• 8 yıl önce
عادة يشير علماء التطور بحماقة إلى تجربة ميلر كدليل على كذبتهم المتعلقة بإثبات أن ما يشيرون إليه بالحياة البدائية كان قد ظهر على الأرض بشكل عفوي.

والحقيقة مع ذلك، هي أن هذه التجربة التي تم القيام بها منذ حوالي نصف قرن مضى، فقدت مصداقيتها في مواجهة الاكتشافات العلمية اللاحقة.

في عام 1953، قام عالم الكيمياء الأمريكي ستانلي ميلر بعمل تجربة من أجل دعم سيناريو التطور الجزيئي.

وافترض ميلر أن الغلاف الجوي الأولي كان يحتوي على غازات الميثان والأمونيا والهيدروجين.

 ثم جمع هذه الغازات في جهاز اختبار وقام بتمرير تيار كهربائي خلالها، وبعد حوالي أسبوع رأى القليل من الأحماض الأمينية قد تكونت في جزء من جهاز اختبار يسمى بالمصيدة الباردة.

وقد سبب هذا فرحًا شديدًا لعلماء التطور.

وعلى مدار السنوات العشرين التالية، حاول بعض علماء التطور مثل سيدني فوكس وسيريل بونامبيروما الاستمرار على نهج ميلر.

وبالرغم من هذا فالاكتشافات التي تمت في السبعينات أبطلت مساعي كل هؤلاء العلماء، والمعروفة باسم "تجارب الغلاف الجوي الأولي".

لأن اكتشافات العلماء أظهرت أن الغلاف الجوي في هذا الوقت لم يحتوِ على غ

Category

🗞
Haberler

Önerilen