طفرة أوروبية في مبيعات سيارات الركاب
تسجيلات سيارات الركاب في الاتحاد الأوروبي ارتفعت خمسة وسبعة في المائة في عا ألفين وأربعة عشر،
القفزة القياسية تحققت بفضل الحوافز الحكومية، وتخفيض الضرائب وتحول المستهلك إلى أرخص الماركات مثل داسيا وسكودا، والتي ساعدت السوق على العودة إلى النمو بعد ست سنوات متتالية من تراجع المبيعات.
سجلت اسبانيا قفزة بواقع ثمانية عشرة في المائة ، تسعة وثلاثة في المائة في بريطانيا في العام الماضي
على مستوى الاتحاد الأوروبي ككل اتحاد صناعة القطاع، تحدث عن ارتفاع بنسبة خمسة وسبعة في المائة مقارنة بناقص واحد وسبعة في ألفين وثلاثة عشر،وهبوط قياسي ناقص ثمانية واثنين في المائة في عام الأزمة ألفين واثني عشر
في أوروبا الغربية، التي تضم الاتحاد الأوروبي والبلدان التي تنتمي إلى رابطة التجارة الحرة الأوروبية مثل النرويج وأيسلندا وسويسرا، ارتفعت التسجيلات خمسة وأربعة في المائة الى أكثر من ثلاث عشرة مليون سيارة ركاب.
القفزة القياسية تحققت بفضل الحوافز الحكومية، وتخفيض الضرائب وتحول المستهلك إلى أرخص الماركات مثل داسيا وسكودا، والتي ساعدت السوق على العودة إلى النمو بعد ست سنوات متتالية من تراجع المبيعات.
سجلت اسبانيا قفزة بواقع ثمانية عشرة في المائة ، تسعة وثلاثة في المائة في بريطانيا في العام الماضي
على مستوى الاتحاد الأوروبي ككل اتحاد صناعة القطاع، تحدث عن ارتفاع بنسبة خمسة وسبعة في المائة مقارنة بناقص واحد وسبعة في ألفين وثلاثة عشر،وهبوط قياسي ناقص ثمانية واثنين في المائة في عام الأزمة ألفين واثني عشر
في أوروبا الغربية، التي تضم الاتحاد الأوروبي والبلدان التي تنتمي إلى رابطة التجارة الحرة الأوروبية مثل النرويج وأيسلندا وسويسرا، ارتفعت التسجيلات خمسة وأربعة في المائة الى أكثر من ثلاث عشرة مليون سيارة ركاب.