• 8 years ago
سيتذكر الشبان الذين اعتقدوا في "سلمية" حركتهم وتحضرها، الأحد 15 ماي 2011، اليوم الذي دقت فيه أول المسامير الحاسمة في نعش 20 فبراير التي لم تستطع، خلال كل مسيراتها المسترسلة ، تجاوز سقف 100 ألف مشارك في مختلف جهات بلد تفوق ساكنته 35 مليون نسمة.
الشعب المغربي، في القريب العاجل، إلى الخروج عن صبره وصمته و الجهر في وجه حركة 20 فبراير و من والاها من "نهج " و"رياضي" و" عدل"و"سلفية"و"قاعدة":إرحلوا! Dé
أمر آخر أريد الإشارة إليه هو علامات استقواء الحركة بالخارج حيث بدأنا نسمع بعض أعضاء الحركة يتواصلون مع قنوات أجنبية و يتمادون في شتم و سب قوات أمننا الشجاعة و نعتها بأقدح الأوصاف من قمعية و همجية و ...و في نفس الوقت يمنعون القنوات الوطنية من متابعة مظاهراتهم و يطردونها منها بينما يستقبلون القنوات الأجنبية بالأحضان.
و لماذا الإستقواء بالخارج ؟ أم أن هذه الحركة اكتشفت أخيرا أن أكثر من 35 مليون بلطجي مغربي (آسف و لكن طبقا لمصطلحاتهم فكل مغربي حر و وفي لدينه و وطنه و ملكه فهو بلطجي) لن يصطف معهم و لن يقامر بدينه و نظامه الملكي.
الله الوطن الملك

Category

🗞
News

Recommended