سمحت قوات كتائب الزاوية التي سيطرت على جامعة بنغازي، للطلاب بزيارة حرمها والاحتفال بتخرجهم داخلها. لكن حجم الدمار الذي لحق بالجامعة وكمية الأسلحة والذخائر التي وجدت فيها كانت صادمة للبعض.