المخرج رولاند إمريك يثير جدلا كبيرا من خلال فيلمه الجديد “ستونوول” “Stonewall“وفيه يعود إلى أحداث الشغب التي وقعت الثامن عشر من يونيو العام1969.
فهذا التاريخ يعتبر علامة فارقة في حركة الدفاع عن “حقوق المثليين” بأمريكا الشمالية.
من خلال قصة شاب مثلي الجنس، نستكشف النضج السياسي الذي سمح للمثليين انذاك، بالتمرد ومواجهة رجال الشرطة عندما داهموا نزل “ستونوول“، حيث تجمع حوالي مائتي مثلي.
إمريش، الذي لا يجد حرجا في الحديث عن مثليته، يرى أن هذا المعطى هوما أدى الى انتقاد الفيلم.
يقول المخرج رولاند إمريك:“لا أعرف لماذا أعتقد أنه لو قام مخرج آخر بانجاز هذاالفيلم لكان الأمر مختلفا”
تقول الممثلة جوي كينج:“إنها قصة درامية ونحن لسنا أمام فيلم وثائقي، هذا الفيلم طال انتظاره، إنه فيلم سينمائي ينشر الوعى حول الشباب المثليين، الذين لا يملكون مأوى وكل الشباب المفتقدين لمأوى، وكل شخص في وضع هش، أتمنى أن يفهم الناس هذا وألا تعميهم العديد من الآراء هنا وهناك.”
الفيلم قدم عرضه العالمي الأول في مهرجان تورونتو السينمائي الدولي ولاقى صدى طيبا لدى الجمهور، الذي غالبا ما يكون أكثر تسامحا مقارنة بالنقاد.
ف
فهذا التاريخ يعتبر علامة فارقة في حركة الدفاع عن “حقوق المثليين” بأمريكا الشمالية.
من خلال قصة شاب مثلي الجنس، نستكشف النضج السياسي الذي سمح للمثليين انذاك، بالتمرد ومواجهة رجال الشرطة عندما داهموا نزل “ستونوول“، حيث تجمع حوالي مائتي مثلي.
إمريش، الذي لا يجد حرجا في الحديث عن مثليته، يرى أن هذا المعطى هوما أدى الى انتقاد الفيلم.
يقول المخرج رولاند إمريك:“لا أعرف لماذا أعتقد أنه لو قام مخرج آخر بانجاز هذاالفيلم لكان الأمر مختلفا”
تقول الممثلة جوي كينج:“إنها قصة درامية ونحن لسنا أمام فيلم وثائقي، هذا الفيلم طال انتظاره، إنه فيلم سينمائي ينشر الوعى حول الشباب المثليين، الذين لا يملكون مأوى وكل الشباب المفتقدين لمأوى، وكل شخص في وضع هش، أتمنى أن يفهم الناس هذا وألا تعميهم العديد من الآراء هنا وهناك.”
الفيلم قدم عرضه العالمي الأول في مهرجان تورونتو السينمائي الدولي ولاقى صدى طيبا لدى الجمهور، الذي غالبا ما يكون أكثر تسامحا مقارنة بالنقاد.
ف
Category
🗞
News