء وشهادة تهجير المهجر.
- See more at: http://www.belarabinews.net/ar/belarabi-video/126024.html#sthash.JuqF800N.dpuf
ينطق الطفل ذو السبعة اعوام في مخيم اليرموك اين ما تعلمناه في الدين بأن لا طفل يقتل ولا امراة ولا حتى شجرة تقطع..يرد عليه عند من قدم الى المخيم بلباسه الأسود ليلقي بها في المخيم بقتل الطفل والإمراة بتطبيق الشريعة الحديثة "الاعدام ثم التوبة"
هنا الاعدام وهناك الحرق وهناك خلط الدماء بمياه البحار وهناك ايضا رمي القضية في مثلث مجهول .فالاعدامات والاقتحامات لمخيم اليرموك لم تحرك مظاهرة في اي دولة وكان الرسالة للاجئين منذ عقود بان رحلتم بدون مساعدة فأكملوا المشوار
هنا السياسة الفلسطينية او العربية لا تريد عن تخرج من صيحات طلق الولادة بكلمة الشجب ,,فالبيانات المروسة كل القضية وكل الحول والقوة ’ لكن رب احد يجد عذرا لهذا فالقوة العربية ام 40 الف جندي لم تشكل بعد ولم يرى احد الى هذا الوقت فتوحاتها التاريخة المنتظرة
هنا الاف من القصور على هيئة مقابر في المخيم فكل مقبرة يوجد بها رب العائلة وعائلته فقط فلا وقت للغسل ولا وقت لصلاة الجنازة ولا وقت حتى للتشييع,,هنا الوقت فقط للحسم.
لا اصوات استغاثات تسمع من المخيم حتى هذا الوقت فالحرب تخفضها تارة والنظر فقط الى المشهد يخفضها تارة اخرى , فبعد سنتين على حصار المخيم لم يكفه ان يمنع عنه الخبز واي شيء غذائي فجاء الفتح الداعشي المنتظر يزيد كل شيئ هما
رفع العلم الفلسطيني في الداخل والخارج حتى في روما المنتظرة في الفتح عند الفاتحين الجدد كما يسمون انفسهم لكنه يحرق هنا في مخيم اليرموك بحجة الدين ورفع الشهادتين التي ستكون 3 شهادات في الأخرة شهادة تزوير الدين وشهادة وسفك الدماء وشهادة تهجير المهجر.
- See more at: http://www.belarabinews.net/ar/belarabi-video/126024.html#sthash.JuqF800N.dpuf
Category
🗞
News