مجلس الدولة الاسباني يدعم قرار الحكومة بالطعن على دستورية الاستفتاء البديل بكتالونيا
- 10 years ago
قال مجلس الدولة الاسباني انه يدعم قرار الحكومة بالطعن امام المحكمة الدستورية العليا على “مشاورات شعبية” يعتزم اقليم كتالونيا اجراءها في التاسع من الشهر المقبل لتكون بديلا عن استفتاء سابق الغته المحكمة الدستورية.
وصادق مجلس الدولة الاسباني الذي يعد أكبر هيئة استشارية للحكومة بالاجماع على رأي يدعم قرار الحكومة المركزية بالطعن على “المشاورات الشعبية” غير الملزمة.
رئيس الوزراء الاسباني ماريانو راخوي شدد من حهته على منافاة المشاورات الشعبية المقبلة لدستور البلاد.
رئيس الوزراء الاسباني ماريانو راخوي:
“لا أعلم ماذا اسميه. لست متأكدا من التسمية الصحيحة لعقد شيء كهذا ربما مشاورات زائفة. كما تعلمون ويعلم الجميع هذا الامر لا يلبي المعايير الديمقراطية. هو لا يلبي هذه المعايير لانه بلا معنى ولا يوجد له سند قانوني. ولا توجد هيئة محايدة تشرف عليه.”
بعض الاحزاب اليسارية المؤيدة للانفصال شددت على ضرورة المضي قدما في طريق المشاورات الشعبية.
ديفيد فرنانديز حزب “مرشحو الوحدة الشعبية”
“لن نطيع. المعضلة الان في الطاعة من عدمها. وإذا رغبنا ان يتم احترامنا كمجتمع علينا أن نذهب إلى صناديق الاقتراع.”
وكان رئيس اقليم كتالونيا ارتور ماس قد اكد في وقت سابق نيته اتمام المشاورات الشعبية غير الملزمة والتي تهدف للتعرف على اراء سكان الاقليم بشان الانفصال عن اسبانيا.
وصادق مجلس الدولة الاسباني الذي يعد أكبر هيئة استشارية للحكومة بالاجماع على رأي يدعم قرار الحكومة المركزية بالطعن على “المشاورات الشعبية” غير الملزمة.
رئيس الوزراء الاسباني ماريانو راخوي شدد من حهته على منافاة المشاورات الشعبية المقبلة لدستور البلاد.
رئيس الوزراء الاسباني ماريانو راخوي:
“لا أعلم ماذا اسميه. لست متأكدا من التسمية الصحيحة لعقد شيء كهذا ربما مشاورات زائفة. كما تعلمون ويعلم الجميع هذا الامر لا يلبي المعايير الديمقراطية. هو لا يلبي هذه المعايير لانه بلا معنى ولا يوجد له سند قانوني. ولا توجد هيئة محايدة تشرف عليه.”
بعض الاحزاب اليسارية المؤيدة للانفصال شددت على ضرورة المضي قدما في طريق المشاورات الشعبية.
ديفيد فرنانديز حزب “مرشحو الوحدة الشعبية”
“لن نطيع. المعضلة الان في الطاعة من عدمها. وإذا رغبنا ان يتم احترامنا كمجتمع علينا أن نذهب إلى صناديق الاقتراع.”
وكان رئيس اقليم كتالونيا ارتور ماس قد اكد في وقت سابق نيته اتمام المشاورات الشعبية غير الملزمة والتي تهدف للتعرف على اراء سكان الاقليم بشان الانفصال عن اسبانيا.