ما دامت المومسات تردن ذلك فلنتحدث قليلاً عن ماخور سوسة تفرج فلن تندم

  • il y a 10 ans
ما دامت المومسات تردن ذلك فلنتحدث عن ماخور سوسة تفرج فلن تندم

بلاد الزيتونة المباركة فتحها صحابة رسول الله عليه الصلاة و السلام

داعية يدعو في وكر دعارة

الداعية حسن الحسيني وبعد الزيارة التي أداها لوكر دعارة في سوسة يروي هنا مزيداً من التفاصيل عن تلك الزيارة :

الشيخ حسن الحسيني يروي قصتة فيقولـ "توجهت إلى قلعة المرابطين في سوسة بتونس، التي بنيت في القرن 2 الهجري،التي منها فتحت صقلية، في عهد بورقيبة، حوّل القسم الأمامي من القلعة إلي ماخور دعارة! مجموعة فلل،وفيها غرف للبنات،عندما زرت القلعة قال لي المرافق ما رأيك أن تتطلع على ماخور الدعارة أيضًا، فجاءت فكرة الدعوة،وفقني الله لفكرة شراء بعض العطور لإهدائها للدلالين-القوادين-الذي يقفون على ابواب غرف البنات،أكثرت من الاستغفار، وتوجهت لوكر الدعارة!

واجهني القوم لما رأوا هيئتي، منعوني من الدخول،أتت الشرطة ورجال الأمن لكي يمنعوني،فقلت لهم: جئت إليكم من الخليج أحمل الخير،صار لغط كثير، أخرجت لهم الهدايا، فاطمئت نفوسهم، وفجأة تغافلتهم واندفعت لغرف البنات، دخلت ساحة غرف الدعارة وهي بشكل طولي، فبدأت صيحات النساء، وفجرت المكان بقولي" اتقوا الله،اختلطت كلماتي بصراخهنّ، وبدأن بالإساءة لي، ومنهن من سبّت الله تعالى، لكني لم أتراجع،إحدى الزانيات من أعلي الغرفة بدأت بالرد عليّ، فوجدتها فرصة ودخلت معها في حوار، بدأت الفتاة تشتكي حالها وتقول أنا جامعية! ولجئت للدعارة لضيق الحال وقلة المال...الخ،.........

Recommandée