من جديد: وفاة الدكتور محمد يسري سلامة
- 7 years ago
ودايما في وسط الزحمة وحالة الغضب دايما بيظهر شيئ صغير بيأكد لنا ان احنا شعب طيب .. شعب اصيل .. الروح دي ظهرت النهاردة لما سمعنا خبر وفاة الدكتور محمد يسري سلامة المتحدث السابق باسم حزب النور السلفي ، وعضو الهيئة العليا لحزب الدستور .. الناس كلها النهاردة كانت حزينة وزعلانة على رحيلة .. الكل عبر عن حزنه وزعله
الدكتور عمار على حسن بيقول عنه :
في مايو 2011 وفي حضور الدكتور حلمي الجزار القيادي بالإخوان المسلمين وكان ذلك في استديو قناة "أون تي في" سألت سلفيا واعيا محترما: من تفضل أن يكون رئيسا لمصر؟ فأجاب: البرادعي. وحين سألته عن السبب قال: هو رجل يؤمن بحرية الاعتقاد والتعبير، وسيترك كل التيارات الإسلامية تدعو لرؤيتها دون حجر على أي منها، ولن تكون هناك فرصة لأي من هذه التيارات أن يدعي أنه هو الأصوب ويصادر حق الآخرين في الدعوة والعمل. وما يجري اليوم في المساجد وأروقة وزارة الأوقاف يثبت وجهة نظره الثاقبة. هذا السلفي هو الدكتور محمد يسري سلامة الذي رحل اليوم عن دنيانا إلى جوار ربه، اللهم ارحمه واسكنه فسيح جناتك.
... على الجانب الأخر ولما نلاقي الغالبية بيشيدوا بالراحل وبفكره وثوريته، نلاقي واحد زي الدكتور خالد سعيد، منسق الجبهة السلفية، مرحموش حتى في موته، وصب عليه هجومه، الدكتور خالد سعيد، كتب مقالا على "الفيس بوك" حمل عنوان محمد يسري سلامة.. يرتحل الموت"، شن فيه هجومًا على الناشط الراحل، متهمًا إياه بأنه "اختار رفقة غير رفقته ومضى هناك بعيداً بعيداً.. فكانت آخر صحبته لقوم يشاقون الله ورسوله ويزيفون على الناس دينهم، وتبعه على ذلك قوم آخرون".... وبعد ده تسألو مين اللى بيعمق الانقسام والاختلاف بينا .. اعتقد الاجابة كدا وضحت ...
الدكتور عمار على حسن بيقول عنه :
في مايو 2011 وفي حضور الدكتور حلمي الجزار القيادي بالإخوان المسلمين وكان ذلك في استديو قناة "أون تي في" سألت سلفيا واعيا محترما: من تفضل أن يكون رئيسا لمصر؟ فأجاب: البرادعي. وحين سألته عن السبب قال: هو رجل يؤمن بحرية الاعتقاد والتعبير، وسيترك كل التيارات الإسلامية تدعو لرؤيتها دون حجر على أي منها، ولن تكون هناك فرصة لأي من هذه التيارات أن يدعي أنه هو الأصوب ويصادر حق الآخرين في الدعوة والعمل. وما يجري اليوم في المساجد وأروقة وزارة الأوقاف يثبت وجهة نظره الثاقبة. هذا السلفي هو الدكتور محمد يسري سلامة الذي رحل اليوم عن دنيانا إلى جوار ربه، اللهم ارحمه واسكنه فسيح جناتك.
... على الجانب الأخر ولما نلاقي الغالبية بيشيدوا بالراحل وبفكره وثوريته، نلاقي واحد زي الدكتور خالد سعيد، منسق الجبهة السلفية، مرحموش حتى في موته، وصب عليه هجومه، الدكتور خالد سعيد، كتب مقالا على "الفيس بوك" حمل عنوان محمد يسري سلامة.. يرتحل الموت"، شن فيه هجومًا على الناشط الراحل، متهمًا إياه بأنه "اختار رفقة غير رفقته ومضى هناك بعيداً بعيداً.. فكانت آخر صحبته لقوم يشاقون الله ورسوله ويزيفون على الناس دينهم، وتبعه على ذلك قوم آخرون".... وبعد ده تسألو مين اللى بيعمق الانقسام والاختلاف بينا .. اعتقد الاجابة كدا وضحت ...