كثير من الأشياء يجهلها المسلمين أو لا يملكون عنها معلومات كاملة، من ضمن هذه الأشياء ما سوف نعرضه عليكم اليوم، وهو متعلق بأشياء متواجدة على الأرض وأصولها تعود إلى الجنة، حيث أنزل الله بعضها من الجنة والآخر منبعه من الجنة.
اولا : الحجر الاسود :
وجاء في الحجر الأسود أحاديث نذكرها منها :
عن ابن عباس قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " نزل الحجر الأسود من الجنة " .
رواه الترمذي والنسائي وصححه الترمذي .
ثانيا وثالثا : نهر النيل ونهر الفرات
فالأنهار التي رآها النبي صلى الله عليه وسلم في رحلة المعراج أربعة أنهر: نهران ظاهران، وهما: النيل والفرات، ونهران باطنان في الجنة، ولم يرد ذكر اسم لهما عن النبي صلى الله عليه وسلم.
وقد روى الشيخان عن مالك بن صعصعة - واللفظ لمسلم - عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه رأى أربعة أنهار يخرج من أصلها نهران ظاهران، ونهران باطنان، فقلت: يا جبريل ما هذه الأنهار. قال: أما النهران الباطنان فنهران في الجنة، وأما الظاهران فالنيل والفرات.
قال النووي في شرح مسلم: (يخرج من أصلها، والمراد: أصل سدرة المنتهى، كما جاء مبيناً في صحيح البخاري وغيره. قال مقاتل: الباطنان هما: السلسبيل والكوثر).
رابعاً : مقام سيدنا إبراهيم
وهو ذلك الحجر الذي وقف عليه سيدنا إبراهيم أثناء بناؤه للكعبة، وهو من ياقوت الجنة وقد أطفأ الله نوره قبل ان يُنزله إلى الأرض.
فقد اخرج الحاكم عن عبدالله بن عمرو بن العاص قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «الركن و المقام ياقوتتان من الجنة طمس الله نورهما ولولا ذلك لأضاءتا مابين المشرق و المغرب». و أن الله تعالى نوه بذكره من جملة آياته البينات في سورة آل عمران بقوله ﴿فِيهِ آيَاتٌ بَيِّـنَاتٌ مَّقَامُ إِبْرَاهِيمَ﴾
اولا : الحجر الاسود :
وجاء في الحجر الأسود أحاديث نذكرها منها :
عن ابن عباس قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " نزل الحجر الأسود من الجنة " .
رواه الترمذي والنسائي وصححه الترمذي .
ثانيا وثالثا : نهر النيل ونهر الفرات
فالأنهار التي رآها النبي صلى الله عليه وسلم في رحلة المعراج أربعة أنهر: نهران ظاهران، وهما: النيل والفرات، ونهران باطنان في الجنة، ولم يرد ذكر اسم لهما عن النبي صلى الله عليه وسلم.
وقد روى الشيخان عن مالك بن صعصعة - واللفظ لمسلم - عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه رأى أربعة أنهار يخرج من أصلها نهران ظاهران، ونهران باطنان، فقلت: يا جبريل ما هذه الأنهار. قال: أما النهران الباطنان فنهران في الجنة، وأما الظاهران فالنيل والفرات.
قال النووي في شرح مسلم: (يخرج من أصلها، والمراد: أصل سدرة المنتهى، كما جاء مبيناً في صحيح البخاري وغيره. قال مقاتل: الباطنان هما: السلسبيل والكوثر).
رابعاً : مقام سيدنا إبراهيم
وهو ذلك الحجر الذي وقف عليه سيدنا إبراهيم أثناء بناؤه للكعبة، وهو من ياقوت الجنة وقد أطفأ الله نوره قبل ان يُنزله إلى الأرض.
فقد اخرج الحاكم عن عبدالله بن عمرو بن العاص قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «الركن و المقام ياقوتتان من الجنة طمس الله نورهما ولولا ذلك لأضاءتا مابين المشرق و المغرب». و أن الله تعالى نوه بذكره من جملة آياته البينات في سورة آل عمران بقوله ﴿فِيهِ آيَاتٌ بَيِّـنَاتٌ مَّقَامُ إِبْرَاهِيمَ﴾
Category
🗞
News